محتارة جدااا

احييكم بتحية الاسلام
و هي السلام عليكم
اخوتي واخواتي
اضع سؤالي بين ايديكم املة من الله عزوجل ان اجد احد منكم ان يعطيني الجواب الشوافي والوافي
سبحانه جل و علا رفع السيد المسيح قبل ان يقتلوه اليهود و لكن....
ان حكاية الصلب اتت في التوراة او العهد القديم
عندما كنت احاجج احد المسيحيين بانه لم يقل عيسى عليه الصلاة و السلام انه رب (حاشا لله)
لكن في العهد القديم و خاصة اشعياء قد بشر بعيسى وانه سوف يولد من ام عذراء
و كذلك استدلو من دانيال انه كان موجود قبل ان يولد لا اذكر رقم الاصحاح
عندما رما نبوخذ نصر بلعباد الصالحين الى النار كتب انه شوهد في النار اربع اشخاص و الشخص الرابع هو عيسى عليه السلام
فما قولكم
دلوني جعله الله في ميزان حسناتكم
تحياتي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bent alEslam

احييكم بتحية الاسلام
و هي السلام عليكم
اخوتي واخواتي
اضع سؤالي بين ايديكم املة من الله عزوجل ان اجد احد منكم ان يعطيني الجواب الشوافي والوافي
سبحانه جل و علا رفع السيد المسيح قبل ان يقتلوه اليهود و لكن....
ان حكاية الصلب اتت في التوراة او العهد القديم
عندما كنت احاجج احد المسيحيين بانه لم يقل عيسى عليه الصلاة و السلام انه رب (حاشا لله)
لكن في العهد القديم و خاصة اشعياء قد بشر بعيسى وانه سوف يولد من ام عذراء
و كذلك استدلو من دانيال انه كان موجود قبل ان يولد لا اذكر رقم الاصحاح
عندما رما نبوخذ نصر بلعباد الصالحين الى النار كتب انه شوهد في النار اربع اشخاص و الشخص الرابع هو عيسى عليه السلام
فما قولكم
دلوني جعله الله في ميزان حسناتكم
تحياتي

---

استفسار لو سمحتي :
1) هل اليهود أصحاب العهد القديم تقر بما يقره أهل الصليب حول هذه النبوءات الكاذبة بالعهد القديم ؟
2) وهل تؤمني بأن العهد القديم كتاب سماوي ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bent alEslam

لكن في العهد القديم و خاصة اشعياء قد بشر بعيسى وانه سوف يولد من ام عذراء

---

لا وجود لهذا الأمر وهو زعمهم فقط
النبوءة المقصودة لا تتكلم عن المسيح أبدا و ان شئت نقراها معا لنعرف

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bent alEslam

و كذلك استدلو من دانيال انه كان موجود قبل ان يولد لا اذكر رقم الاصحاح

---

بداية المسيح كانت بولادته من مريم فكيف يكون قبل ان يولد
هل كينونته قبل أن يولد كانت كينونة جسدية ام كينونة معرفية ؟؟

أنا و انت و كل البشر أيضا كنا في علم الله قبل أن نولد
والكتاب المدعو مقدس يصرح بهذا الأمر في اكثر من موضع و ان شئت نذكر امثلة عن ذلك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bent alEslam

عندما رما نبوخذ نصر بلعباد الصالحين الى النار كتب انه شوهد في النار اربع اشخاص و الشخص الرابع هو عيسى عليه السلام

---

لم أقف على هذا الأمر فالمرجو ذكر الشاهد

متى 1: 23
هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعون اسمه عمانوئيل


اشعياء 7: 14
و لكن يعطيكم السيد نفسه اية ها العذراء تحبل و تلد ابنا و تدعو اسمه عمانوئيل

عمانوئيل .. ما قرأنا أحد ناده به .

يسوع وأكذوبة عمانوئيل

البشارة كذبة مفتعلة لأنها لم تكن بقصد يسوع لأن ما جاء باشعياء بوضوح ولا يحتمل اى تأويل ان الطفل الذى ستلده المرأة الشابة سيكون معاصرا لزمن الملك آحاز وليس انه سيأتى بعد مئات السنين من موت آحاز , لانه لا معنى حينئذ لهذه القصة التى دونها اشعياء ففى زمن هذا الطفل ستخلى ارض مملكة سوريا ومملكة اسرائيل التى كان آحاز يخشى منهما !!

فماذا فعل متى بهذه النصوص الواضحة ؟

انه نزع جملة واحدة من سياق النص وانطقها بما لم يخطر على بال اشعياء نفسه " هوذا العذراء تحبل و تلد ابنا و يدعون اسمه عمانوئيل " وجعل منها نبؤة عن يسوع وامه مريم العذراء , جعلها تنطبق على يسوع الذى جاء بعد زمن آحاز بمئات السنين , وتجاهل باقى النص الذى أكد بجلاء ان الطفل كان فى زمن آحاز وكان مجرد علامة sign ليطمئن الملك ان يهوه سينصره على اعدائه .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bent alEslam

عندما رما نبوخذ نصر بلعباد الصالحين الى النار كتب انه شوهد في النار اربع اشخاص و الشخص الرابع هو عيسى عليه السلام

---

دانيال 3

23 وهؤلاء الثلاثة الرجال شدرخ وميشخ وعبد نغو سقطوا موثقين في وسط أتون النار المتقدة 24 حينئذ تحيّر نبوخذناصّر الملك وقام مسرعا فاجاب وقال لمشيريه ألم نلقي ثلاثة رجال موثقين في وسط النار.فاجابوا وقالوا للملك صحيح ايها الملك. 25 اجاب وقال ها انا ناظر اربعة رجال محلولين يتمشون في وسط النار وما بهم ضرر ومنظر الرابع شبيه بابن الآلهة.

نبوخذنصر وقومه كانوا عبدة أوثان وكانوا يؤمنون أن الإله الذكر تزوج الإلهة الأنثى وأنجبا ولد ,وهذا الذي رأوه يشبه إبن ألهتهم
فهل المسيح يشبه الإله الوثني ؟ إن كان نعم فهنيئاً لهم ما يعبدون

ثم ألا يؤمن هؤلاء القوم أن المسيح هو الله الظاهر في الجسد ؟؟؟ أي جسد ؟؟؟
الجسد المأخوذ من العذراء , أليس كذلك ؟؟
إذا يستحيل قبل خلق العذراء أن يوجد شيئ اسمه يسوع

ثم لماذا لا يصدقون الكتاب نفسه عندما قال أن الرابع الذي ظهر في النار هو مجرد ملاك !!!!

28 فاجاب نبوخذناصّر وقال تبارك اله شدرخ وميشخ وعبد نغو الذي ارسل ملاكه وانقذ عبيده الذين اتكلوا عليه وغيروا كلمة الملك واسلموا اجسادهم لكيلا يعبدوا او يسجدوا لاله غير الههم.

الرابع مجرد ملاك مرسل من الرب !!

:p015:
شكرا اخوتي على هذا التوضيح
باااااااااااااااااارك الله فيككم
ادعوا لي حتا اقف بوجه الباطل
وينصرني على القوم الكافرين

اللهم ثبتها على الحق وأعنها على نصرة دينك:p012:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bent alEslam

:p015:
شكرا اخوتي على هذا التوضيح
باااااااااااااااااارك الله فيككم
ادعوا لي حتا اقف بوجه الباطل
وينصرني على القوم الكافرين

---

اللهم أنصر الإسلام و أعز المسلمين

[بسم الله الرحمان الرحيم
أريد أن أذكرك بشيء مهم جدا يدفع عنك الحيرة و الشك بل تقولينه لأي محاور أيا كانت ديانته أو ملته فربنا تعالى يقول .( أفي الله شك)
أن عمر بن الخطاب أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بنسخة من التوراة فقال: يا رسول الله، هذه نسخة من التوراة، فسكت فجعل يقرأ ووجه رسول الله يتغير، فقال أبو بكر: ثكلتك الثواكل، ما ترى بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فنظر عمر إلى وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقال: أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبياً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «والذي نفس محمد بيده لو بدا لكم موسى فاتبعتموه وتركتموني لضللتم عن سواء السبيل، ولو كان حياَّ وأدرك نبوتي لاتبعني»
أريدك إدا ألتقيت أي مسيحي أن تسأليه عن هذه الأمور و حمليه عناء الإجابة إن إستطاع إلى ذلك سبيلا
من كان الممسك للسموات والأرض، حين كان ربها وخالقها مربوطا على خشبة الصليب، وقد شدّت يداه ورجلاه بالحبال، وسمرت اليد التي أتقنت العوالم، فهل بقيت السموات والأرض خلوا من إلهها، وفاطرها، وقد جرى عليه هذا الأمر العظيم؟ !!!
أم تقولون: استخلف على تدبيرها غيره، وهبط عن عرشه، لربط نفسه على خشبة الصليب، وليذوق حر المسامير، وليوجب اللعنة على نفسه، حيث قال في التوراة: ((ملعون من تعلق بالصليب)) أم تقولون: كان هو المدبر لها في تلك الحال، فكيف وقد مات ودفن؟ ! أم تقولون - وهو حقيقة قولكم - لا ندري، ولكن هذا في الكتب، وقد قاله الآباء، وهم القدوة. والجواب عليهم: فنقول لكم، وللآباء معاشر النصارى: ما الذي دلّكم على إلهية المسيح؟ فإن كنتم استدللتم عليها بالقبض من أعدائه عليه، وسوقه إلى خشبة الصليب، وعلى رأسه تاج من الشوك، وهم يبصقون في وجهه، ويصفعونه. ثم أركبوه ذلك المركب الشنيع، وشدوا يديه ورجليه بالحبال، وضربوا فيها المسامير، وهو يستغيث، وتعلق. ثم فاضت نفسه، وأودع ضريحه؛ فما أصحه من استدلال عند أمثالكم ممن هم أضل من الأنعام؟ وهم عار على جميع الأنام’?
وإن قلتم: إنما استدللنا على كونه إلها، بأنه لم يولد من البشر، ولو كان مخلوقا لكان مولودا من البشر، فإن كان هذا الاستدلال صحيحا، فآدم إله المسيح، وهو أحق بأن يكون إلها منه، لأنه لا أم له، ولا أب، والمسيح له أم، وحواء أيضا اجعلوها إلها خامسا، لأنها لا أم لها، وهي أعجب من خلق المسيح؟ !! والله سبحانه قد نوع خلق آدم وبينه، إظهارا لقدرته، وإنه يفعل ما يشاء، فخلق آدم لا من ذكر، ولا من أنثى، وخلق زوجه حوى من ذكر، لا من أنثى، وخلق عبده المسيح من أنثى لا من ذكر، وخلق سائر النوع من ذكر وأنثى. وإن قلتم: استدللنا على كونه إلها، بأنه أحيا الموتى، ولا يحييهم إلا الله. فاجعلوا موسى إلها آخر، فإنه أتى من ذلك بشيء، لم يأت المسيح بنظيره، ولا ما يقاربه، وهو جعل الخشبة حيوانا عظيما ثعبانا، فهذا أبلغ وأعجب من إعادة الحياة إلى جسم كانت فيه أولا. فإن قلتم: هذا غير إحياء الموتى. فهذا اليسع النبي أتى بإحياء الموتى، وهم يقرون بذلك. وكذلك إيليا النبي أيضا أحيا صبيا بإذن الله. وهذا موسى قد أحيا بإذن الله السبعين الذين ماتوا من قومه. وفي كتبكم من ذلك كثير عن الأنبياء والحواريين، فهل صار أحد منهم إلها بذلك؟ !!
وإن قلتم: جعلناه إلها للعجائب التي ظهرت على يديه، فعجائب موسى أعجب وأعجب، وهذا إيليا النبي بارك على دقيق العجوز ودهنها، فلم ينفد ما في جرابها من الدقيق، وما في قارورتها من الدهن سبع سنين!! وإن جعلتموه إلها لكونه أطعم من الأرغفة اليسيرة آلافا من الناس، فهذا موسى قد أطعم أمته أربعين سنة من المن والسلوى!! وهذا محمد بن عبد الله قد أطعم العسكر كله من زاد يسير جدا، حتى شبعوا، وملؤا أوعيتهم، وسقاهم كلهم من ماء يسير، لا يملأ اليد حتى ملؤا كل سقاء في العسكر، وهذا منقول عنه بالتواتر؟ !! وإن قلتم: جعلناه إلها، لأنه صاح بالبحر فسكنت أمواجه، فقد ضرب موسى البحر بعصاه، فانفلق اثني عشر طريقا، وقام الماء بين الطرق كالحيطان، وفجر من الحجر الصلد اثني عشر عينا سارحة!! وإن جعلتموه إلها لأنه أبرأ الأكمه والأبرص، فإحياء الموتى أعجب من ذلك، وآيات موسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين أعجب من ذلك!!

و تذكري أن الله جعل في كتابه القرآن دلائل و براهين فلياتوا هم ببراهنهم أما نحن هذا برهاننا أول و الأخير قوليه و لا تخافي ( قل لئن اجتمعت الجن و الإنس على أن ياتوا بمثل هذا القرآن لن ياتوا بمثله و لو كان بعضهم لبعض ظهيرا) التحدي مفتوح لكل الناس و في كل زمان فلو كان الذي أعلن التحدي ليس بالله تعالى لتمكنت قريش وهي أفصح من تكلم من القيام بذلك و ذلك منتهى أملهم و لمن عجزوا و لايزال الكل عاجز و لكي يزيد ثباثك إليك هذا الموقع
www.55a.net و الله المعين

جزاك الله خيرا