محمد متولي الشعراوي .. وكلمة حق
قد يواجه أي كاتب مشكلة في الرد على طعن يكتبه شاذ ضد عالم من العلماء ، وليست المشكلة هي العجز في الرد بل المشكلة في كيفية ترتيب الأوراق وبالأخص عندما ترد على شاذ ، لأن الشاذ هو شخصية ساقطة لأنه معوق ذهنياً وجسدياً وعقائدياً.
أحمد أباظة أو أحمد مصطفى أباظة أو (هوب شاين) هو الشاذ المقصود .. فهم شخص واحد يدعي أنه سليل عائلة الأباظية بمصر علماً بأن هذه العائلة أنا أعرفها جيداً معرفة شخصية وكانت لي معاملات معهم ولا أظن هذه العائلة المحترمة تنجب شاذ مثل "هوب شاين" .
لقد كتب هذا الـ "هوب شاين" كتاب اسمه {طرائف مخزية في حياة المعلم والتلميذ ... الشيخ الشعراوي} ، وقد استخدم فيه أقذرالآلفاظ ضد رسول الله :salla: والإمام / محمد متولي الشعراوي وأخرين من الدعاه وقادة الحكومة المصرية بقوله :
{التلميذ المراهق المنافق المنحل / فلم يختلف كثيرا عن معلمه القرشي محمد بن آمنة بنت وهب ، فليس هناك فرق كبير .. فكما المعلم كان التلميذ / الشيخ المنافق / فجوره ورياءه وكذبه وصورة الذئب المخادع / الشيخ النصاب الفاسد المنحل المنافق / بذكائه الخبيث وأساليبه الملتوية / ينافق الحكومة / الكذب ولباس الرياء والاحتيال وصل الشعراوي وحقق طموحاته كما فعل محمد البدوي الإعرابي / يركع عند الأقدام لتقبيلها لابتغاء الشهوات / مريضا نفسيا وكانت تنتابه حالات جنون مرئية / الشيخ المريض بشهوة جمع المال / يتلذذ بهتك أعراض النساء وخصوصا الجميلات من أدبارهن / المصاب بالهوس الجنسي والشراب حتى الثمالة / أشبه بدمية تحركه أصابع خفية / إنها حقا لتجارة رائجة ورابحة .. كذب إلهي .. افتراء وكذب شرعي مضلل .. سموم .. تفاهات .. سخافات مصنعة ومغلفة في معامل الله والنبي والأئمة والوكلاء ..} .
هذا الأسلوب المنحط ليس هو الأول من نوعه يستخدمه شخصية شاذة مثل "أحمد اباظة" كما يدعي ، فقد سب من قبل "أحمد هاشم و مصطفى بكري " بقوله :
{ الكاذب الأفاق ؛ أيها الكاذبان المدعوان أحمد هاشم و مصطفي بكري ؛ التخلف و القهر الفكري و الرذيلة و الجنس و القتال و الإرهاب و رفض الآخر ؛ الكاذب المفتري ؛ الغبي ؛ المغيبين عقلياً من أمثال سيادتكم ؛ الأفاقان الكاذبان ؛ كذبكما و تضليلكما و إفتراءكما ؛ الأسلوب الرخيص و الوضيع ، أحقر مراتب الصحفيين الكذبة }
وعلى الرغم من أنه يُعاني من أزمة نفسية وعقلية وهذه الأزمة ليست مقصورة ضد الإسلام والمسلمين بل على المسيحيين ، فإنه يُصاب بمرض جنون البقر عندما يقرأ لكاتب مسيحي يدافع عن الإسلام مثل "السيد نبيل لوقا بباوي" حيث قذقه بابشع الألفاظ بقوله :
{ نهجك في التملق و أسلوب الوصولية و التسلق على أكتاف الأحداث , و أسلوب النفاق المقيت الذي إرتضيته لنفسك نبراساً ؛ هل أنت كاذب , أم جاهل , أم منافق ؛ أنت في ضلالة كبيرة ؛ أم أنك لا تفهم }
فمثل هذا الشاذ لا يمكن أن يكون شخصية سوية تكتب بأمانة وصدق فمن تعود كلام الشتيمة لا يتادب طول ايامه ، فكشف لنا أنه لا يحترم القارئ ولا يقديم معلومات صحيحة بل لو قرأنا كتاباته سنتأكد أننا نقرأ لفكر شخص شاذ جنسياً وفكرياً وعقائدياً أسمه أحمد مصطفى أباظة "كما يدعي زوراً" .
يتبع :-
.
الرد على : طرائف مخزية في حياة المعلم والتلميذ ... الشيخ الشعراوي
لقد كشفت الصحافة المصرية أن المدعو "احمد اباظة" هو أحد أعضاء "" غرف المراحيض "" وأن من أهم اساليب الخدع هو إطلاق إسم "الإسلام" على غرفهم ليخدعوا المسلمين ثم يبدأ في تشكيكهم في الإسلام ثم التظاهر بوقوعه في قصة الحب الإعجاب بالفتايات المسلمات على البال توك ، ويبدأ بالوعد بمرتب شهري قدره 10 آلاف دولار وهجرة للخارج والإلتحاق بأحسن الجامعات العالمية . والوعد بحياة أفضل من العفة والشرف وصون الأعراض إلى حياة الحرية والتقدم التي منحها لهم يسوعهم بمحو الخطايا بشمعة ولا نعرف أين توضع هذه الشمعة عندما يقدم الخاطئ عليها بالكنيسة ، وهل الروح القدس يتجسد في الشمعة أم الشمعة هي التي تتجسد في الروح القدس ؟
صدق الشاعر حين قال : قلوب الحمقى في افواههم
فقال (هوب شاين) :
اقتباس:
تصوروا هذا الشيخ #### الذي كان فقيرا ليس لديه قوت يومه .. نشأ في قرية فقيرة لم يكن فيها طريقا ممهدا
بذكائه الخبيث وأساليبه الملتوية استطاع أن يجمع الملايين وأصبح يعيش عيشة المترفين المبذرين ، ويسكن قصرا
هذا الكلام يخضع تحت مفهوم الشذوذ الفكري ، لأن الغنى ابتلاء والفقرة ابتلاء ، وليس هناك عيب في الغنى أو الفقر ... فهناك من رجال الدين المسيحي الذين كانت تتسول آبائهم لقوت اليوم والآن يملكون من الأموال ما لم تعد ولا تُحصى ويعيشون بقصور داخل وخارج الأديرة ولديهم سيارات ملاكي موديل السنة .
فأنت تقول في موضوع "رد من أحمد مصطفى أباظة إلى أحمد هاشم و مصطفى بكرى"
اقتباس:
أنا لا أعتقد أنك تملك منه ما أمتلكه أنا
فلماذا حللت الأموال لنفسك وحرمتها على غيرك ؟ هل عائلتك وُجِدت في الدنيا أغنياء أم كانوا فقراء فاغناهم الله .
انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة بجامعة أم القرى وعاد عام 1963 ، ثم عاد ثانية إلى المملكة العربية السعودية، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز وعاد عام 1976 .
هل تأكدت الآن أنك شاذ فكرياً .
والمعلوم لدى الكنيسة أن اسرة مصرية قبطية رفعت دعوى قضائية امام محكمة شمال القاهرة على احد كبار رجال الدين الأقباط تتهمه بالنصب والاحتيال لانه اشترى محلا في الصاغة من رب الاسرة قبل 23 يوما من وفاته بمبلغ عشرين الف جنيها وقام رجل الدين ببيعه بعد 18 شهرا بمبلغ مليوني جنيه ... ويسأل المدعي : ما هي الطفرة التي قفزت في سوق العقارات في القاهرة وجعلتها ترفع سعر العقار مائة ضعف ... كما ان الدعوى تطرح اسم رجل الدين كتاجر عقارات مع انه لا يجوز ان يعمل بالتجارة ... هل عرفته يا عزيزي ؟!
وقال (هوب شاين) :
اقتباس:
وأصبح ينافق الحكومة
يا للعجب ؛ لقد تمتع الشيخ الشعراوي بطبيعة ثائرة في صباه ورغبة في الصياح في وجه الفساد ، وعندما كان في معهد الزقازيق رأس اتحاد الطلاب ولم تفجرت ثورة الأزهر 1934م خرج الشعراوي وأنشد بعض الأبيات التي اعتبرت عيبا في الذات الملكية فقبض عليه وهنا نروى على لسانه .. قال : (إنني كنت الوحيد الذي ظل طليقا لفترة طويلة فقد كان رجال الحكومة يأتون للقبض على ولكنهم كانوا يخطئونني ويقبضون على أناس غيري فاضطروا إلى القبض على أبي وأخي فسلمت نفسي إليهم وأخذوني إلى مأمور الزقازيق الذي اصطحبني إلى وكيل النيابة فقلت له أني لن أتكلم حتى يخرج المأمور ثم قلت :الحقيقة إنها مصيبة أمة التي يعمل فيها بوليس جاهل ،يسوي بيننا وبين اللصوص . وكان القاضي فيه وطنية تحكمه وكان يمد حبسنا كل أربعة أيام حتى حكم علينا بسجن شهر وكنا قد قضينا شهرا في السجن وبذلك أفرج عنا حتى جاءت حكومة مصطفى النحاس).
أليس الشعراوي هو الذي أمطر بسيل من الاعتراضات من قبل اليهود فقد شعروا في أقوال الشعراوي إهانة لهم وخاصة أنها كانت تعرض في التلفاز و الراديو فقامت عندهم الدنيا ولم تقعد حيث صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن تفسير الآيات التي تعرضت لليهود من شأنه أن يعطل عملية السلام وقد كتبت الصحافة الأمريكية قائلة :" أسكتوا هذا الرجل " ولكني لن أسكت قالها الشعراوي دون تردد حتى إن وزير التعليم الإسرائيلي قد طالب بحذف الآيات القرآنية التي تعرضت لليهود وقال أحد المعلقين :"إن الشعراوي لن يغير الأسلوب الذي سلكه في التفسير والذي يطلق عليه (خواطر إيمانية) فأدى ذلك كله إلى إذاعة الشيخ لخواطره مرة واحدة أسبوعيا في التلفاز بدلا من أربع مرات .
أليس الشعراوي هو الذي قدم استقالته عندما قام ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك بتعيينه وزيراً للأوقاف .
اقتباس:
كان الشعراوي برغم شيبته كان يتلذذ بهتك أعراض النساء وخصوصا الجميلات من أدبارهن ورواده كانوا خصوصا من مدينة المنصورة ومركز أبو كبير بالشرقية ، وأجمل عاهرات شارع الهرم ومحمد على
تناقض عجيب بين قولك : "برغم شيبته" و "يتلذذ بهتك أعراض النساء"
فيكفينا قولاً أن الإمام الشعراوي ولد في 5 أبريل عام 1911 م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره... وكان مريضاً بالربو ، ولو طابقنا عُمر فضيلة الإمام الشعراوي بالمدعو "هوب شاين" سنجد أن "هوب" وعى للدنيا في زمن 73 أو 76 وهذا يدل على أن عمر الشعراوي في هذا الوقت حوالي 65 عام .. وعلمياً وطبيباً لا تتوافر فكرة التلذذ الجنسي لرجل كبير في هذا العمر .
ولكن واضح إن "هوب شاين" يحاول أن يُغطي على الفضائح الجنسية بالكنائس بالطعن في ائمة المسلمين ، ولكن هيات يا عزيزي فلا توجد مقارنة أصلاً .. و"برسوم المحرقي" و"يوسف تكلا" خير شاهدين .
وقال (هوب شاين) :
اقتباس:
فكما قال الرسول في قرآنه .. نسائكم حرثا لكم فأتوا نساءكم أينما شئتم – سورة البقرة
أينما شئتم؟! :image5:
ما ذكرته يا عزيزي يثبت انك لم تكن مسلم في يوم من الأيام لأنك تجهل الآية تماماً وأنك تكتب وتقرأ باللغة العربية وكالحمار يحمل اسفاراً .
:kaal:
نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=8
وقال (هوب شاين) :
اقتباس:
الشعراوي الذي كانت تربطه بعض العلاقات ببعض الفنانات ونخص بالذكر هنا الفنانة ش والفنانة س ح والفنانة م ك والفنانة ت ك التي كان يناديها بالزعيمة المدللة على قلب الشيخ
والفنانات اعتزلوا التمثل فاختاروا طريق الله .:p012:
وقال (هوب شاين) :
اقتباس:
ولكن ما أبهرني حقا واكتشفته في تلك الليلة هو مفاجأة الشيخ الجليل العفيف جدا الشعراوي لضيوفه ورواده هو ممارسته الجنس مع ثلاثة أولاد ذكور يتبادل عليهم أمام الجميع دون حياء أو استحياء .. من تلك الليلة عرفت الشيخ العفيف .. عرفته بدون قناع وقد سقط القناع من عليه من تلك اللحظة فأمست نظرتي له نظرة وضعية تليق بهذا البهيمي المجون
يا عزيزي أنت بهذا الكلام تعلن لنا انك شاذ جنسياً .. كيف ؟ ساقول لك .
أنت قلت من قبل "وكنت التصق به عند زيارتنا لكي أتعلم المزيد عن الإسلام من علمه الغزير" ، فلو كان الشعراوي شاذ جنسياً كما تدعي فمن المؤكد أنه شذ معك وكنت أنت أول الضحايا .
ولو كان الشعراوي شاذ فأنت منسوب إلى أسرة شاذة لأن :{الذي يخالط الزواني يزداد وقاحة ..(يشوع بن سيراخ19:3)} .
هل تريد أن تقنعنا أن أسرتك التي تنسب نفسك إليها بالباطل هي أسرة صالحة عندما تترابط مع اسرة الشعراوي الذي هو سيء الأخلاق كما تدعي ؟
هل أنت من أسرة تتعاطى الخمور وتتلذذ بالجنس والشذوذ ؟
إن إعلانك بأن اسرتك كانت على علاقة وتطيدة مع الشعراوي هو اعلان منك بانك من أسرة منحلة ... فهل أسرة منحلة ممكن أن تنبت شخص سوي وعاقل ؟
وإن كنت تكره والدك وتحب والدتك كما ذكرت بموضوع "كنت اعمى والآن ابصر" ... فكيف سمحت والدتك أن تتركك تذهب إلى حفلات شذوذ ؟ وكيف تركتك والدتك لتلتصق بالشعراوي كما ذكرت سابقاً ؟
يتبع