قرأت فى تفسيرهم فلم اجد مثل هذا التفسير
رجاء ضع مصدرك
فانا لا ادخل الا عندكم وانا اثق بكلامكم ولكن المصدر لابد ان يوضع من موقع مسيحي
[راجع في المقدمة " سلم الدرجات الروحية" وهي في الإصحاحات (5 – 7)] فإذ تحدث هنا عن الزاني الذي زني مع إمرأة أبيه و صار جسداً واحداً مع زانية، كأنه جسد بلا روح، بلا نصيب في الحياة الأبدية، فهو أطفأ الروح القدس الذي فيه، تعجب الرسول أن هناك من لا يزال في قاع السلم بينما أن الطريق مفتوح لكل واحد أن يكون روحاً واحداً مع الله، هذا إذا التصق بالله. لذلك جاء في هذه الإصحاحات كل هذه الدرجات الروحية.
هذا تفسيرهم
و بولس الرسول بدأ هنا في علاج كبريائهم بأن يفضح الخطية التي في وسطهم، فهو يقول أن الكبرياء الذي فيكم و الغرور الذي ملأكم أعماكم عن الخطية التي في وسطكم و بدلاً من أن تنشغلوا بالتحزب والإدانة و المشاحنات فلتنظروا للفساد الذي دخل فيكم و بدأ يقوض إمكانية تغييركم للقداسة. و هو يشير هنا لشخص يزني مع زوجة أبيه وإشتهرت القصة ولم يلومه أحد، فربما كانوا معجبين بفصاحته و بلاغته. و يقول ذهبي الفم أن هذا الزاني كان رجلاً معروفاً ومن الأعيان. و أنه كان يعيش في زنا مع زوجة أبيه بينما كان أباه ما زال حياً (2 كو 7 : 12) (فيكون المذنب إليه في هذه الآية هو الأب نفسه الذي تخونه زوجته مع إبنه). و هم سكتوا عن هذه الخطية لأن كبريائهم أعمي عيونهم، فهم كانوا شاعرين بأنهم قد إستغنوا و فيما كانوا يزعمون أنهم قديسين كانت الخطية تعبث داخلهم
وهذا هو المصدر
http://others.rabelmagd.com/Tafser/A...orinthians.htm
ةهذه تكملة الايات المذكورة فى الانجيل
يسمع مطلقا ان بينكم زنى و زنى هكذا لا يسمى بين الأمم حتى أن تكون للإنسان امرأة أبيه.
مطلقًًاً = ACTUALLY REPORTED. قد شاع فعلاً بينكم = ترجمة أخرى. أي أن الكل قد عَرِف، والموضوع صار معلناً. هكذا لا يسمي بين الأمم = هذا أمر تعف عنه حتى أخلاق الأمميين أن تكون لإنسان إمرأة أبيه.
آية 2 : - فانتم منتفخون وبالحري لم تنوحوا حتى يرفع من وسطكم الذي فعل هذا الفعل.
أفأنتم مفتخرون = بهذا وضع الرسول يده علي المشكلة، لقد صاروا عميانا بسبب إنتفاخهم. وبدلاً من أن يخجلوا بسبب هذا التصرف فهم يمتلئون غروراً بحكمتهم ومعرفتهم ومواهبهم، وربما تفاخروا بهذا الزاني، إذ كان بليغاً. ولم يظهروا رفضاً لهذا التصرف وحزناً وخوفاً من غضب الله والخراب الآتي بسبب غضب الله = لم تنوحوا. فبسبب خطية عاخان إنهزم الشعب في عاى وقيل " في وسطك حرام ياإسرائيل "، وبسبب هذا الحرام تخرب الحياة أو الكنيسة. وبعد ذلك إذ أدان الشعب عاخان إنتصروا. وكلام الرسول يعني لومهم أن قلوبهم لم تتحرك لتنقية مجتمعهم المسيحي وعزل هذا الخاطئ. فالكنيسة كلها جسد واحد، ولو حدث فساد لعضو (غرغرينا) سيموت الجسد كله إن لم يقطع العضو الفاسد.
آية 3 : - فاني أنا كأني غائب بالجسد ولكن حاضر بالروح قد حكمت كأني حاضر في الذي فعل هذا هكذا.
كأني غائب بالجسد = فهو في أفسس. نري الرسول هنا يستخدم السلطان الممنوح له من الله ليؤدب الخاطئ، وهو مع أنه غير موجود معهم بالجسد إلاّ أنه موجود معهم بعقله وروحه، وبهذا يحكم كما لو كان حاضراً فعلاً.
هذا قولهم وهو أصدق
فلا نفترى عليهم و ننشر الحق بالكذب
أحبك فى الله أخى
فانا أتحدث مع الكثير منهم على الفيس بوك وابحث على ردود عليهم فى الشبهات التى يضعونها الى وارفقها بايات من الانجيل تدل على ذلك