بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوا منكم أخوتي ترجمة هذه الصفحة ,.. للأهمية
ولكم جزيل الشكر
EDITORIAL: Islamic flag over the White House
http://cb.amazingcounters.com/counte...7493&c=8482792
وهو مقال تم نشره في صحيفة الواشنطن تايمز
الاستاذ الفاضل نعيم الزايدى انا بترجم فى المقالة دلوقتى وهنزلها لحضرتك بس المشكلة ان فى كلمات فى حديث اوباما كلمات تحمل معانى مختلفة ولكى اكون امينة مع حضرتك انا مش خبرة فى ترجمة الاحاديث السياسية وسبحان الله ربنا العالم فى نيته وقصده بالكلمات
هذه ترجمة المقالة التى عرضها الاستاذ الفاضل نعيم الزايدى وبفضل الله حاولت جاهدة ان اصل للمعنى الادق ولو هناك اى تعديل او تصحيح فارجوا عرضه حتى اتعلم واصحح الخطأ وهناك بعض التعبيرات والكلمات التى تحمل معانى مختلفة ولا يعلم بنيه هذا المتعجرف الا الله سبحانه وتعالى والله المستعان وحسبى الله ونعم الوكيل فى كل من اراد الاسلام والمسلمين بسوء واجعل كيدهم فى نحرهم واشغلهم بانفسهم واعزنا عليهم يا رب العالمين.
يقول الاسلاميون بان القرآن قد قدر له ان يحكم امريكا . وفى الواقع فان استيلاء المسلمين على البيت الابيض ليست مجرد خطة عمل قد تكشفت ولكنها توجيهات من محمد نفسه.
وفى مقابلة الاحد فى (ايه بى سى) هذا الاسبوع, بان نشاطات المسلم البريطانى المتطرف انجم شودرى قد اصبحت واضحة فيما قد خطط له هو واخوته المسلمين للغرب واضاف قائلا " نحن نؤمن كما المسلمين بان الشرق والغرب سوف يكونوا يوما ما تحت حكم الشريعة. فى الواقع نحن نعتقد بانه فى يوم ما سترتفع راية الاسلام فوق البيت الابيض. ثم استشهد بحديث او قول لمحمد كما رواه العالم المسلم الطبرانى فى القرن العاشر بانه " لن تاتى ساعة النهاية حتى يقهر المسلمين البيت الابيض " وفى رواية اخرى للحديث يقول "بان مجموعة صغيرة من المسلمين سيصعدوا ويقهروا البيت الابيض "
يعتقد العديد من الامريكيين بان هذا الاحتلال يسير على قدم وساق اذ لم يكن بالفعل قد اكتمل سرا . وقد اعرب الرئيس اوباما عن قلقه بما يكفى من خلال تصورات اعتقاده لمعالجة هذه المسألة فى واحدة من التى قام بها مؤخرا " مناقشات الفناء الخلفى " فى نيو مكسيكو . وقال الرئيس اوباما بانه " مسيحى بالاختيار" التى قد تكون او لا تكون تهدئة لمخاوف الذين يعتقدون بانه مسلم بالولادة.
وفى تصريح الرئيس بان اعتقاده قد لا يساعد فى تواصله مع أدعياء المجتمع الاسلامى العالمى .واظهر استطلاع اجرته مؤسسة جالوب نشر الاسبوع الماضى بان الموافقة الحالية للولايات المتحدة لقيادات البلاد فى الشرق الاوسط وشمال افريقيا تعتبر" مماثلة او اقل مما كانت عليه فى عام 2008 " وفى بعض الحالات " يظهر خسارة للمكاسب من بعد الانتقال من ادارة بوش الى ادارة اوباما." ففى اى بلد كان التأييد فوق نسبة 30% وانه لمن الانصاف بان نستنتج بان هذه التجربة فشلت فى التعاطى مع الاسلام .
وكما اشار السيد شودرى بان التعاطى الاسلامى مع الولايات المتحدة واجب مقدس. ففى الاسبوع الماضى عقدت منظمة المؤتمر الاسلامى , المؤيد القيادى لاحكام الشريعة الاسلامية العالمية, مؤتمر عن "الاسلام والمسلمين فى امريكا" بالتعاون مع الجامعة الاسلامية الامريكية فى شيكاغو. فدعا الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلي المسلمين في الولايات المتحدة إلى المشاركة في جميع جوانب الحياة الأميركية ، بما في ذلك السياسة المحلية والقومية. واعطت ادارة اوباما موافقتها لهذا الاجتماع بارسال جزء صغير منها بما فى ذلك المبعوث الخاص لمنظمة المؤتمر الاسلامى , حسين رشاد , داليا مجاهد اللذان يعملان مع مكتب الشراكات الدينية والجوار .وفرح بانديت ممثلة وزارة الخارجية الأميركية الخاصة بالمجتمعات الإسلامية .
تقوم حاليا منظمة المؤتمر الاسلامى بحملة لعمل ما يسمى " الاسلاموفوبيا "والتى يعترف بها المجتمع الدولى باعتبارها شكلا من اشكال العنصرية المقاضاة بموجب القانون الدولى. ويشتمل ذلك على اى تعبير للاسلاميين سيجد هجوم حيث ستبلغ فى التصرف الى اسكات النظام العالمى عن اى مناقشة نقدية للاسلام .
ففى العام الماضى شاركت ادارة اوباما برعاية مشتركة مع مصر بقرار مجلس حقوق الانسان فى الامم المتحدة ضد " التنميط العنصرى والدينى " والتى عرضت تغطية للاسلاميين فى سعيهم لوضع اى انتقاد لدينهم خارج الحدود المسموح بها.
تعتبر البلدان الرائدة فى منظمة المؤتمر الاسلامى هى من بين البلاد الاقل تسامحا دينيا فى العالم . ففى معظم الحالات المسيحيين واليهود والهندوس واخرين قد لا يمارسوا دينهم بحرية وبموجب القانون القرآنى , فان المتحولين عن الاسلام يواجهوا بعقوبة الاعدام . وذكرت منظمة المؤتمر الإسلامي أن أي من الحريات في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية لا تنطبق على أعضائه. واذا كان هذا النوع من التعاون التى تسعى اليه ادارة اوباما للتعزيز مع الاسلام, ثم لا تزال الساعة النهائية تتقدم للاقرب . وقال السيد اوباما بان يسوع المسيح مات من أجل خطاياه , ولكن الولايات المتحدة لا تزال تعانى من اجل أخطاء الرئيس.
هذا هو النص الانجليزى للمقالة السابق ترجمتها للاطلاع
Islamists say the Koran is destined to rule America. In fact, the Muslim takeover of the White House is not just an unfolding action plan but a directive from Muhammad himself.
In an interview Sunday on ABC's "This Week," British radical Muslim activist Anjem Choudary made clear what he and his Islamist brothers have planned for the West. "We do believe, as Muslims, the East and the West will one day be governed by the Shariah," he said. "Indeed, we believe that one day, the flag of Islam will fly over the White House." He then quoted a hadith, or saying of Muhammad, as related by 10th-century Muslim scholar Al-Tabarani, that "the final hour will not come until Muslims conquer the White House." Another version of the saying goes, "A small portion of Muslims will rise and conquer the White House."
Many Americans believe this conquest is well underway, if not already secretly completed. President Obama was concerned enough about perceptions of his faith to address the question at one of his recent "backyard discussions" in New Mexico. Mr. Obama said he is "a Christian by choice," which may or may not assuage the concerns of those who believe he is a Muslim by birth.
The president's declaration of faith may not help with his vaunted outreach to the global Muslim community. A Gallup poll released last week showed that current approval of U.S. leadership in countries in the Middle East and North Africa is "similar or lower than what it was in 2008," in some cases "erasing gains seen after the transition from the Bush administration to the Obama administration." In no country was the approval rating above 30 percent. It's fair to conclude that this experiment in engagement with Islam has failed.
As Mr. Choudary indicated, Islamist "engagement" with the United States is a holy obligation. Last week, the Organization of the Islamic Conference (OIC), the leading proponent of global Shariah law, held a conference on "Islam and Muslims in America" in cooperation with the American Islamic College in Chicago. OIC Secretary General Ekmeleddin Ihsanoglu called on Muslims in the United States to become involved in all aspects of American life, including local and national politics. The Obama administration gave its imprimatur to the gathering by sending its own small portion, including special envoy to the OIC, Rashad Hussain, Dalia Mogahed who works with the Office of Faith-Based and Neighborhood Partnerships, and Farah Pandith, the State Department's special representative to Muslim communities.
The OIC is currently campaigning to have so-called "Islamophobia" recognized by the international community as a form of racism prosecutable under international law. This would include any expression the Islamists find offensive, which in practice would amount to a global gag order on any critical discussion of Islam. Last year, the Obama administration co-sponsored with Egypt a U.N. Human Rights Council resolution against "racial and religious stereotyping," which offered cover to the Islamists in their drive to put any criticism of their religion off limits.
The leading countries in the OIC are among the least religiously tolerant in the world. In most cases, Christians, Jews, Hindus and others may not freely practice their faith, and under Koranic law, converts from Islam face the death penalty. The OIC has stated that any freedoms in the Universal Declaration of Human Rights that conflict with Shariah do not apply to its members. If this is the type of cooperation the Obama administration is seeking to promote with Islam, then the "final hour" draws closer still. Mr. Obama said Jesus Christ died for his sins, but the United States continues to suffer for the president's mistakes.
اخي ...
Islamic flag over the White House
معناها : راية الاسلام ترفرف فوق البيت الابيض
وفقكم الله :p015::p015:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لكي أختي " بعيون الكون " على ترجمة المقال ... ربي يجزاكي الجنة
بسم الله الرحمن الرحيم
يعنى اوباما دا كان مسلم وتنصر ولا ايه