درس الأحد ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان
درس الأحد ( 102 )
ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان
الواعظ الأب متشكك
سلام ونعمة
التلاميذ
سلام ونعمة
الأب متشكك
الوعظة دى ياولاد وحسب الجدول الموضوع حتكون حول تثبيت الإيمان وحنركز فيها على اسس العقيدة والجوانب الإيمانية وكتير منكم بتشغله نواحى معينة هو مش فاهمها أو للأسف بيسئل عنها بعض الأباء ولآ يتلقى عنها أى إجابة لأن أغلب الأباء أصلآ مش مثبّتين إيمانيآ فكيف تطلب منهم أن يثبتوك إيمانيآ وهما مش فاهمين أى حاجة وكلنا عارفين ان المسيحية كلها أسرار ورمزية وعلى رأى المثل عاملة زى بيت جحا كلها متاهة وده يخلينا لما مانعرفش حاجة أو نسئل أى واحد ويّطلع هو نفسه مش عارف أى حاجة إننا نوقف ونقوله كفاية يابونا لحد هنا وكتر خيرك وربنا يبارك جهلك وعدم مفهوميتك لأن ده أكبر من عقولنا كمان بيبقى الأب من دول معذور لما يلاقى سؤالك مالوش إجابة عنده علشان كدة بيضطر إنه يشتمك أو يقولك إمشى ياعدو الخير لإنه بيبقى عاوز يحسسك ان إبليس هو إللي بيتكلم على لسانك وان ده مش كلامك ، بس هو فى الحقيقة ياولاد مابيكنش عارف الإجابة ودلوقت إللي عاوز يسئل عن أى حاجة يتفضل يتكلم
مايكل
بالنسبة لقضية التوحيد فى المسيحية
الأب متشكك
أهى دى بالذات قضية خطيرة جدآ أولآ مفيش حاجة إسمها توحيد فى المسيحية وكل الكلام إللي بيتقال غلط ومش صحيح ومجرد نفاق وضحك على الدقون إنتوا لما بتيجوا تبتدوا أى عمل بتقولوا بأسم إيه ؟
بيشوى
بنقول باسم الصليب أو باسم الأب والأبن والروح القدس
الأب متشكك
فيه حد منكم بيقول بإسم الله أو بإسم الواحد ولآ بتقولوا باسم الأب والأبن والروح
بيشوى
بنقول باسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد أمين
الأب متشكك ومع إنكم بتقولوا إله واحد أمين
حد يقدر يقول بأعلى صوته فى الكنيسة لآإله إلآ الله
شنودة
دول كانوا يموتونى
الأب متشكك
إذآ هو ثالوث يعنى تثليث وليس توحيد وإللي يقولك عندنا توحيد فى المسيحية حط صوابعك فى عينيه من البطرك للأنبا لأصغر قسيس فى أى كنيسة لأنه منافق ومخادع وبيضحك عليك وعلى نفسه لأن إللي فى عقولنا انهم تلاتة أب وابن وروح وكل واحد من دول له شكل معين متمايز اقنوميآ عن الأقنوم الأخر وعلشان كدة بنقول ان الأب ليس هو الأبن والأبن ليس هو الأب والروح ليس هو الأب وليس هو الأبن عاوزين أكتر من كدة إيه ؟
طيب إيه الصورة إللي بتيجى فى ذهن أى واحد فيكم على طول لما يفكر فى الرب أو لما يجيي يصلى انت مثلآ
بيشوى
صورة المسيح وهو على الصليب
الأب متشكك
أهو احنا بنقول عليه إنه الأبن الفادى والأبن ليس هو الأب وليس هو الروح
وانت إيه صورته إللي بتتهيء قدام عينيك
شنودة
صورة خروف أو صورة الراعى الصالح
الأب متشكك
شرحه نفس الكلام عن الأبن وإن الأبن ليس هو الأب
يبقى نعرف من هنا ان الصورة إللي فى خيالنا عن الأب غلط ليه بأه لأن الله إللي بنسميه الأب روح ولم يراه أحد قط
شنودة
بس يوحنا قال
1: 18 الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر
الأب متشكك
هو الأبن بس إللي شاف الأب ماهو أبونا ابراهيم شافه وأبونا يعقوب صارعه وغلبه وأخنوخ سار معه وإيليا وقف امامه ، وبعدين قاعد فى حضن الأب بيعمل إيه ، وبعدين الأبن لما صعد وشافه مرقس وهو بيقعد عن يمين الأب ليه مارجعش لحضنه زى ماكان الأول ؟
يبقى اذن الأبن مش لوحده إللي شاف الأب ، لأن كتيرغيره شافوه زى ماقال الكتاب المقدس بس الصحيح ياولاد ان الله لم يراه أحد قط زى ما أخبر موسى ان مافى أى انسان يراه ويعيش لذلك فقد احتجب عن خلقه ودل على نفسه بعظيم صنعه نرجع لعملية التثليث فهم يقولون إن الثلاثة واحد الأبن قدم نفسه ذبيحة مقبولة لأبيه السماوى ، فإذا كانوا واحد أى إله واحد فكيف يقدم نفسه لنفسه ذبيحة ويتم الفداء ؟ وكيف يخاطب أحدهما الآخر مثل
أيها الأب قد أتت الساعة مجد ابنك ليمجدك ابنك أيضآ
فكيف يخاطب احدهما الآخر إن كان اقنوم الأب هو اقنوم الأبن وكلام كتير ذكره المسيح وبيفصل فيه بينه وبين الأب وبيقول عن نفسه إنه مرسل من الأب ، وان الأب أرسله
بيشوى
ولكن القديس بولس قال ان إللي نزل هو الله بعد أن أخلى نفسه
الأب متشكك
كداب ، وأبو الكداب
هو فيه حد عكها غيره
ميرى
وده كمان دب صوابعك فى عينيه
الأب متشكك
هو كان أعمى القلب والبصيرة ومات شر قتلة
كيرلس
كلام جميل أوى يابونا إللي بتقوله حضرتك
فى هذه اللحظة تدخل الأم بسكلته ومعها أب واعظ آخر
الأم بسكلته
مش قلنالك يابونا متشككا إنت تعبان وبلاش من وعظة اليوم وأبونا ملاوع حيقدم الوعظة بدالك معلش ياولاد أصل أبونا متشكك مشوش شوية ومش تمام ، أصله وقع ودماغه إتخبطت فى مكتب أبونا متساهل إتفضل يابونا ملاوع قدم حضرتك الوعظة وإنت يابونا متشكك إتفضل معاى علشان نشوف حد يوصلك لحد البيت
الأب ملاوع
سلام ياولاد انا باطلب منكم انكم تشيلوا كلام أبونا متشكك من دماغكم ومفيش حد منكم يفكر فيه
ناصح
أبونا متشكك كان بيتكلم كلام يدخل العقل
الأب ملاوع
عمومآ أنا مش عاوز أعرف هو قال إيه بالظبط بس لازم تصدقوا إنه مش فى وعيه الراجل مخبوط فى دماغه ومش عارف هو بيقول إيه ومش لازم ندقق فى كلامه المهم خلونا فى درس اليوم وأفتكر إنه عن تثبيت الإيمان
شنودة
وليه احنا محتاجين تثبيت الإيمان كل شوية
الأب ملاوع
ده علشان التأثيرات الخارجية واللعب إللي بيحصل فى الدماغ من أعداء الخير
شنودة
للدرجة دى الإيمان بتاعنا ضعيف ومحتاج تقوية على طول وإيه حكاية الدماغ النهاردة
الأب ملاوع
مش بالظبط بس عدم الفهم بيّولد الشك ، والشك بيقتل اليقين لو كان اليقين موجود بس المسيح علمنا كما ذكر الانجيل أنه هو الخبز الحي الذي نزل من السماء . إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا الى الأبد . والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم
وكان يكسر الخبز ويبارك ويعطى تلاميذه لتأكل
كيرلس
ولكنه قال أيضآ
ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل كلمة تخرج من فم اللـــــــــه
أى بتعاليم الله الموحى بها إلى عباده والتى بها ينصلح شأنهم لإنه هو من خلقهم وأدرى بهم من أنفسهم
الأب ملاوع
أنا مش عاوزمجادلة على الفاضى بدون فهم عندك كلمة حلوة قولها ولو ماعندكش إجلس وإستمع
فلقس
ممكن سؤال
الأب ملاوع
اسمك إيه ؟
فلقس
الأب ملاوع
إيه الاسم الوحش ده هما أهلك مالقوش إسم تانى يختاروه إلآ الاسم البايخ ده مافيه أسماء حلوة كتير زى ملاوع ومخادع ومجلع
ميرى
هو أصلآ اسمه فلتس بس بتاع السجل المدنى كتبه غلط وأهله حبوا يغيروا الاسم بس ما عرفوش والأخر باباه قال يمكن ده ترتيب الرب
الأب ملاوع
خلاص عاوز تقول إيه ؟
ميرى
بس خلى بالك يابونا أصله فهمه على أده
الأب ملاوع
اتكلم ياشاطر ماتخفش
فلقس
هو صحيح البشير مرقس شاف الرب لما ارتفع وجلس عن يمين الأب
الأب ملاوع
أيوه وده مكتوب فى إنجيله المنسوب إليه
فلقس
فى انجيل لوقا مكتوب
17: 22 و قال لتلاميذه ستاتي ايام فيها تشتهون ان تروا يوما واحدا من ايام ابن الانسان و لا ترون
7: 33 فقال لهم يسوع انا معكم زمانا يسيرا بعد ثم امضي الى الذي ارسلني
ومكتوب فى يوحنا
7: 34 ستطلبونني و لا تجدونني و حيث اكون انا لا تقدرون انتم ان تاتوا
16: 8 و متى جاء ذاك يبكت العالم على خطية و على بر و على دينونة
16: 9 اما على خطية فلانهم لا يؤمنون بي
16: 10 و اما على بر فلاني ذاهب الى ابي و لا ترونني ايضا
الأب ملاوع
نعم هذا فى مجيئه الثانى حيث سيدين الأحياء والأموات كما جاء فى قانون الإيمان المسيحى والذى جاء فيه
وصعد إلى السماء وجلس على يمين الله الآب وأيضا سيأتي بمجده العظيم ليدين الأحياء والأموات الذي ليس لملكه انقضاء
فلقس
يعنى هو سينزل فى مجيبئه الثانى ليكون ذلك
الأب ملاوع
نعم أنت دلوقت
فلقس
فكيف إذن ينزل ويحل فى الفطيرة ومجيئه الثانى لم يحين بعد ؟
ميرى
خللى بالك يابونا الواد ده فُوضحى جداً وحيفضحك لو مجاوبتش عليه
الأب ملاوع
أيوه يابنى أنا حجاوب على سؤالك ولو إنى مش محضر حاجة علشان إستدعونى أحل بدل أبونا متشكك مع إنى كنت تعبان وبطنى وجعانى أصل ياولاد وأنا مروح إمبارح لقيت واحد واقف بعربية بطيخ وقاعد ينادى بطيخ حَمار وحلاوة وعلى المكسر وبصراحة البطيخ منظره حلو جدآ فركنت العربية وقربت منه وأنا عينى على بطيخة معينه وقلت على الله الواد بتاع البطيخ يطلع تبعنا وآخد البطيخة ببلاش . المهم قعدت أخبط على البطيخ بإيدى كأنى عارف الحمرا من القارعة لغاية ماوقفت بإيدى على البطيخة إللي أنا عاوزها وكانت أكبر بطيخة الواد بتاع البطيخ قاللي عاوز دى قلتله أيوه هو كاتب يافطة صغيرة على البطيخ إتنين جنيه الواد راح وآخد البطيخة ووزنها أنا قلت فى نفسى طيب بيوزنها ليه ، أصل أنا ياولاد بخاف من العين المهم البطيخة طلعت عشرة كيلو الواد قاللي أشقها قلتله شقها راح ضاربها بالسكينة من أولها لأخرها وضفط بإيديه عليها بصراحة ياولاد كانت حمرا شرار وقال بصوت عالى حَمّار وحلاوة يا بطيخ الواد كان مسلم قلت مش مهم وعوضنا على الرب فى الفلوس الواد قاللي إستنى أوصلهالك للعربية لأنه شافنى وأنا نازل منها ، المهم الواد حطها بالعافية فى شنطة كبيرة وشالها على كتفه لحد العربية ودخلها جوه رحت أنا حاطط إيدى فى جيبى وإيديته حق البطيخة الواد بص فى الفلوس وقاللي إيه ده ياعم قلتله حق البطيخة قاللي دول إتنين جنيه بس قلتله أيوه مانا عارف انت مش كاتب على البطيخ إتنين جنيه قاللي ياعم ده الكيلو باتنين جنيه ودى عشرة كيلو قلتله وانا إيش عرفنى ، إنت كاتب إتنين جنيه بس ومش كاتب كلمة الكيلو وأنا إيديتك الإتنين جنيه تطلع تنزل مالكش حاجة عندى الواد بقا يشد فى شعره والأخر جرى وجاب السكينة وعاوز يجيب كرشي والناس إتلموا ولما عرفوا الحكاية سمعت واحد منهم بيقول ده عبيط ده ولآ إيه وواحد تانى بيقول الظاهر إن كلهم ما بيفهموش وواحد تالت يقول عاوز ياخد البطيخة دى كلها بإتنين جنيه إيه الهبل ده ولقيت ناس قالولى خلاص يابونا خد البطيخة بتاعتك ومالكش دعوة واحنا حنحاسب الواد والواد راسه وألف سيف مايسيب باب العربية قبل ماياخد العشرين جنيه تمن البطيخة المهم فيه ناس ولاد حلال دفعوا تمن البطيخة للواد وقاللولى هو برضه معقول يابونا بطيخة عشرة كيلوا وشلين ويبقا تمنها إتنين جنيه انت مش عايش ولآ إيه، أنا بصراحة ياولاد إتكسفت أقوللهم انى بصراحة ماأعرفش أسعارالحاجات لأنى مابأدفعش ولآ مليم فى أى حاجة والحاجات كلها بتجيلي ببلاش على سبيل الهدايا من ولادى وكان فيه واد عارفنى ساكن جنبى قاللي إزيك يابونا ملاوع قلتله إزيك جرجس شفت ياجرجس إللي حصل قاللي معلش يابونا، مش كل الناس كويسة ، أيوه فيهم الكويس زى الراجل المسلم إللي دفعلك تمن البطيخة ، بس الواد البياع معذور علشان ده أكل عيشه ، المهم الواد جرجس ركب معاى فى عربيتى لانه ساكن جنب بيتى وقاللي وهو عينه على البطيخة بس بصراحة البطيخة حكاية ، ولما رحت البيت قلت للمدام تتصورى البطيخة دى بكام يانوجة ، قالتلي مش أقل من تمنتاشر جنيه قلتلها دى باتنين جنيه بس ، قالتلي طيب ماجبتش إتنين تانى ليه أو تلاتة ولما قطعنا البطيخة حطيناها فى التلاجة قعدنا ناكل بالليل بس كلنا بطننا وجعتنا وكله من عين الواد جرجس
ميرى
الواد فلقس حيفتكر ان حضرتك بتهرب من السؤال
الأب ملاوع
الكلام إللي قاله المسيح بتاع ليس بالخبز وحده يحيا الانسان ده قاله للشيطان أما كلامه عن الخبز عندما كسر وبارك وقال هذا جسدى فده كان لتلاميذه يعنى المُخاطب هنا غير المُخاطب هناك
ناصح
ولكن الخبزهوالخبز لم يتغير سواء هنا أو هناك والكلام كان عن الانسان
كيرلس
ماعلينا مع انه بيثبت فى كلامه لأبليس
ليس بالخبز وحده يحيا الانسان
إنه إنسان وليس إله
الأب ملاوع
ماهى دى الخطة انتوا مش واخدين بالكم
فصيح
ييييييييه حنرجع تانى نلف جوه الدايره المقفولة ودوخينى يالمونة دوخينى
كيرلس
طيب خليك معاى هو الأب لما طرد أدم وحوا وابليس بعد معصية أدم قدرحد فيهم يقول حاجة للرب أو يعارضه أو ما ينفذش الأمر ولآ كلهم أطاعوا غصب عنهم والرب لما لعن ابليس وطرده قدر ابليس يعمل حاجة أو ما ينفذش كلام الله
الأب ملاوع
لأ طبعآ ومايقدرش ما ينفذش
كيرلس
طيب إنتوا بتقولوا عن الأبن إله من إله نور من نور. إله حق من إله حق مولود غير مخلوق مساوي للآب في الجوهر تمام
الأب ملاوع
تمام
كيرلس
يعنى زيه زى الأب طيب يخاف من ابليس ليه ؟ ويخبى نفسه عنه إزاى ؟
الأب ملاوع
الأبن مش خايف من ابليس ولكنه خايف من ان ابليس يفشله مهمته يعنى مايخليش اليهود والرومان يقبضواعليه
تريزا
إيه الملاوعة دى يابونا ده انت ناقص تقول ان ابليس ماشافوش وهو بيتعمد ولا شاف الروح وهى نازلة عليه زى الحمامة ولا سمع صوت الأب وهو بيقول هذا إبنى الوحيد
ناصح
موضوع التجربة ده أصلآ مشكوك فيه وغيرصحيح
كيرلس
يعنى يابونا عمركم ما تعترفوا أبدآ بالحق وبتقعدوا تدوروا على مخارج وتفسيرات وافتراضات والبابا يقول إنه كان مخبى شخصيته عن ابليس علشان يتم الفداء وابليس مايفشلش مهمته وابليس بالفعل لم يكتشف شخصيته فين الكلام ده فى الانجيل إللي بيقول إنه كان مخبى شخصيته مع ان الانجيل نفسه بيكدبكم وبيقول غير كدة
الأب ملاوع
بيكدبنا إزاى ؟
كيرلس
هو مش مكتوب فى الانجيل ان الشيطان دخل فى يهوذا الأسخريوطى فسلم يسوع نظير تلاتين من الفضة يبقى الشيطان مكانش عارف إزاى ؟ ده بالعكس هو ساعد على عملية الفداءبتسليمه للرب انتوا بتضحكوا علينا ولآ على نفسكم
ناصح
والمصيبة انهم بيقولوا ان يسوع نفسه هو إللي أطعم أللقمة ليهوذا فالشيطان راح داخل طوالى مع اللقمة
ميرى
يعنى الرب كسر الخبز وبارك وأعطى تلاميذه وقال خذوا كلوا هذا هو جسدى ويهوذا أكل والشيطان دخل ليهوذا مع جسد الرب مصيبة أحسن يكون ده إللي بيحصل لما القسيس بيناولنا القربانة وان الشيطان بيخش جوانا مع القربانة لما بناكلها
26: 26 وفيما هم ياكلون اخذ يسوع الخبز و بارك وكسر و اعطى التلاميذ و قال خذوا كلوا هذا هو جسدي
13: 26 اجابيسوع هو ذاك الذي اغمس انا اللقمة و اعطيه فغمس اللقمة و اعطاها ليهوذا سمعان الاسخريوطي
13: 27 فبعداللقمة دخله الشيطان فقال له يسوع ما انت تعمله فاعمله باكثر سرعة
مايكل
انت باين عليك يابونا مش عايش ولا عارف حاجة زى ما قالك الواد بتاع البطيخ
فصيح
ويقولولك إنه لم يخبر ابليس بشخصيته حتى لا يفشل له مهمته ولم يخبر اليهود بشخصيته حتى لا يرجموه
الأب ملاوع
الظاهر إن كلام أبونا متشكك أثر فيكم عموماً كفاية كدة النهاردة علشان أنا فعلآ بطنى وجعانى يالآسلام
التلاميذ
سلام
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين لا شريك له
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّـهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴿٤٨﴾ وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ ﴿٤٩﴾ سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ النَّارُ ﴿٥٠﴾ لِيَجْزِيَ اللَّـهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿٥١﴾ هَـٰذَا بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿٥٢﴾ ابراهيم
