يسوع صلب على رمز قضيب ذكوري على حسب إيمان النصارى
راجع ...عيد الصليب والوثنية المسيحية (فلم)
يسوع صلب على رمز قضيب ذكوري على حسب إيمان النصارى
راجع ...عيد الصليب والوثنية المسيحية (فلم)
عبادة النصارى لقضيب يسوع
مادة علمية موثقة ليست محاولة منا للسخرية من الآخرين و إنما هي وسيلة لرد تدليس المنصرين حول الإسلام العظيم الذين يرمونه بالبهتان و الافك المبين و من آيات الله سخروا فى كل وقت ٍو حين وما نذكره فأنما هو عقيدة نصرانية بحته لا علاقة للإسلام بها فهى خاصة بيسوع وليس بعيسى
لا شك أن الاستاذ ابوإسلام عندما أعلن أن الكنيسة تعبد العضو الذكرى ليسوع لم يكن يقصد بذلك الإساءة مطلقا إلى النصارى وإنما كان ذلك نتيجة حالة المأساة من الواقع الأليم المرير الذى يعيشه المجتمع المصرى من سخرية المنصرين من قرآن رب العالمين و من سنة خير المرسلين و التى أضحت عايانا بيانا ولا ينكرها إلا متغافلا لا غافلا عن تلك الحقيقية
ومن شاء فلينظر سفالات جروب
لماذا ينبغى أن تترك الاسلام
حيث لا يسمح للمسلمين بالنشر القوى حول موضوع يهدم العقيدة النصرانية فى لحظات فكل ما عليك هو النظر الى الطرح الملوث الفاسد المحرف وإن حاولت بذل الجهد لإيقاف تلك المهازل راح اولئك يخرجونك إلى غير رجعة
والآن لنبدأ بيان صور تلك العبادة و لربما زاد على ذلك صور أخرى
الصورة الأولى
قدمها الاخ الكريم قرآن لافر على اليوتيوب وفى الحيقية فإننى لا أحب الطرق الغير مباشر للإستدلال لكن طالما سيأدي الغرض المطلوب فلا داعى لإهماله
فى البداية نبين أن يسوع فى المعتقد النصرانى اله متجسد أى أنه صار إله فى هيئة بشر و عندما مات على الصليب صار جسده مقدسا لأنه بذلك الموت قدغُفرت خطايا البشر وبغض النظرعن أن ذلك الطرح لا يمتُ للمنطق بصله فإن جسد يسوع بعد الصلب صار جسدا مقدسا واجب التقدس بعبادته (انظر بدع حديثة ،الكلية الاكليريكية للاقباط الارثوذكس صـ108و109:جسد المسيح المولود من العذراء نسجد له فى سر الافخرستيا قائلين نسجد لجدسك المقدس ولكننا لا نسجد للكنيسة فنحن الكنيسة ) وقد كان فى الوقت نفسه جسد الإله الذى صار بشرا فتحقق فى ذلك الجسد ما شأنه أن يتحقق فى أى ج سد بشرى آخرفصار له عضو ذكرى كما لسائر البشر وإلا فكيف يختن من ليس له عضو تناسلي أنظرالعهد الجديد لوقا2 21
ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى من الملاك قبل أن حبل به في البطن.
أنظر أن شئت اللوحة التى تصور ختان يسوع للفنان
Friedrich Herlin
الموسوعة الحرة أبحث فى جوجل باسم القلفة المقدسة ستجدها متوفر على موسوعة ويكيبيديا
إذا فالمعنى المترتب على ذلك أن النصارى عندما يعبدون جسد يسوع المقدس فهم يعبدون ذلك الجسد باكمله بلا استثناء و الذى يتضمن العضو الذكرى ليسوع وعليه فقد اثبتت الصورة الاولى
الصورة الثانية والتى أتحفظ ذكر مرجعها -الذى نبهنا الى تلك الصورة-خوفا عليه من الملاحقات القضائية والتى تغمض عينها عن سفالات المنصرين حيث لا رقيب ولا رادع ولا حتى موقف كنسى صادق و حاسم يمنعها من تهديد السلم الاجتماعى و الكف عن العبث وبل وإن ذلك لا يتم إلا بمباركة قيادات كنسية كبرى وما يحدث من حالاتة شاذة لإستنكار ذلك الموقف ما هو إلا توزيع كنسي للأدوار البعض يهاجم الاسلام و المسلمين و البعض الآخرة يستنكر ما يحدث بسبب انعدام الوعى عند المسلمين بحقيقة ما يدور
ضياع القلفة المقدسة -ليسوع-يعنى ضياع الخلاص من النصارى
إبتداء فإننا نعنى بقلفة الجزء الذى تم إزالته من العضو الذكرى عند الختان وفائدة تلك القلفة اتمام كمال الجسد-الجسد المقدس-لإنه بتمام كمال الجسد يتحقق كمال الخلاص أى بدون كمال الجسد بوجود تلك القلفة فلا كمال للخلاص وكأن شيئا لم يكن وكأن يسوع ما صلب كأن الخطيئة الأولى ما أُزيلت الآ ليستمتع القارئ العزيز بتاريخ تلك القلفة والتى مصدرها موسوعة ويكيبيديا، الموسوعة الحرة بتاريخ آخر تعديل فى 4 أغسطس 2013 الساعة 15:48
رابط الموضوع
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%...B3%D9%88%D8%B9
مع التنبيه أن ما بين القوسين الهلالين أنما هو شرح دخيل من عندى _على طريقة النصارى_
قلفة يسوع أو القلفة المقدسة هي إحدى البقايا البشرية المنسوبة إلى يسوع. ادعت عدة كنائس في أوروبا امتلاك قلف يسوع عبر التاريخ، ونسبت إليها قوة صنع المعجزات
.
التاريخ والادعاءات المتعارضة
يجب أن يختن كل الأولاد اليهود في اليوم الثامن بعد ولادتهم، لذا يقع عيد ختان المسيح الذي تحتفل به عدة كنائس في 1 كانون الثاني. أول ذكر لقصة ختن يسوع في إنجيل الطفولة العربي.
بدأت آثار القلفات تظهر في أوروبا في العصور الوسطى، وكانت أول مشاهدة لها مدونة في 25 كانون الأول سنة 800 عندما اعطى شارلمان القلفة المقدسة إلى البابا ليو الثالث عند تنصيبه كإمبراطور. ادعى شارلمان أن ملاكا اعطاه إياها عندما كان يصلي في كنيسة القيامة،********* التى بها احد القبور المزعوم ليسوع و التى تبلغ على حد علمى ثلاثة ) وهناك قصة أخرى تقول انها هدية من الامبراطورة البيزنطية. وضع البابا القلفة في قدس الأقداس في كاتدرائية كنيسة روما مع آثار وبقايا أخرى.
"حسب ما تقرأ كان هناك 8 أو 12 أو 14 أو 18 قلفة مقدسة في بلدات أوروبية مختلفة في العصور الوسطى" بالإضافة الي كاتدرائية روما كانت هناك قلف في 4 كاتدرائيات و 15 كنيسة في أماكن في إنكلترا وفرنسا وبلجيكا وألمانيا(تعليقى هو ما قاله بولس الذى علم الدنيا الانغماس فى الكذب فإنه إن كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ؟ .-رومية 3 7 -والمكر والاحتيال لكن إذ كنت محتالا أخذتكم بمكر!- 2كورنثوس12 16-فكم هو عدد القساوسة الذى ادعوا بأن القلفات التى تملكها كنائسهم هى قلفة يسوع التى نسب إليها صنع العديد من المعجزات نتيجة جشع أولئك القساوسة لجني المال الطائل ثم إنه ما أدرانا أن وجدت قلفة واحدة أنها حقا قلفة يسوع فى وسط ذلك العدد الهائل من القلفات المزيفة أم أنها بركة يسوع التى منحتنا عدد مهولا من قلفاته المقدسة لكى يغمرنا بمحبته و بركاته ومعجزاته(
إحدى أشهر القلفات وصلت إلى أنتويرب سنة 1100 كهدية من الملك بلدوين الأول الذي اشتراها في فلسطين خلال الحملة الصليبية الأولى. (للعقلاء وفقط هل تعتقد حقا أن يفرط أحد فى الخلاص ببيعه القلفة المقدسة والتى لها قوة صنع المعجزات مقابل أموال وأن كثرت فلا قيمة لتلك الأموال مقابلة تلك القلفة) اشتهرت هذه القلفة عندما رأى أسقف كامبراي 3 نقاط دم على قماش المذبح. ولذلك بنيت كنيسة خاصة للعبادة والقداسات تكريما للأثر المقدس الذي أصبح مقصدا للحجاج.(طبعا النصارى) اختفت القلفة سنة 1566 لكن بقيت الكنيسة(ألله الخلاص أختفى!!!).
ادعى دير شارو في فرنسا أن شارلمان اعطاهم القلفة المقدسة. أخذت القلفة في القرن 12 إلى روما وقدمت للبابا إينوسنت الثالث الذي طلب منه أن يحكم بسلطة القلفة لكنه رفض. (كان لدى شارلمان حنكة بالغة فقبول الحكمة بتلك القلفة يعنى خوضه للتسلط و السلطان الكنسى والا فهل يجرأ أن يرفض القلفة التى نسب إليها قوة صنع المعجزات طبعا هذا إن دل فأنما يدل على إنكارة لسلطان وقوة وقيمة هذه القلفة) ضاعت القلفة حتى سنة 1856 عندما ادعى عامل يصلح الكنيسة أنه وجدها مخبأة في صندوق آثار مقدسة في جدار. لكن هذا الاكتشاف سبب صداما دينيا مع قلفة كالكتا التي قدستها الكنيسة لمئات السنوات.(لا بأس عليهم فغدا ينسى أتباعهم ذلك وأيامنا خير شاهد على أن الناس لا تأبى لإنكشاف خرافات الكنيسة ولا زلوا منغمرين بنعمة ********* حلت الكنيسة المعضلة بتهديد اي شخص يتكلم عن القلفة المقدسة بالحرمان الكنسي.(يا له من حل رائع بالطبع كان بسياقة من الروح القدس والكنيسة وحدها تملك حق الحرمان بعتبارها محتكرة العصمة و الوحى الإلهى) وقام مجلس الفاتيكان الثاني بإزالة احتفال يوم الختان المقدس من تقويم الكنيسة اللاتينية،(هللويا ويخرب بيت أبويا طبعا أقصد أبوهم الكنسي فأنه لا يدخل مصطلح العقائد الثابته فى القاموس الكنسي النصرانى فالرب يبارك وكله بما يرضى الهوى مسوقين من الروح القدس يبارككم جميعا قولوا آمين) لكن الكنائس الكاثوليكية الشرقية ما تزال تحتفل به في 1 كانون الثاني.
القلفة التي أعطاها شارلمان للبابا سرقت خلال احتلال روما في 1527. وفي نفس السنة القي القبض على الجندي الألماني الذي سرقها في قرية كالكتا وخبأها معه في السجن حتى اكتشفت في 1557. حدث بعد الاكتشاف عدة معجزات مثل عواصف غريبة وضباب عطر الرائحة غطى القرية. أكدت الكنيسة صحة الاكتشاف بمنح صكوك غفران مدتها 10 سنوات لمن يزورها. (لا مال يدخل جيوب الكنيسة كله للرب والى معهوش فلوس الغفران ملزموش خلاص)امتلأت القرية بالحجاج والزوار، وأصبحت مهمة على خريطة الحج
.
القلف حديثا
ضاعت معظم القلفات المقدسة أو تدمرت خلال الإصلاح والثورة الفرنسية(لا حول ولا قوة إلا بالله ضاع الخلاص).
لكن القلفة المقدسة في كالكتا لها أهمية خاصة، فقد ظلت مسيرات للقلفة في القرية حتى سنة 1983 في احتفال يوم الختان. انتهت الاحتفالات لأن الصندوق ومحتوياته سرق.
سخر فولتير من تقديس القلفة المقدسة كإحدى الخرافات "الأكثر منطقية( أحد الخرفات الأكثر منطقية ده مش تناقض على فكرة ده بس بتيهألك) بمن كره ومحاربة أخيك(عند ها هنا ينتهى الاقتباس من ويكيبيديا) "
أعتقد أنه بعد ما بينا أهمية القفلة المقدسة للخلاص و أهمية وقوة تلك القلفة فى صنع المعجزات و برهنا على أن تلك القلفة كانت مقصدا للحجاج و أنها على أثرها تم مُنحت صكوك الغفران و تم اصدار القرار بالحرمان الكنسي لمن يدعى وجود تلك القلفة معه وطلب البابا إينوسنت الثالث من شارلمان أن يحكم بسلطة تلك القلفة والاحتفال بها فى يوم الختان كأثر مقدس كل ذلك يأكد على أن النصارى كانوا ولا يزالوا يعبدون تلك القلفة
الصورة الثالثة
كما يعلم القارئ الكريم فان النصارى يسجدون للصليب و لعلك ايها القارئ ستتملكك الدهش عندما تعلم بان الصليب لم يكن سوى رمز لعبادة العضو الذكرى فى الاديان القديمة وهذا ما ذكره موقع شهوه يهوه حيث اقتبس الاتى
«توجد اشكال متنوعة للصلبان في كل مكان على الانصاب التذكارية والقبور المصرية، وتعتبرها مراجع كثيرة رمزا إما الى القضيب [تمثال للعضو الجنسي الذكر] او الجماع. . . . وفي القبور المصرية يوجد كروكس أنساتا [صليب ذو حلقة او مقبض في اعلاه] جنبا الى جنب مع القضيب.» — تاريخ موجز لعبادة الجنس (لندن، )، ه. كوتنر، ص ، ، انظروا ايضا «الصليب غير المسيحي،» ص
و بمجرد تقرأ مقال الشهود كاملا سيتبين لك ان الشهود يرفضون التسليم بان يسوع قد مات على الصليب و الصحيح عند الشهود انه قد مات على خشبة كما يرفض الشهود استخدام الصليب فى الشعائر الدينية- طبعا تغير موقف بذلك فقط استخدموه فى شائرهم فى الماضى- لما سبق ذكره من ان القضيب يرمز الى العضو الذكرى فياكدون ذلك بقولهم
وكما ذُكر في حزقيال : فان اليهود المرتدين ايضا ‹قرَّبوا الغصن الى انف يهوه.› فاعتَبر ذلك ‹رجاسة› و ‹اغاظة.› ولماذا؟ كان هذا «الغصن،» يشرح بعض المعلقين، تمثالا للعضو الجنسي الذكر، المستعمل في عبادة القضيب. فكيف لا بد ان ينظر يهوه الى استعمال الصليب، الذي كما لاحظنا كان يُستعمل قديما كرمز في عبادة القضيب؟
رابط الموضوع
http://wol.jw.org/ar/wol/d/r39/lp-a/...Country=PUBLIC
اذا فالنصارى عندما يسجدون للصليب فهو بالحقيقة يسجدون الى العضو الذكرى والرابط التالى يأكد بالصور على ان صليب النصرانى ما هو الا رمز للعضو الذكرى حسبك رؤية الصور الصليب لانى ساقوم بالاقتباس فيما يتعلق بالباقى
http://mycommandmets4.wordpress.com/...8%D8%B1%D9%8A/