الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
فهذه الليلة يموت هذا الخنزير
هذا الخنزير الذي تطاول على رسول الله والذي يعد احد اكبر القساوسة المنصرين في امريكا انه الصهيوني فالويل ويلٌ لك من عذاب الله
لقد كان من اكبر المحاربين للاسلام والمسلمين ولكن هل استطاع الوقوف امام انتشار الاسلام ونور الحق ؟؟
كلا ولا http://a.abcnews.com/images/Nightlin...l_00507_ms.jpg
احبتي في الله اليكم رابط الخبر على شبكات التلفزة الامريكية
http://abcnews.go.com/Nightline/stor...C-RSSFeeds0312
:dana:
:User9999kk:
إن من استهزأ بلأنبياء سينتقم منهم الله في الدنيا والآخرة
اللهم انتقم من كل من آذا رسول الله وتطاول عليه وسخر منة انتقم منه في الدنيا والآخرة
أشد أنتقام
بارك الله أخي المهتدي بالله
كلب ومات ............... والإسلام يزداد ازدهار
فماذا كسب ؟ قطنة :p018:
أذكر إخوتى الأعزاء:
لا شماتة فى الموت ... فكلنا ذائقوه!..... بل تختلف المواعيد
فليذهب إلى الجحيم الذى يستحقه ..... و إن كنت أود أن كان يُلاقى الجحيم على الأرض كما سيواجهه فى حفرته النارية !!!!! .... كنت أود أن يُلاقى الجحيم الأرضى كما لاقاه أبو لهب و العاص بن هشام و أبو جهل !!! .... و لكن الله يحكم و لا مُعقب على حكمه !!!
و لا نُريد أن نكون مثل هؤلاء الكُفار الملاعين ، الذين ما أن مات الرئيس السادات (رحمه الله) حتى فرحوا و إعتبروها مُعجزة من معجزات أبوهم الأممى (شنودة) لأن السادات (حسب قولهم) إفترى عليه .... و اللى يفترى على الولايا ما يكسبش !!!!.... و ما زالوا شامتين فى موت السادات (الذى أدخلهم جحورهم و أوكارهم كما الكلاب الجربانة!) حتى اليوم .....
رحم الله الرئيس السادات و عوضنا عنه بمن يضع الكلاب الجربانة فى حجمها الحقيقى مرة أخرى.
صدقا كلب و راح
اسأل الله العظيم ان يعامله بعدله..
الى الجحيم ايها الكلب فالويل الى حيث يقبع يسوعك
عليه من الله ما يستحق
:kaal: وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آَتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95)