-
اتباع الظن
قال تعالى {مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ} [النساء:157]
{إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى} [النجم:23]
{وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} [النجم: 28]،
{وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ شُرَكَاء إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ} [يونس:66]،
{أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ} [يونس: 35، 36].
فهذه عدة مواضع يذم اللّه فيها الذين لا يتبعون إلا الظن،
وكذلك قوله تعالى :{قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ قُلْ فَلِلّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ} [الأنعام:148، 149]،
مطالبة بالعلم وذم لمن يتبع الظن وما عنده علم،
وكذلك قوله:{نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} [الأنعام:143]،
وقوله تعالى: {وَإِنَّ كَثِيراً لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الأنعام:119]،
وأمثال ذلك ذم لمن عمل بغير علم، وعمل بالظن.
-
والله ان هذا الكلام صحيح الف بالمئة وهذا كثيرا ماوقع فيه الملحدون والعلمانيون
اذ هم ظن ولا ياتون بشئ مفيد حتى صارت احديثهم مملة اذ هي لاتخرج الا عن تهجم على الاسلام
وانا هنا اتحدى من منكم يعرف علماني عربي حاز على جائزة نوبل لفائدة علمية قدمها للبشرية
