ارجو ان يفسر لى أحد هذا
وسأقبل أى تفسير
فى رسالة يعقوب
(4: 4 ايها الزناة و الزواني اما تعلمون ان محبة العالم عداوة لله فمن اراد ان يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله)
كما قلت أى تفسير ولو كان عفاريتى حاقبله
عرض للطباعة
ارجو ان يفسر لى أحد هذا
وسأقبل أى تفسير
فى رسالة يعقوب
(4: 4 ايها الزناة و الزواني اما تعلمون ان محبة العالم عداوة لله فمن اراد ان يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله)
كما قلت أى تفسير ولو كان عفاريتى حاقبله
جاء في تفسير رسالة يعقوب للقمص تادرس يعقوب ملطي
اقتباس:
"أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله؟
فمن أراد أن يكون محبًا للعالم، فقد صار عدوًا لله" ]٤[.
يترجمها البعض "أيتها الزانيات Ye Adulteress"، وليس غريبًا أن يستخدم الرسول هذه الصيغة، لأنه في العهد القديم كان يُشبَّه خيانة عهد الله والانحراف عن العبادة بالخيانة الزوجيّة :p018:، كما استخدم العهد الجديد نفس التشبيه مُسَمِّيًا هذا الأمر "فسقًا" أي زنا روحيًا (أول مرة أسمع إن في حاجة اسمها زنا روحي)، فيه ترفض النفس البشريّة الاتحاد بعريسها (2 كو 11: 2) لتتحد بإله آخر. هذا الإله قد يكون إنسانًا معينًا أو شهوة مادة.
لكن يتساءل البعض: لماذا نعتبر محبة العالم عداوة لله وزنا روحيًا، مع أن الله خلق كل شيء من أجل الإنسان؟ الله لا يريد مضايقتنا أو حرماننا، لكن كبعلٍ للعروس أو خَتْنِها السماوي لا يقبل أن تلتصق بآخر. يريدنا أن نستعمل العالم. لكي نَتلَمَّس محبة الواهب دون أن يرتبط قلبنا بحب العطيّة ذاتها متجاهلين صاحبها. فالعالم في خلقته حسن (تك ١: 10)، لكن إذا تمسك الإنسان به، وانشغل عن الله يُقال: "العالم كله وُضِعَ في الشرير" (١ يو ٥: ١٩)، إذ لم يعد قنطرة للعبور إلى الأبديّة، بل تَعَبَّد له الإنسان وارتبط بمغرياته، وهكذا سقط في فخاخه.
:36_1_56::36_1_65:اقتباس:
أول مرة أسمع إن في حاجة اسمها زنا روحي
:image5::image5::image5:
حلو حكاية الزنا الروحي دي ربنا يشفيهم :image5::image5: