سؤال موجه الى المسيحيين الأفاضل الذين استخدموا علوم الرياضيات لخدمة الثالوث :
اذا كان الاب ليس هو الابن فكيف 1 * 1 * 1 = 1 بينما 1 الأول هو 1 الثاني على يمين المعادلة ؟!
بانتظار الأجابة .....
أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .
سؤال موجه الى المسيحيين الأفاضل الذين استخدموا علوم الرياضيات لخدمة الثالوث :
اذا كان الاب ليس هو الابن فكيف 1 * 1 * 1 = 1 بينما 1 الأول هو 1 الثاني على يمين المعادلة ؟!
بانتظار الأجابة .....
أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .
1 الأول هو 1 الثانى
فى الجوهر فقط مش فى كل حاجة
وربنا العزيز مانا فاهم منهم حاجة
ولا فاهم أيه المقصود بالـ (الجوهر) ده بالضبط
ولا عاوز افهم !!!!!
والله يا اخي نجم الموضوع ده هم مشفهمينه ازاي عايزهم يفهمولك .
وبعد في نقطه غريبه عايز اعرفها اذا كان هذا الجسد الذي علق علي الصليب تحمل اثام وخطايا البشر وهو غير مكره يعني بارادته الكامله اليس بعد ان اصبح لديه كل هذه الاثام والخطايا التي حملها الا يستحق الخلود في جهنم لقاء هذه الخطايا التي حملها . يعني هو اللي جابه لنفسه وطالما تحمل الخطيه عن البشر يتحمل ايضا العقوبه اليس هذا هو المنطق و العدل . بمعني انه لو لم يحدث الفداء كانوا البشر دخلوا جهنم لخطاياهم ولكنه تطوع بارادته لتحملها اليس منطق :p016:
كانت هذه النقطه محل نقاش مع مشرف مسيحي ولكنه قال لي ايه الل انت بتقوله ده .
ليه هو الرب مش هيلاقي طريقه يخلص بيها ابنه وشتمني وحذف الموضوع و طردني
الأخ نجم ثاقب
أي عدد يُضْرَب في " 1 "؛ فإنَّه يحتفظ بقيمته، بلا أي أضافة على قيمته بعد الضرب، فالـ:
1 * 1 = 1
2 * 1 = 2
3 * 1 = 3
1000 * 1 = 1000
إلى ما لا نهاية من العداد * 1 = إلى ما لا نهاية من الأعداد.
والسبب هو أنَّ الـ" 1 " الذي على الشمال لا يحمل أي قيمة لتنضاف إلى العدد الذي على اليمين.
وبناء عليه،
فأقنوم الأب * أقنوم الابن (1) = أقنوم الأب،
وأقنوم الأب * أقنوم الروح القدس (1) = أقنوم الأب،
وأقنوم الابن * أقنوم الأب (1) = أقنوم الابن،
وأقنوم الابن * أقنوم الروح القدس (1) = أقنوم الابن،
وأقنوم الروح القدس * أقنوم الأب (1) = أقنوم الروح القدس،
وأقنوم الروح القدس * أقنوم الابن (1) = أقنوم الروح القدس.
كما نرى، ففي حال ضرب أقنوم الأب عندما ينضرب بأقنوم آخر، فأنَّه لا ينضاف إليه قيمة جديدة؛ ذلك أنَّ الأقنوم الذي انضرب لا يحمل قيمة لتنضاف إلى أقنوم الأب؛ وبهذا لا يبقى لدينا إلَّا أقنوم الأب.. لا يوجد في هذه الحالة ابن لينرسل من الأب ليحمل الخطايا المزعومة!.
ولكن إنْ ضربنا أقنوم الابن بأحد الأقانيم الأخرى؛ فلا ينضاف قيمة جديدة على قيمة الابن؛ وبهذا لا يبقى إلَّا أقنوم الابن.. لا يوجد في هذه الحالة أب ليرسل الابن ليحمل الخطايا المزعومة!، وقبل هذه فوجود الإبن يتوقف علة وجود الأب، فالابن مولود!.
ولكن إنْ ضربنا أقنوم الروح القدس بأحد القنومين الباقيين؛ فلا ينضاف لأقنوم الروح القدس قيمة جديدة؛ وبهذا فلا يوجد أب ليرسل الروح القدس إلى رسله، وقبل هذا فالروح القدس منبثقة!.
النتيجة بحسب ما أسلفنا، لا يكون الأب موجود في أربع حالات، ولا يكون الابن إطلاقًا؛ لأنَّه مولود،
ولا يكون الروح القدس اطلاقًا؛ لأنَّه منبثق، ولكن تنهار عقائدهم حسب هذه المعادلة المبنية على تسليمهم بصحة الثالوث.
هذه القصة متشعبة جدًا، ويكاد يحتاج الواحد منا رد خاص لكل نصراني، فلا يوجد بينهم اتفاق على قضية الأقانيم، وكما قال الجاحظ بما معناه: عدد تفسيرات الثالوث عند النصارى يساوي عدد النصارى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب نجم ثاقب
انت تطلب المستحيل
والاكثر استحالة هو كيف للابن(الله في زعمهم)
الجالس بجوار الاب(الله ايضا في زعمهم) أن يشكلوا
معا الله فمن هو الله فيهم وأين الروح القدس
وأريد أن أسألهم ايضا:
الاب فوق وهو الله
والابن تحت وهو الله المتجسد
الابن صلب ثم مات ودفن ثم قام ورفع
وجلس بجوار الاب
فمن هو الله فيهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العجيب أن بولس في أغلب كلامه كان يقول
الله وربنا المسيح يسوع
فماذ يعني بهذه العبارة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صدق من سماهم الضالين
:image5::image5:اقتباس:
بواسطة د.فكري
الأول هو 1 الثانى
فى الجوهر فقط مش فى كل حاجة
وربنا العزيز مانا فاهم منهم حاجة
ولا فاهم أيه المقصود بالـ (الجوهر) ده بالضبط
ولا عاوز افهم !!!!!
:p015::p015::p015:اقتباس:
بواسطة أ.سمير ساهر
هذه القصة متشعبة جدًا، ويكاد يحتاج الواحد منا رد خاص لكل نصراني، فلا يوجد بينهم اتفاق على قضية الأقانيم، وكما قال الجاحظ بما معناه: عدد تفسيرات الثالوث عند النصارى يساوي عدد النصارى.
كل ده عشان تفاحه...............:p018::p018::p018:اقتباس:
بواسطة أ. ابن عبد
كانت هذه النقطه محل نقاش مع مشرف مسيحي ولكنه قال لي ايه الل انت بتقوله ده .
ليه هو الرب مش هيلاقي طريقه يخلص بيها ابنه وشتمني وحذف الموضوع و طردني
أطيب تحياتي
ما هذا الإحراج ما هذا الإحراج
أخ نجم ثاقب تعمقت في فكر لم يتفق عليه المسيحيون حتى الآن
فلكل مسيحي فكره عن تلك الأقانيم
لكن المصيبة أنه عندما يقوم احد ما بتحليل الأقانيم وفكرة اتحادها يتهمونة بعدم الفهم وانه جاهل
وانه غير قادر على استيعاب إتحاد الأقانيم
وكأنهم هم يملكون عقولا تفوق ذكاء ربهم
حتى انهم أوهمونا بأن عقولنا بها تقصير
إذا انت جاهل ولست بفاهم من وجهة نظرهم
برغم من ان انفسهم تحدثهم بغير ذلك ولكن اخذتهم العزة بالإثم
مجمع نيقية:
المجمع المسكوني الأول هو أحد المجامع المسكونية السبعة وفق للكنيستين الرومانيّة والبيزنطيّة وأحد المجامع المسكونية الأربعة وفق الكنائس الشرقيّة القبطيّة والأرمنيّة والسريانيّة.
سمي مجمع نيقية بهذا الاسم نسبة الي المدينة التي عُقد فيها وهي العاصمة الثانية لولاية بيثينية وتقع في الشمال الغربي لآسيا الصغرى، وموضعها الآن قرية اسنيك التركية.
حضر افتتاح المجمع الامبراطور قسطنطين الأول وبدأ مجمع نيقية جلساته في 20 مايو 325 ولا يعرف بالضبط عدد من حضره من الاساقفة ولكن يعتقد ان العدد تراوح بين 250 الي 318 اسقف معظمهم من الشرق (يعود عدد الاساقفة ال318 إلى ما بعد السنة 360).
عقد المجمع بناء على تعليمات من الامبراطور قسطنطين الأول لدراسة الخلافات في كنيسة الإسكندرية بين آريوس واتباعه من جهه وبين الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) واتباعه من جهةأخرى حول طبيعة يسوع هل هي نفس طبيعة الرب ام طبيعة البشر.
اخذ الامبراطور قسطنطين الأول موقفا دينيا محايدا من قرارات المجمع حيث انة كان في ذلك الوقت وثنيا ولم يتم تعميدة الا علي فراش الموت، إلا إن اهتمامة بالموضوع كان لسبب سياسي محض حيث كان مهتما بحسم الصراع لصالح أحد الطرفين ليستطيع ان يكبح جماح الفتنة الناتجة عن تصادم العقيدتين.
أنكر آريوس أزلية يسوع فاعتقد بأنه كان هناك وقت لم يكن يسوع موجودا فيه, واعتبره رفيعا بين مخلوقات الله ومِنْ صُنْعِهِ, كما اعتبر أن الروح القدس من صُنْعِ الله أيضا. بينما أكد الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) علي أن طبيعة المسيح هي من نفس طبيعة الله وتغلب رأي الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) بالاقتراع ورفض آريوس وأثنين من القساوسة باصرار التوقيع من ثم تم نفيهم الي اليرا (حاليا البلقان) وحرقت كتب آريوس وسمي مذهبة ببدعة اريوس وصم أتباعة الي اليوم بلقب أعداء المسيحيه.
تم أيضا في المجمع الاتفاق علي الاحتفال بعيد القيامه وعلي موعدة علي ان يقوم بطريرك الإسكندرية بالاعلان عنة سنويا.
نتج عن مجمع نيقية أول أشكال قانون الايمان المسيحي وبدأت علاقة الكنيسة بالسلطة بالتشكل بعد أن كانت كيانا دينيا خالصا. وبعد ثلاثة قرون من تطور الفكر المسيحي واختلاطة بالافكار والأديان المحيطة بحرية في كل الاتجاهات أصبحت الكنيسة الموحدة هي المرجع والسلطة في تحديد من يدخل في نطاق الإيمان من عدمة. من كتاب هداية الحياري في أجوبة اليهود والنصاري الأتى ثم قام قيصر آخر فكانت النصارى في زمنه يصلون في المطامير والبيوت فزعا من الروم ولم بترك الإسكندرية يظهر خوفا ان يقتل فقام بارون بتركا فلم يزل يدارى الورم حتى بنى بالإسكندرية كنيسة ثم قام قياصرة اخر منهم اثنان تملكا على الروم احدى وعشرين سنة فأثاروا على النصارى بلاء عظيما وعذابا اليما وشدة تجل عن الوصف من القتل والعذاب واستباحة الحريم والاموال وقتل الوف مؤلفة من النصارى وعذبوا مارجرجس اصناف العذاب ثم قتلوه وفي زمنهما ضربت عنق بطرس بتلك الإسكندرية وكان له تلميذان وكان في زمنه اريوس يقول ان الاب وحده الله الفرد الصمد والابن مخلوق مصنوع وقد كان الاب إذ لم يكن الابن فقال بطرس لتلميذيه ان المسيح لعن اريوس فاحذرا ان تقبلا قوله فأني رأيت المسيح في النوم مشقوق الثوب فقلت يا سيدي من شق ثوبك فقال لي اريوس فاحذروا ان تقبلوه أو يدخل معكم الكنيسة وبعد قتل بطرس بخمس سنين صير احد تلميذيه بتركا على الإسكندرية فاقام ستة اشهر ومات ولما جرى على اريوس ما جرى اظهر انه قد رجع عن مقالته فقبله هذا البترك وادخله الكنيسة وجعله
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...82%D9%8A%D8%A9