https://www.youtube.com/watch?v=LkBo...e_gdata_player
عرض للطباعة
لسان التنصير يقول حيث الجهل والفقرانا موجود
وفي مناطق الحروب خلف الدبابات وتحت الطائرات حيث الخوف انا متربص
التنصير يحمل على راحتيه سوى الخبز والمال مقابل الرب يحبك
التنصير يعرض بضاعته على الجاهلين وضعفاء النفوس
عندما يستغل ارباب الكنائس ظروف اللاجئيين السوريين المزرية ويقايضونهم بين عبادة خشبة والموت
فهو دليل ضدهم انهم لا يستطيعون نشر عقيدتهم في بيئة مهيئة للنقاش العقلاني والمنطقي
و أين مسلمي الاردن ?
قال زويمر :
اي متنصر لا يساوي ثمن حذائة
صدقتم إخوتي الكرام سفيان ، شمائل و سلام من فلسطين في وصفكم للتنصير ولوسائله
فهذا أسلوب العاجز في الحجة والماكر الخبيث في الوسيلة
أعتقد أخي الكريم حسب تقديري أن الكثيرين لايعرفون عن مثل هذه الحملات التبشيرية
وأنا أكلمك كمواطن من الأردن
فيجب التنبيه ولفت نظر الناس لمثل هذه الجمعيات المشبوهة التنصيرية
التي تتغطى بغطاء المساعدات الخيرية
والمسؤولية الأكبر تقع على من يسمح ويرخص لمثل هذه الجمعيات بممارسة نشاطاتها
ويجب أيضاً سد الفراغ الذي تستغله هذه الجمعيات وهو توفير الرعاية المادية والصحية والنفسية للاجئين
وهذا يحتاج إلى أن تتساعد الدول العربية والإسلامية وتقدم المعونة الكافية في سد هذه الثغرة
فالأردن بإمكانياته المحدودة لايستطيع وحده تقديم الرعاية والمؤونة للاجئين مع أنه يحاول بالإمكانيات المتوفرة
وبما يصله من مساعدات من الدول العربية والدولية الأخرى
وطبعاً الإمكانيات المحدودة ليست مبرر للسماح لمثل هذه الجمعيات بالعمل ، فيجب إغلاق الباب أمامها تماماً
وبنفس الوقت توفير المزيد من المساعدات لسد حاجات الناس
وهذا علينا كمسلمين جميعاً أن نتساعد فيه
وأعجبني تعليق للدكتور إياد قنيبي على هذا الخبر
أرفقه هنا
http://www.youtube.com/watch?v=wr_NamALjzo
أكثر ما يحرق القلب هو غياب قناة فضائية متخصصة للرد على النصارى بمنهج علمي .
يعني هناك الكثير من القنوات الاسلامية ولكننا لم ترى واحدة منها تفرغت للرد على هؤلاء كما فعلوا هم بافتتاح قنوات الحياة والفادي المتفرغتين للطعن بديننا.
أين المسلمون؟ لماذا لا يتم انشاء قناة فضائية متخصصة؟
أنتم يا مديري ومشرفي المنتديات المعنية بالحوار الاسلامي - المسيحي: لماذا لا تنظمون حملات للتبرع على مستوى العالم الاسلامي لانشاء هكذا قناة؟ ماذا تنتظرون؟
يجب تأسيس قناة متفرغة للنصارى وليكن بثها من السعودية مثلاً إن كانت الاوضاع في دول اسلامية اخرى لا تسمح.