مستحيل أن يكون هذا كلام الله ...

عرض للطباعة

عرض 30 مشاركات من هذا الموضوع لكل صفحة
صفحة 1 من 3 1 2 ... الأخيرةالأخيرة
  • 24-11-2007, 01:29 AM
    khaled faried
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأستاذ abbamid

    تفضل حضرتك هذا هو الوحي في المسيحية

    وهل هذا كلام الله

    [COLOR=darkblue]


    سِفْرُ نَشِيدُ \لأَنَاشِيدِ

    اَلأَصْحَاحُ \لأَوَّلُ

    2لِيُقَبِّلْنِي بِقُبْلاَتِ فَمِهِ لأَنَّ حُبَّكَ أَطْيَبُ مِنَ \لْخَمْرِ. 3لِرَائِحَةِ أَدْهَانِكَ \لطَّيِّبَةِ. \سْمُكَ دُهْنٌ مُهْرَاقٌ لِذَلِكَ أَحَبَّتْكَ \لْعَذَارَى.

    4اُجْذُبْنِي وَرَاءَكَ فَنَجْرِيَ. أَدْخَلَنِي \لْمَلِكُ إِلَى حِجَالِهِ. نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ بِكَ. نَذْكُرُ حُبَّكَ أَكْثَرَ مِنَ \لْخَمْرِ. بِالْحَقِّ يُحِبُّونَكَ. 5أَنَا سَوْدَاءُ وَجَمِيلَةٌ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ كَخِيَامِ قِيدَارَ كَشُقَقِ سُلَيْمَانَ. 6لاَ تَنْظُرْنَ إِلَيَّ لِكَوْنِي سَوْدَاءَ لأَنَّ \لشَّمْسَ قَدْ لَوَّحَتْنِي. بَنُو أُمِّي غَضِبُوا عَلَيَّ. جَعَلُونِي نَاطُورَةَ \لْكُرُومِ. أَمَّا كَرْمِي فَلَمْ أَنْطُرْهُ. 7أَخْبِرْنِي يَا مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي أَيْنَ تَرْعَى أَيْنَ تُرْبِضُ عِنْدَ \لظَّهِيرَةِ. لِمَاذَا أَنَا أَكُونُ كَمُقَنَّعَةٍ عِنْدَ قُطْعَانِ أَصْحَابِكَ؟
    8إِنْ لَمْ تَعْرِفِي أَيَّتُهَا \لْجَمِيلَةُ بَيْنَ \لنِّسَاءِ فَاخْرُجِي عَلَى آثَارِ \لْغَنَمِ وَ\رْعَيْ جِدَاءَكِ عِنْدَ مَسَاكِنِ \لرُّعَاةِ. 9لَقَدْ شَبَّهْتُكِ يَا حَبِيبَتِي بِفَرَسٍ فِي مَرْكَبَاتِ فِرْعَوْنَ.

    10مَا أَجْمَلَ خَدَّيْكِ بِسُمُوطٍ وَعُنُقَكِ بِقَلاَئِدَ! [/

    COLOR]11نَصْنَعُ لَكِ سَلاَسِلَ مِنْ ذَهَبٍ مَعَ جُمَانٍ مِنْ فِضَّةٍ. 12مَا دَامَ \لْمَلِكُ فِي مَجْلِسِهِ أَفَاحَ نَارِدِينِي رَائِحَتَهُ.

    13صُرَّةُ \لْمُرِّ حَبِيبِي لِي. بَيْنَ ثَدْيَيَّ يَبِيتُ. 14طَاقَةُ فَاغِيَةٍ حَبِيبِي لِي فِي كُرُومِ عَيْنِ جَدْيٍ.

    15هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ.
    عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ. 16هَا أَنْتَ جَمِيلٌ يَا حَبِيبِي وَحُلْوٌ وَسَرِيرُنَا أَخْضَرُ. 17جَوَائِزُ بَيْتِنَا أَرْزٌ وَرَوَافِدُنَا سَرْوٌ.
    ..






    اَلأَصْحَاحُ \لثَّانِي

    1أَنَا نَرْجِسُ شَارُونَ سَوْسَنَةُ \لأَوْدِيَةِ. 2

    كَالسَّوْسَنَةِ بَيْنَ \لشَّوْكِ كَذَلِكَ حَبِيبَتِي بَيْنَ \لْبَنَاتِ. 3كَالتُّفَّاحِ بَيْنَ شَجَرِ \لْوَعْرِ كَذَلِكَ حَبِيبِي بَيْنَ \لْبَنِينَ.

    تَحْتَ ظِلِّهِ \شْتَهَيْتُ أَنْ أَجْلِسَ وَثَمَرَتُهُ حُلْوَةٌ لِحَلْقِي.

    4أَدْخَلَنِي إِلَى بَيْتِ \لْخَمْرِ وَعَلَمُهُ فَوْقِي مَحَبَّةٌ.

    5أَسْنِدُونِي بِأَقْرَاصِ \لزَّبِيبِ. أَنْعِشُونِي بِالتُّفَّاحِ فَإِنِّي مَرِيضَةٌ حُبّاً.

    6شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي. 7أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ بِالظِّبَاءِ وَبِأَيَائِلِ \لْحُقُولِ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ \لْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ! 8

    صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِراً عَلَى \لْجِبَالِ قَافِزاً عَلَى \لتِّلاَلِ. 9حَبِيبِي هُوَ شَبِيهٌ بِالظَّبْيِ أَوْ بِغُفْرِ \لأَيَائِلِ. هُوَذَا وَ\قِفٌ وَرَاءَ حَائِطِنَا يَتَطَلَّعُ مِنَ \لْكُوى يُوَصْوِصُ مِنَ \لشَّبَابِيكِ. 10أَجَابَ حَبِيبِي

    وَقَالَ لِي: «قُومِي يَا حَبِيبَتِي يَا جَمِيلَتِي وَتَعَالَي. 11لأَنَّ \لشِّتَاءَ قَدْ مَضَى وَ\لْمَطَرَ مَرَّ وَزَالَ.

    12الزُّهُورُ ظَهَرَتْ فِي \لأَرْضِ. بَلَغَ أَوَانُ \لْقَضْبِ وَصَوْتُ \لْيَمَامَةِ سُمِعَ فِي أَرْضِنَا. 13التِّينَةُ أَخْرَجَتْ فِجَّهَا وَقُعَالُ \لْكُرُومِ تُفِيحُ رَائِحَتَهَا.

    قُومِي يَا حَبِيبَتِي يَا جَمِيلَتِي وَتَعَالَيْ. 14يَا حَمَامَتِي فِي مَحَاجِئِ \لصَّخْرِ فِي سِتْرِ \لْمَعَاقِلِ. أَرِينِي وَجْهَكِ.

    أَسْمِعِينِي صَوْتَكِ لأَنَّ صَوْتَكِ لَطِيفٌ وَوَجْهَكِ جَمِيلٌ». 15خُذُوا لَنَا \لثَّعَالِبَ \لثَّعَالِبَ \لصِّغَارَ \لْمُفْسِدَةَ \لْكُرُومِ لأَنَّ كُرُومَنَا قَدْ أَقْعَلَتْ.

    16حَبِيبِي لِي وَأَنَا لَهُ \لرَّاعِي بَيْنَ \لسَّوْسَنِ.

    17إِلَى أَنْ يَفِيحَ \لنَّهَارُ وَتَنْهَزِمَ \لظِّلاَلُ \رْجِعْ وَأَشْبِهْ يَا حَبِيبِي \لظَّبْيَ أَوْ غُفْرَ \لأَيَائِلِ عَلَى \لْجِبَالِ \لْمُشَعَّبَةِ
    .
  • 24-11-2007, 01:30 AM
    khaled faried
    اَلأَصْحَاحُ \لرَّابِعُ

    1هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ!

    عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ.

    شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ.

    2أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ \لْجَزَائِزِ \لصَّادِرَةِ مِنَ \لْغَسْلِ \للَّوَاتِي كُلُّ وَ\حِدَةٍ مُتْئِمٌ وَلَيْسَ فِيهِنَّ عَقِيمٌ.

    3شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ \لْقِرْمِزِ.

    وَفَمُكِ حُلْوٌ.

    خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ. 4عُنُقُكِ كَبُرْجِ دَاوُدَ \لْمَبْنِيِّ لِلأَسْلِحَةِ. أَلْفُ مِجَنٍّ عُلِّقَ عَلَيْهِ كُلُّهَا أَتْرَاسُ \لْجَبَابِرَةِ. 5

    ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْ ظَبْيَةٍ تَوْأَمَيْنِ يَرْعَيَانِ بَيْنَ \لسَّوْسَنِ. 6إِلَى أَنْ يَفِيحَ \لنَّهَارُ وَتَنْهَزِمَ \لظِّلاَلُ أَذْهَبُ إِلَى جَبَلِ \لْمُرِّ وَإِلَى تَلِّ \للُّبَانِ. 7كُلُّكِ جَمِيلٌ يَا حَبِيبَتِي لَيْسَ فِيكِ عَيْبَةٌ.

    8هَلُمِّي مَعِي مِنْ لُبْنَانَ يَا عَرُوسُ مَعِي مِنْ لُبْنَانَ! \نْظُرِي مِنْ رَأْسِ أَمَانَةَ مِنْ رَأْسِ شَنِيرَ وَحَرْمُونَ مِنْ خُدُورِ \لأُسُودِ مِنْ جِبَالِ \لنُّمُورِ. 9قَدْ سَبَيْتِ قَلْبِي يَا أُخْتِي \لْعَرُوسُ. قَدْ سَبَيْتِ قَلْبِي بِإِحْدَى عَيْنَيْكِ بِقَلاَدَةٍ وَ\حِدَةٍ مِنْ عُنُقِكِ. 10مَا أَحْسَنَ حُبَّكِ يَا أُخْتِي \لْعَرُوسُ!

    كَمْ مَحَبَّتُكِ أَطْيَبُ مِنَ \لْخَمْرِ وَكَمْ رَائِحَةُ أَدْهَانِكِ أَطْيَبُ مِنْ كُلِّ \لأَطْيَابِ!

    11شَفَتَاكِ يَا عَرُوسُ تَقْطُرَانِ شَهْداً. تَحْتَ لِسَانِكِ عَسَلٌ وَلَبَنٌ وَرَائِحَةُ ثِيَابِكِ كَرَائِحَةِ لُبْنَانَ. 12أُخْتِي \لْعَرُوسُ جَنَّةٌ مُغْلَقَةٌ عَيْنٌ مُقْفَلَةٌ يَنْبُوعٌ مَخْتُومٌ.

    13أَغْرَاسُكِ فِرْدَوْسُ رُمَّانٍ مَعَ أَثْمَارٍ نَفِيسَةٍ فَاغِيَةٍ وَنَارِدِينٍ. 14نَارِدِينٍ وَكُرْكُمٍ. قَصَبِ \لذَّرِيرَةِ وَقِرْفَةٍ مَعَ كُلِّ عُودِ \للُّبَانِ. مُرٌّ وَعُودٌ مَعَ كُلِّ أَنْفَسِ \لأَطْيَابِ. 15يَنْبُوعُ جَنَّاتٍ بِئْرُ مِيَاهٍ حَيَّةٍ وَسُيُولٌ مِنْ لُبْنَانَ. 16اِسْتَيْقِظِي يَا رِيحَ \لشَّمَالِ وَتَعَالَيْ يَا رِيحَ \لْجَنُوبِ! هَبِّي عَلَى جَنَّتِي فَتَقْطُرَ أَطْيَابُهَا. لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ \لنَّفِيسَ.

    ...
  • 24-11-2007, 01:31 AM
    khaled faried
    اَلأَصْحَاحُ \لسَّابِعُ

    1مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ \لْكَرِيمِ!

    دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ \لْحَلِيِّ صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ. 2سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ.


    بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ. 3ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْنِ تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ. 4عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ.

    عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ.

    أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ \لنَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ. 5رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ \لْكَرْمَلِ وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ. 6

    مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا \لْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ! 7قَامَتُكِ هَذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ. 8قُلْتُ: «إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى \لنَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا». وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ \لْكَرْمِ وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ 9

    وَحَنَكُكِ كَأَجْوَدِ \لْخَمْرِ. لِحَبِيبِي \لسَّائِغَةُ \لْمُرَقْرِقَةُ \لسَّائِحَةُ عَلَى شِفَاهِ \لنَّائِمِينَ.

    10أَنَا لِحَبِيبِي وَإِلَيَّ \شْتِيَاقُهُ.

    11تَعَالَ يَا حَبِيبِي لِنَخْرُجْ إِلَى \لْحَقْلِ وَلْنَبِتْ فِي \لْقُرَى.


    12لِنُبَكِّرَنَّ إِلَى \لْكُرُومِ لِنَنْظُرَ هَلْ أَزْهَرَ \لْكَرْمُ؟ هَلْ تَفَتَّحَ \لْقُعَالُ؟ هَلْ نَوَّرَ \لرُّمَّانُ؟

    هُنَالِكَ أُعْطِيكَ حُبِّي

    . 13اَللُّفَّاحُ يَفُوحُ رَائِحَةً وَعِنْدَ أَبْوَابِنَا كُلُّ \لنَّفَائِسِ مِنْ جَدِيدَةٍ وَقَدِيمَةٍ ذَخَرْتُهَا لَكَ يَا حَبِيبِي.
  • 24-11-2007, 01:33 AM
    khaled faried
    اَلأَصْحَاحُ \لثَّامِنُ

    1لَيْتَكَ كَأَخٍ لِي \لرَّاضِعِ ثَدْيَيْ أُمِّي فَأَجِدَكَ فِي \لْخَارِجِ وَأُقَبِّلَكَ وَلاَ يُخْزُونَنِي.

    2وَأَقُودُكَ وَأَدْخُلُ بِكَ بَيْتَ أُمِّي وَهِيَ تُعَلِّمُنِي فَأَسْقِيكَ مِنَ \لْخَمْرِ \لْمَمْزُوجَةِ مِنْ سُلاَفِ رُمَّانِي. 3شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي. 4أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ \لْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ.

    5مَنْ هَذِهِ \لطَّالِعَةُ مِنَ \لْبَرِّيَّةِ مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِهَا؟

    تَحْتَ شَجَرَةِ \لتُّفَّاحِ شَوَّقْتُكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ أُمُّكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ وَ\لِدَتُكَ. 6

    اِجْعَلْنِي كَخَاتِمٍ عَلَى قَلْبِكَ كَخَاتِمٍ عَلَى سَاعِدِكَ. لأَنَّ \لْمَحَبَّةَ قَوِيَّةٌ كَالْمَوْتِ.

    \لْغَيْرَةُ قَاسِيَةٌ كَالْهَاوِيَةِ. لَهِيبُهَا لَهِيبُ نَارِ لَظَى \لرَّبِّ. 7مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُطْفِئَ \لْمَحَبَّةَ وَ\لسُّيُولُ لاَ تَغْمُرُهَا. إِنْ أَعْطَى \لإِنْسَانُ كُلَّ ثَرْوَةِ بَيْتِهِ بَدَلَ \لْمَحَبَّةِ تُحْتَقَرُ \حْتِقَاراً.


    8لَنَا أُخْتٌ صَغِيرَةٌ لَيْسَ لَهَا ثَدْيَانِ. فَمَاذَا نَصْنَعُ لِأُخْتِنَا فِي يَوْمٍ تُخْطَبُ؟

    9إِنْ تَكُنْ سُوراً فَنَبْنِي عَلَيْهَا بُرْجَ فِضَّةٍ. وَإِنْ تَكُنْ بَاباً فَنَحْصُرُهَا بِأَلْوَاحِ أَرْزٍ.

    10أَنَا سُورٌ وَثَدْيَايَ كَبُرْجَيْنِ. حِينَئِذٍ كُنْتُ فِي عَيْنَيْهِ كَوَاجِدَةٍ سَلاَمَةً. 11كَانَ لِسُلَيْمَانَ كَرْمٌ فِي بَعْلَ هَامُونَ.

    دَفَعَ \لْكَرْمَ إِلَى نَوَاطِيرَ كُلُّ وَ\حِدٍ يُؤَدِّي عَنْ ثَمَرِهِ أَلْفاً مِنَ \لْفِضَّةِ. 12كَرْمِي \لَّذِي لِي هُوَ أَمَامِي. \لأَلْفُ لَكَ يَا سُلَيْمَانُ وَمِئَتَانِ لِنَوَاطِيرِ \لثَّمَرِ. 13أَيَّتُهَا \لْجَالِسَةُ فِي \لْجَنَّاتِ \لأَصْحَابُ يَسْمَعُونَ صَوْتَكِ فَأَسْمِعِينِي. 14اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي وَكُنْ كَالظَّبْيِ أَوْ كَغُفْرِ \لأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ \لأَطْيَابِ.
  • 24-11-2007, 01:35 AM
    khaled faried


    هل يمكن أن يكون هذا كلام الله سبحانه وتعالي المقدس المطهر
    **************
    ونضيف إلي ما سبق
    حزقيال
    اَلأَصْحَاحُ \لثَّالِثُ وَ\لْعِشْرُونَ

    1وَكَانَ إِلَيَّ كَلاَمُ \لرَّبِّ: 2[يَا \بْنَ آدَمَ, كَـ/نَتِ \مْرَأَتَانِ \بْنَتَا أُمٍّ وَاحِدَةٍ, 3زَنَتَا بِمِصْرَ فِي صِبَاهُمَا.

    هُنَاكَ دُغْدِغَتْ ثُدِيُّهُمَا,

    وَهُنَاكَ تَزَغْزَغَتْ تَرَائِبُ عُذْرَتِهِمَا. 4وَ\سْمُهُمَا: أُهُولَةُ \لْكَبِيرَةُ, وَأُهُولِيبَةُ أُخْتُهَا. وَكَـ/نَتَا لِي, وَوَلَدَتَا بَنِينَ وَبَنَاتٍ. وَ\سْمَاهُمَا: \لسَّامِرَةُ أُهُولَةُ, وَأُورُشَلِيمُ أُهُولِيبَةُ. 5وَزَنَتْ أُهُولَةُ مِنْ تَحْتِي وَعَشِقَتْ مُحِبِّيهَا, أَشُّورَ \لأَبْطَالَ 6اللاَّبِسِينَ \لأَسْمَانْجُونِيَّ وُلاَةً وَشِحَناً,

    كُلُّهُمْ شُبَّانُ شَهْوَةٍ, فُرْسَانٌ رَاكِبُونَ \لْخَيْلَ. 7فَدَفَعَتْ لَهُمْ عُقْرَهَا لِمُخْتَارِي بَنِي أَشُّورَ كُلِّهِمْ,

    وَتَنَجَّسَتْ بِكُلِّ مَنْ عَشِقَتْهُمْ بِكُلِّ أَصْنَامِهِمْ. 8وَلَمْ تَتْرُكْ زِنَاهَا مِنْ مِصْرَ أَيْضاً,

    لأَنَّهُمْ ضَاجَعُوهَا فِي صِبَاهَا وَزَغْزَغُوا تَرَائِبَ عُذْرَتِهَا وَسَكَبُوا عَلَيْهَا زِنَاهُمْ.

    9لِذَلِكَ سَلَّمْتُهَا لِيَدِ عُشَّاقِهَا, لِيَدِ بَنِي أَشُّورَ \لَّذِينَ عَشِقَتْهُمْ. 10هُمْ كَشَفُوا عَوْرَتَهَا. أَخَذُوا بَنِيهَا وَبَنَاتِهَا وَذَبَحُوهَا بِـ/لسَّيْفِ, فَصَارَتْ عِبْرَةً لِلنِّسَاءِ. وَأَجْرُوا عَلَيْهَا حُكْماً.

    11[فَلَمَّا رَأَتْ أُخْتُهَا أُهُولِيبَةُ ذَلِكَ أَفْسَدَتْ فِي عِشْقِهَا أَكْثَرَ مِنْهَا, وَفِي زِنَاهَا أَكْثَرَ مِنْ زِنَا أُخْتِهَا. 12عَشِقَتْ بَنِي أَشُّورَ \لْوُلاَةَ وَ\لشِّحَنَ \لأَبْطَالَ \للاَّبِسِينَ أَفْخَرَ لِبَاسٍ, فُرْسَاناً رَاكِبِينَ \لْخَيْلَ كُلُّهُمْ شُبَّانُ شَهْوَةٍ. 13

    فَرَأَيْتُ أَنَّهَا قَدْ تَنَجَّسَتْ, وَلِكِلْتَيْهِمَا طَرِيقٌ وَاحِدَةٌ. 14وَزَادَتْ زِنَاهَا. وَلَمَّا نَظَرَتْ إِلَى رِجَالٍ مُصَوَّرِينَ عَلَى \لْحَائِطِ, صُوَرُ \لْكِلْدَانِيِّينَ مُصَوَّرَةًٍ بِمُغْرَةٍ, 15مُنَطَّقِينَ بِمَنَاطِقَ عَلَى أَحْقَائِهِمْ, عَمَائِمُهُمْ مَسْدُولَةٌ عَلَى رُؤُوسِهِمْ. كُلُّهُمْ فِي \لْمَنْظَرِ رُؤَسَاءُ مَرْكَبَاتٍ شِبْهُ بَنِي بَابِلَ \لْكِلْدَانِيِّينَ أَرْضُ مِيلاَدِهِمْ 16عَشِقَتْهُمْ عِنْدَ لَمْحِ عَيْنَيْهَا إِيَّاهُمْ, وَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِمْ رُسُلاً إِلَى أَرْضِ \لْكِلْدَانِيِّينَ.

    17فَأَتَاهَا بَنُو بَابِلَ فِي مَضْجَعِ \لْحُبِّ وَنَجَّسُوهَا بِزِنَاهُمْ, فَتَنَجَّسَتْ بِهِمْ وَجَفَتْهُمْ نَفْسُهَا. 18وَكَشَفَتْ زِنَاهَا وَكَشَفَتْ عَوْرَتَهَا, فَجَفَتْهَا نَفْسِي كَمَا جَفَتْ نَفْسِي أُخْتَهَا.

    19وَأَكْثَرَتْ زِنَاهَا بِذِكْرِهَا أَيَّامَ صِبَاهَا \لَّتِي فِيهَا زَنَتْ بِأَرْضِ مِصْرَ.

    20وَعَشِقَتْ مَعْشُوقِيهِمِ \لَّذِينَ لَحْمُهُمْ كَلَحْمِ \لْحَمِيرِ وَمَنِيُّهُمْ كَمَنِيِّ \لْخَيْلِ.

    21وَ\فْتَقَدْتِ رَذِيلَةَ صِبَاكِ بِزَغْزَغَةِ \لْمِصْرِيِّينَ تَرَائِبَكِ لأَجْلِ ثَدْيِ صِبَاكِ.
    22[
  • 24-11-2007, 01:36 AM
    khaled faried
    سِفْرُ \لأَمْثَالِ
    اَلأَصْحَاحُ \لسَّابِعُ

    9فِي \لْعِشَاءِ فِي مَسَاءِ \لْيَوْمِ فِي حَدَقَةِ \للَّيْلِ وَالظَّلاَمِ.

    10وَإِذَا بِامْرَأَةٍ \سْتَقْبَلَتْهُ فِي زِيِّ زَانِيَةٍ وَخَبِيثَةُ \لْقَلْبِ. 11صَخَّابَةٌ هِيَ وَجَامِحَةٌ. فِي بَيْتِهَا لاَ تَسْتَقِرُّ قَدَمَاهَا.

    12تَارَةً فِي \لْخَارِجِ وَأُخْرَى فِي \لشَّوَارِعِ. وَعِنْدَ كُلِّ زَاوِيَةٍ تَكْمُنُ. 13فَأَمْسَكَتْهُ وَقَبَّلَتْهُ. أَوْقَحَتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ لَهُ: 14«عَلَيَّ ذَبَائِحُ \لسَّلاَمَةِ. \لْيَوْمَ أَوْفَيْتُ نُذُورِي.

    15فَلِذَلِكَ خَرَجْتُ لِلِقَائِكَ لأَطْلُبَ وَجْهَكَ حَتَّى أَجِدَكَ.

    16بِالدِّيبَاجِ فَرَشْتُ سَرِيرِي بِمُوَشَّى كَتَّانٍ مِنْ مِصْرَ. 17عَطَّرْتُ فِرَاشِي بِمُرٍّ وَعُودٍ وَقِرْفَةٍ.

    18هَلُمَّ نَرْتَوِ وُدّاً إِلَى \لصَّبَاحِ. نَتَلَذَّذُ بِالْحُبِّ.


    19لأَنَّ \لرَّجُلَ لَيْسَ فِي \لْبَيْتِ. ذَهَبَ فِي طَرِيقٍ بَعِيدَةٍ.

    20أَخَذَ صُرَّةَ \لْفِضَّةِ بِيَدِهِ. يَوْمَ \لْهِلاَلِ يَأْتِي إِلَى بَيْتِهِ».

    21أَغْوَتْهُ بِكَثْرَةِ فُنُونِهَا بِمَلْثِ شَفَتَيْهَا طَوَّحَتْهُ. 22ذَهَبَ وَرَاءَهَا لِوَقْتِهِ كَثَوْرٍ يَذْهَبُ إِلَى \لذَّبْحِ أَوْ كَالْغَبِيِّ إِلَى قَيْدِ \لْقِصَاصِ 23حَتَّى يَشُقَّ سَهْمٌ كَبِدَهُ. كَطَيْرٍ يُسْرِعُ إِلَى \لْفَخِّ وَلاَ يَدْرِي أَنَّهُ لِنَفْسِهِ.
  • 24-11-2007, 01:39 AM
    khaled faried
    [COLOR=darkblue]


    وهذه المرة مع أشرف الخلق مع أنبياء الله سبحانه وتعالي
    هذه المرة مع النبي الكريم لوط عليه السلام (البريئ منهم من أقوالهم )

    هل يصح هذا مع أنبياء الله سبحانه وتعالي
    *********

    سفر التكوين

    اَلأَصْحَاحُ \لتَّاسِعُ عَشَرَ


    وَصَعِدَ لُوطٌ مِنْ صُوغَرَ وَسَكَنَ فِي \لْجَبَلِ وَ\بْنَتَاهُ مَعَهُ لأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَسْكُنَ فِي صُوغَرَ.

    فَسَكَنَ فِي \لْمَغَارَةِ هُوَ وَ\بْنَتَاهُ.

    31وَقَالَتِ \لْبِكْرُ لِلصَّغِيرَةِ: «أَبُونَا قَدْ شَاخَ وَلَيْسَ فِي \لأَرْضِ رَجُلٌ لِيَدْخُلَ عَلَيْنَا كَعَادَةِ كُلِّ \لأَرْضِ.

    32هَلُمَّ نَسْقِي أَبَانَا خَمْراً وَنَضْطَجِعُ مَعَهُ فَنُحْيِي مِنْ أَبِينَا نَسْلاً». 33

    فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْراً فِي تِلْكَ \للَّيْلَةِ وَدَخَلَتِ \لْبِكْرُ وَ\ضْطَجَعَتْ مَعَ أَبِيهَا وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا.


    34وَحَدَثَ فِي \لْغَدِ أَنَّ \لْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: «إِنِّي قَدِ \ضْطَجَعْتُ \لْبَارِحَةَ مَعَ أَبِي.

    نَسْقِيهِ خَمْراً \للَّيْلَةَ أَيْضاً فَادْخُلِي \ضْطَجِعِي مَعَهُ فَنُحْيِيَ مِنْ أَبِينَا نَسْلاً».


    35فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْراً فِي تِلْكَ \للَّيْلَةِ أَيْضاً وَقَامَتِ \لصَّغِيرَةُ وَ\ضْطَجَعَتْ مَعَهُ وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا

    36فَحَبِلَتِ \بْنَتَا لُوطٍ مِنْ أَبِيهِمَا[/
    COLOR]. 37فَوَلَدَتِ \لْبِكْرُ \بْناً وَدَعَتِ \سْمَهُ «مُوآبَ» - وَهُوَ أَبُو \لْمُوآبِيِّينَ إِلَى \لْيَوْمِ. 38وَالصَّغِيرَةُ أَيْضاً وَلَدَتِ \بْناً وَدَعَتِ \سْمَهُ «بِنْ عَمِّي» - وَهُوَ أَبُو بَنِي عَمُّونَ إِلَى \لْيَوْمِ.
  • 24-11-2007, 01:40 AM
    khaled faried

    وهذه المرة مع النبي الكريم داود عليه السلام البريئ منهم

    سفر صموائيل الثاني
    اَلأَصْحَاحُ \لْحَادِي عَشَرَ

    1وَكَانَ عِنْدَ تَمَامِ \لسَّنَةِ فِي وَقْتِ خُرُوجِ \لْمُلُوكِ أَنَّ دَاوُدَ أَرْسَلَ يُوآبَ وَعَبِيدَهُ مَعَهُ وَجَمِيعَ إِسْرَائِيلَ، فَأَخْرَبُوا بَنِي عَمُّونَ وَحَاصَرُوا رَبَّةَ.


    وَأَمَّا دَاوُدُ فَأَقَامَ فِي أُورُشَلِيمَ. 2وَكَانَ فِي وَقْتِ \لْمَسَاءِ

    أَنَّ دَاوُدَ قَامَ عَنْ سَرِيرِهِ وَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ بَيْتِ \لْمَلِكِ، فَرَأَى مِنْ عَلَى \لسَّطْحِ \مْرَأَةً تَسْتَحِمُّ.


    وَكَانَتِ \لْمَرْأَةُ جَمِيلَةَ \لْمَنْظَرِ جِدّاً. 3


    فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَسَأَلَ عَنِ \لْمَرْأَةِ،

    فَقَالَ وَ\حِدٌ: «أَلَيْسَتْ هَذِهِ بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ \مْرَأَةَ أُورِيَّا \لْحِثِّيِّ؟»

    4فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلاً وَأَخَذَهَا،

    فَدَخَلَتْ إِلَيْهِ فَاضْطَجَعَ مَعَهَا وَهِيَ مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمْثِهَا.



    ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا. 5وَحَبِلَتِ \لْمَرْأَةُ،
  • عرض 30 مشاركات من هذا الموضوع لكل صفحة
    صفحة 1 من 3 1 2 ... الأخيرةالأخيرة