ان النسبة بين عدد حروف سورة الطور في الآيات الخمس الأولى وعددها وهى خمس آيا هى 49÷5 = 9.8 وهى السرى التي يزدادها الجسم عند سقوطه كل ثانية وتعرف بعجلة الجاذبية ولو نظرنا للرسم الإملائي كان العدد 50 والنسبة = 10 وبين القيمتيتين عجلةالجاذبية وهى فعلا تزيد وتنقص على حسب البعد والقرب من الأرض = 9.81 متر / ث تربيع
وعد آيات السورة = 49 واسمها الطور وهو الجبل النابت عليه أشجار على جوانبه
ويرتفع أي جبل عن سطح البحر وبالتالي عن مركز جذب الرض وبالتالي تقل الجاذبية للبعد عن مركزها وهذا يناسب أي إسم السورة ما نتحدث عنه
لأن النسبة بين 49 وبين حروف ذلك الإسم وهى 5 = 49 :5 = 9.8 أيضا
وإليكم الرسم العثماني للسورتين اللتيتن إختلف بهما رسم كلمة كتاب مع أنها نكرة
الآية بسورة الكهف رقم 27 وبسورة الطور هى الثانية