الرجاء يااخواني الرد على هذه النصرانيه بسرعه ......
تريد اثبات ان المسيحية ديانة لا اساس لها من الصحة ..ولكن اقول لك انه لا يوجد اعظم منه
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج
صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب المداراة مع النساء
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=7733
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (النساء 24).
حدثنا مسدد حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح
تابعه شعبة وأبو حمزة وابن داود وأبو معاوية عن الأعمش
صحيح البخاري .. كتاب بدء الخلق .. باب ذكر الملائكة
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=5060
الايات المتناقضة في القران
النساء 3 ( فان خفتم الا تعدلوا فواحدة ) مع انة فى الاية 128 يقول (ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) فالاية الاولى تفهم امكانية العدل والثانية تنفية تمام
الرعد 28 ( وتطمئن قلوبهم بذكر الله ) مع انة ورد فى (الانفال 2) ( انما المؤمنون الذين اذا ذكر الله وجلت قلوبهم) فالوجل خلاف الطمانينة
البقرة 256 ( لااكراة فى الدين ) وهو مايذكر عند الحديث عن سماحة الاسلام لكن فى نفس السورة اية 193(وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين للة ) والمراد بالفتنة هنا كل دين خالف الاسلام
فالكتاب المقدس يذكر في متي(من يضربك علي خدك الايمن ادر له خدك الايسر)
سورة مريم 33 قال المسيح ( السلام على يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا ) اى ان المسيح ولد ثم مات ثم بعث حيا ولكنة يقول فى النساء 157( ماقتلوة وماصلبوة بل رفعة الله الية ) وهذا معناة ان الله رفعة الية بدون موت او بعث
يقول القران ان إبراهيم الخليل هو مسلمٌ أيضاً مع أنّه ظهر 2700سنة قبل الإسلام: ] ما كان إبراهيم يهوديّاً ولا نصرانيّاً ولكن كان حنيفاً مسلماً... [ ( آل عمران 67 ).
والنبي محمد إذ يقول: ] أنا أول المسلمين [ ( الأنعام 163 )، فنرى هنا تناقضا لان ابراهيم اتى قبل محمد.
(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (النور:2) “وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً” (النساء ٤: ١٥).
فالاية الاولى تحدد كعقوبة للزانية مائة جلدة اما الثانية فتحدد الموت كعقوبة للزنى .. وان لم يكن هذا هو التناقض فما هو التناقض اذا؟؟؟ واذا قلنا ان هذا هو الناسخ والمنسوخ قلنا ان الناسخ والمنسوخ هو نوع واضح جدا من التناقض
الرجاء الرد بسرعه وشكرا يافراس الاسلام:p012:
الرجاء يا اخواني الرد على هذه النصرانية بسرعة
بسم الله الرحمن الرحيم .
نحمد الله تبارك وتعالى ونصلي ونسلم على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه من دعا بدوته الى يوم الدين .
:p015::p015::p012::p012:بارك الله في استاذنا الفاضل السيف البتار والاخ الكريم صفي الدين على الردود وجزاكم الله الجنة .
[QUOTE=alwanat;128488]
الايات المتناقضة في القران
لاتناقض في القرأن الكريم ان الحق فيه لبين ، انما المشكلة تكمن في دماغ النصارى صم بكم عمي لا يعقلون وتائهين في الظلمات يتخبطون
النساء 3 ( فان خفتم الا تعدلوا فواحدة ) مع انة فى الاية 128 يقول (ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) فالاية الاولى تفهم امكانية العدل والثانية تنفية تمام
[COLOR="Navy"]جاء الاسلام لا ليطلق ولكن ليحدد ولا ليترك الامر لهوى الرجل ولكن ليقيد التعدد بالعدل والا امتنعت الرخصة اي تعدد الزوجات .
والعدل المطلوب هو العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة والمباشرة اما العدل في مشاعر القلوب واحاسيس النفوس ،فلا يطالب به احد من بني الانسان لانه خارج عن ارادة الانسان ،ان الله الذي فطر النفس البشرية ،يعلم من فطرتها انها ذات ميول لا تملكها ، من هذه الميول ان يميل القلب البشري الى احدى الزوجات ويؤثرها على الاخريات فيكون ميله اليها اكثر من الاخرى اوالاخريات ،وهذا ميل لا حيلة له فيه ،ولا يملك محوه او قتله وهذا هو العدل الذي قال عنه الله (ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) اي ان الرجال لن يستطيعوا ان يعدلوا بين النساء ولو حرصوا لان الامر خارج عن ارادتهم ولكن هنالك ماهو داخل في ارادتهم ،هناك العدل في المعاملة العدل في القسمة العدل في النفقة العدل في الحقوق الزوجية كلها ،حتى الابتسامة في الوجه ،والكلمة الطيبة باللسان وهذا ماهم مطالبون به .
(فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة )فهذا هو المنهي عنه الميل في المعاملة الظاهرة والميل الذي يحرم الاخرى حقوقها فلا تكون زوجة ولا تكون مطلقة .
هذه الاية التي يحاول بعض الناس ان يتخذوا منها دليلا على تحريم التعدد والامر ليس كذلك وشريعة الله ليست هازلة حتى تشرع الامر في آية وتحرمه في آية بهذه الصورة التي تعطي باليمين وتسلب بالشمال ! فالعدل المطلوب في الاية الاولى (فان خفتم الا تعدلوا فواحدة)والذي يتعين عدم التعدد اذ خيف الا يتحقق ،هو العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة والمباشرة ،وسائر الاوضاع الظاهرة ،بحيث لاينقص احدى الزوجات شيئ منها وبحيث لاتؤثر واحدة دون الاخرى بشيئ منها على نحو ماكان النبي صلى الله عليه وسلم وهو ارفع انسان عرفته البشرية ،يقوم به فكان يقول :<< اللهم هذا قسمي فيما املك ،فلا تلمني فيما تملك ولا املك >>
ان الاسلام لم ينشئ التعدد انما حدده ولم يأمر بالتعدد وانما رخص فيه وقيده .
(فان خفتم الاتعدلوا فواحدة ) اي انه ان خيف عدم العدل في التزوج بأكثر من واحدة تعين الاقتصار على واحدة .
يقول القران ان إبراهيم الخليل هو مسلمٌ أيضاً مع أنّه ظهر 2700سنة قبل الإسلام: ] ما كان إبراهيم يهوديّاً ولا نصرانيّاً ولكن كان حنيفاً مسلماً... [ ( آل عمران 67 ).
قال محمد بن اسحاق :حدثني محمد بن ابي مولى زيد بن ثابت ،حدثني سعيد بن جبير ،او عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :اجتمعت نصارى نجران واحبار يهود عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنازعوا عنده ،فقالت الاحبار ما كان ابراهيم الا يهوديا ،وقالت النصارى ماكان ابراهيم الا نصرانيا فأنزل الله تعالى (يا أهل الكتاب لم تحاجون في ابراهيم وما انزلت التوراة والانجيل الا من بعده افلا تعقلون )
سواء كانت هذه هي مناسبة نزول الاية او لم تكن ،فالظاهرانها نزلت على ادعاءات لاهل الكتاب وحجاج مع النبي صلى الله عليه وسلم او مع بعضهم البعض في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم وهدفهم من هذه الادعاءات (النصارى واليهود) تكذيب دعوى النبي صلى الله عليه وسلم أنه على دين ابراهيم وان المسلمين هم ورثة الحنيفية الاولى وتشكيك المسلمين في هذه الحقيقة او بث الريبة في نفوس بعضهم على الاقل .
ومن ثم يندد الله بهذا التنديد ويكشف تعنتهم الذي لايستند الى دليل ،فابراهيم عليه السلام سابق على التوراة والانجيل فكيف اذن يكون يهوديا او نصرانيا؟ انها دعوى مخالفة للعقل .
(ماكان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وماكان من المشركين)
فيؤكد ما قرره من قبل من ان ابراهيم عليه السلام ما كان يهوديا ولا نصرانيا وما انزلت التوراة والانجيل الا من بعده ويقرر انه كان مائلا عن كل ملة الا الاسلام ،فقد كان مسلما
(ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين ) وتشير هذه الاية الى عدة نقاط ومن بينها .
اولا ان اليهود والنصارى الذين انتهى امرهم الى تلك المعتقدات المنحرفة مشركوووووون ومن ثم لا يمكن ان يكون ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن حنيفا مسلما .
ثانيا ان الاسلام شيئ والشرك شيئ اخر فلا يلتقيان ،الاسلااااااام هو التوحيد المطلق بكل خصائصه ومقتضياته من ثم لا يلتقي مع لون من الوان الشرك اصلا .
ثالثا ابطال دعوى المشركين من قريش كذلك انهم على دين ابراهيم عليه السلام، وسدنة بيته في مكة فهو حنيف مسلم وهم مشركون (وما كان من المشركين )
وما دام ابراهيم عليه السلام كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين فليس لاي من اليهود او النصارى او المشركين ايضا ان يدعي وراثته ،ولا الولاية على دينه وهم بعيدوووووون عن عقيدته .
فالعقيدة قد جاءت واحدة في جميع الرسالت السماوية لانها بطبيعتها غير قابلة للتغيير ولا التبديل فالله سبحانه واحد وكل الرسل المرسلين من عند الله جاءوا بعقيدة التوحيد عقيدة الحق فقالوا لاقوامهم كما يحكي القران عنهم (اعبدوا الله ما لكم من اله غيره ) اما الشريعة وما تحويه من تنظيمات فقد تغيرت بحسب احوال الاقوام الذين ارسل المرسلون اليهم ،وانحرافاتهم الخاصة التي كانوا واقعين فيها حتى اكتمل الدين في الوحي المنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم نزل قوله تعالى (اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
والله أعلم .