الاعجاز العلمي في قوله تعالى ((و جعلنا آية النهار مبصرة))
((وجعلنا آية النهار مبصرة)) انظر للقرآن ينسب الابصار للنهر و لكن هل النهار هو الذي يبصر أم العين التي تبصر و لقد ثبت علميا أن الضوء ينعكس على الأشياء فتدخل الى العين فترى الأشياء فانظر اذا ذهب الضوء لا تبصر شيئا و تكون العين ساعتها كعدمها الا أن تأتي بمصدر للضوء فمن أدرى محمد :salla: بتلك القضية لينسب الابصار للضوء لا الناس و لا أعينهم و ماذا لو ثبت بطلانها أكنا نستطيع أن نقرأها في الصلاة اذا لضاع أمر الدين أفيغامر بالدين أم أنه كلام العزيز الحكيم