http://www.youtube.com/watch?v=L0ZyYcVv55Q
من هو يسوع الذى يقصده الشيخ ياسر حفظه الله
هو عيسى وهم ايضا لا يعتقدون بعيسى بل باسم يسوع الرب
ولكن ما نقصده هو يسوع ربهم المصلوب
اضحكو بقى على النصارى بعد هذه الفتوى
##############################
نعتذر يا اخي الحبيب
فمن قوانين المنتدي عدم وضع مثل هذه الروابط الضالة
نحن نحترم ونجل سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا افضل الصلاه والسلام
ولكن
عيسى غير الرب يسوع المصلوب
بارك الله فيكم ولكن علينا ان نبين ذلك واننا لانسب عيسى عليه السلاماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gardanyah
ونوضح ذلك لكل المسلمين حتى لايقع احد فى خطأ
وشكرا للاخوة الكرام
أخواني لا يجوز سب يسوع وهذه النظرية التي تقول بأننا نسب أو نستهزئ بالشخصية الكتابية المختلفة عن عيسى :salla-s: باطلة و الدليل هو التالي:
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
(المائدة-72)
فالنصارى البولسيين يقولون بأن الله هو يسوع.
و القرآن في هذه الآية سمى هذه الشخصية التي يقول عنه هؤلاء أنها الله، بالمسيح بن مريم. أي أن القرآن لم يميز (إنتبهوا جيداً لهذا الأمر) فطالما أن القرآن لم يفرق بين "شخصيتين مختلفتين" فكيف نجرؤ نحن؟
ثم أننا نعرف جيداً بأنهم يقصدونه هو عليه الصلاة و السلام، حتى ولو قال كاهن أو قس هنا أو هناك بأن هذا ليس ذاك.فالنصارى يقصدون بيسوع عيسى :salla-s: و المسألة منتهية. وحتى لو كانت سيرته الشريفة عندهم محرفة فلا يجوز لنا سبه. و الا فتخيلوا مثلاً أن هناك حديثاً موضوعاً عن نبي :salla-s: في أحد الكتب، لأي مذهب أو فرق اسلامية انتمى هذا الكتاب، و نص هذا الحديث هكذا :" قال النبي :salla-s::...". فهل يمكن أن نسب و نستهزئ و نسخر من هذا النبي ونعتبره شخصية مختلفة عن النبي :salla-s: ، فقط لأننا نعرف بأن النبي لم يقل هذا الحديث ، مع أننا نعرف أن الكتاب يقصده هو؟!
فلو كان الأمر كذلك لأوجب للسنة مثلاً سب محمد الذي عند الشيعة لأن محمد الذي عند السنة لم ينصب علياً للخلافة! كذلك الشيعة جاز لهم سب محمد الذي عند السنة لأن محمد الذي عند الشيعة لم يُبح خليفةً من غير عليٍّ وأبنائه . (أنا فقط أضرب المثل هنا) . فالنظرية هذه كارثة.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.. استاذى الفاضل صدى الحقيقه.. جزاك الله خيرا عما ذكرته فى هذه المسئله الرائعه والتى قد يقع فيها كثير من المسلمين لكن اريدك ان تعلم شئ بسيط سيحسم هذا الامر وهو ان السب ليس من طبيعه المسلمين فما بالك مع الانبياء وهناك نقطه مهمه يجب ان تعلمها وهى اننا عندما نتحدث مع النصارى عن يسوعهم فاننا لا نؤلف عليه فيما نقول ولكننا نقول ورد عندكم فى كتابكم فى سفر كذا اصحاح كذا عدد كذا الامر كذا وكذا وهذا يعنى اننا لا نسبه وانما نبين لهم ما قيل عنه فى كتبهم وهم من يتحمل هذا الذنب.. ولى تعليق اخر وهو ان يسوع يختلف عن عيسى هل تعرف لماذا؟؟ لان النصارى تقر بصلب يسوع لكن القران يقول وما قتلوه وما صلبوه فالقران ينفى ان يكون عيسى قد قتل او صلب بينما يؤكد النصارى ان يسوعهم قد صلب وقتل ..فهل يسوع هو عيسى؟؟!! علما بان كلامى ليس فتوه فما ان بالفتوه بعالم ولكن هى وجهه نظرى قد تخضع للصواب او الخطأ وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم أخي مناظر المستقبل،
بالطبع المسلم ليس بسبّاب ،ولكن أحياناً يكون السّباب والكلمة القبيحة فضيلة مستحسنة حيث يعبّر عن واقع قبيح. كسبّ هذا الخنزير الضال المضل بولس الإبليسي لعنة الله عليه مثلاً، الذي سيدخل بسببه مئات الملايين الى النار، وهذا شكل من أشكال البراءة من المشركين والله اعلم، فالمسلمين الأوائل مثلاُ استهزؤوا باسم أبي الحكم وسموه أبا جهل، وهذه الطريقة (سب بولس ولعنه و الاستهزاء به) قد تشكل صدمة ايجابية عند أحد النصارى الذين قد يبلغهم هذا فيجعلهم يبحثون في خبايا التاريخ ليعرفوا الاسباب التي جعلتنا نسبه ويتعرفوا على ما فاتهم من حقائق. وكتاب الله قد قد "سبّ" اليهود (ان صح التعبير) في سورة الجمعة الآية 5:
"مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ"
فضرب بهم مثل الحمار.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناظر المستقبل
أخي ما ذكرته هنا يعيد التأكيد بأن القرآن لم يميّز بين عيسى ويسوع:
فالنصارى و اليهود قالوا بأن يسوع هو الذي قتل على الصليب، والقرآن قال في سورة النساء 157:
"وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ"
والله أعلم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..الاستاذ الفاضل صدى الحقيقه ..اشكرك على الرد على رسالتى وبعد.
فان نقطه الخلاف هنا ليست هل يجوز السب للاخرين ام لا فهذه نقطه اتفاق بين وبينك وبين كل المسلمين ولا اظن ان هناك من يختلف عليها فالاسلام نشر بحسن الاخلاق لكن نقطه الخلاف هنا هل يسوع هو عيسى؟؟؟ وارجوا من المنتدى ان يفرد لها صفحه يشارك كل الاعضاء بافكارهم وادلتهم لان اعتقد ان يسوع هو ليس عيسى واذا وقع شخص فى سب يسوع فقد سب عيسى وسوف يكون ذلك فى مشاركتى القادمه لاعرض وجهه نظرى على اخوانى هنا فى الشات ..(يتبع)
بسم الله والحمد لله والصلاه والسلام على رسول الله وبعد.. اخوانى فى هذا المنتدى..هذا الموضوع الذى اعرضه ما هو الا وجه نظرى انا فلا ياخذها احد على محمل الفتوى فربما تكون خطأ وفى هذه الحاله فانا اتبرأ منها واتوب الى الله عما اقوله وسؤالى هو هل عيسى هو يسوع؟؟ ولو سب احد يسوع هل يكون قد سب عيسى عليه السلام؟؟ حول هذا السؤال يدور موضوعى .. واحب ان اشير ان الاخوه فى فتوتهم على ان من سب يسوع فقد سب عيسى قد استندوا على ان القران الكريم لم يفرق بينهم وفى هذه الحاله فمن سب يسوع فقد سب عيسى ولكن لى تعليق بسيط وهو ان القران الكريم قد وضع تدل ان يسوع ليس عيسى وليس معنى انه لم يفرق بينهم فهذا يعنى انهم واحد فمثلا عندما ذكر القران للانجيل فلم يفرق بين ما هو موجود الان فهل معنى هذا انهم واحد؟؟ (يتبع)
بسم الله والحمد لله والصلاه والسلام على رسول الله وبعد.. انا الاحظ ان من قال هذه الفتوه استند على ان القران لم يفرق بين يسوع وعيسى ولكن هل معنى ذلك انهم واحد؟؟ بالطبع لا..فها هو القران الكريم يقول فى سوره المائده(( وليحكم اهل الانجيل بما انزل الله فيه ومن لم يحكم بما انزل الله فيه فأولئك هم الفاسقون )) ويقول ايضا ((ولو انهم اقاموا التوراه والانجيل وما انزل اليهم من ربهم لاكلوا من فوقهم ومن تحت ارجلهم)) فهل معنى هذا انه يقصد الكتاب الذى بين يدى النصارى الان؟؟ لو قلنا ان القران لم يفرق بينهما فمعنى ذلك انك تقر بصحه كتب النصارى .. لكن الواقع يخالف ذلك تماما فقد وضع القران الكريم صفات لهذا الانجيل الذى يقصده وهى لا تتوفر فى كتاب النصارى الان مما يجعلنا ننفى ان يكون القران قد قصد كتابهم ومنها..
1) القران قال ( انجيل) واحد لكن النصارى تمتلك اليوم اربع اناجيل ( متى ولوقا ومرقس ويوحنا) بالاضافه الى اعمال الرسل والرسائل.
2) القران الكريم قال ان الانجيل الذى يقصده موجود فيه كلمه ( ومبشرا برسول يات من بعدى اسمه احمد) فاين هى الان؟؟
3)القران يقول ان الانجيل يدعوا الى التوحيد لكنهم اناجيلهم تدعوا للتثليث
4) القران يقول ان هذا الانجيل نزل على عيسى لكنا لانجد اسم عيسى على اى انجيل بل نجد متى ومرقس ولوقا ويوحنا فاين انجيل عيسى؟؟
5) القران يقول ان هذا الانجيل فيه تشريع لكن كتب النصارى الان هى قصه حياه يسوع
وبعد كل هذه الاختلافات نقول بان القران لم يفرق بينهما.. نرجع الى الموضوع الاصلى وهو قول الله (لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح عيسى ابن مريم) هل معنى هذا انهم واحد؟؟؟ بالطبع لا فالقران الكريم قد وضع صفات كثيره لعيسى وهى لا تنطبق على يسوع منها..
1) القران الكريم وصف عيسى بانه قال فى حواره مع الله فى سوره المائده ( واذا قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قولت للناس اتخذونى وامى الهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لى ان اقول ما ليس لى بحق ان كنت قولته فقد علمته تعلم ما فى نفسى ولا اعلم ما فى نفسك انك انت علام الغيوب .ما قولت له الا ما امرتنى به ان اعبدو الله ربى وربكم) لكن يسوع قال ( انا والرب واحد) وقال ( انا فى الاب والاب فى) وقال ( من رانى فقد راى الاب) فهل يسوع يشبه عيسى هنا؟؟!!
2)القران يقول بان عيسى بشر بنبى من بعده اسمه احمد فاين قال يسوع هذا؟؟
3) القران يقول بان عيسى نبى بينما يقول النصارى انه اله
4) يسوعهم كانت نهايته الصلب والاهانه والبصق على وجهه وشربه خل على الصليب لكن عيسى مكرم فى القران الكريم فهو لم يصلب ولم يقتل ولكن نجا
5)يسوعهم جزع على الصليب وقال الهى الهى لما تركتنى لكن عيسى فى القران لم يجزع من رحمه الله
وبعد كل هذا تقول بان يسوع هو عيسى وتقول ان القران لم يفرق بينهما؟؟!! (يتبع)