اريد اعرف من هو عيسي ابن مريم في القران وكل الايات التي تتكلم عن عيسي في القران
عرض للطباعة
اريد اعرف من هو عيسي ابن مريم في القران وكل الايات التي تتكلم عن عيسي في القران
اهلا بالضيف حوار الحق فى اتباع المرسلين
عيسى ابن مريم :salla-y: سيدى وسيد كل المسلمين ال هنا .... هو عبد الله ورسولة
أرسلة الله الى بنى اسرائيل ليكمل على ما جاء بة أخية موسى :salla-y:
وبشر بالرسول محمد :salla-y: خاتم المرسلين
هو الطاهر ابن الطاهرة الشريفة مريم العذراء ....
نؤمن ان رسول الله ... لم يقتلة اليهود ... ولم ينالوا منة شعرة واحدة
هو كلمة الله ... اى ان الله تعالى خلقة بكلمة كن فيكون
فهو معجزة من معجزات ....
هو عبد من عباد الله ... لم يقول انة الله ... ولا يستطيع ان يقول هذا القول
لانة يعلم من هو الله الحقيقى .. الذى خلقة وصورة وأرسلة الى اليهود
......
:007:
قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
:007:
إِذْ قَالَتْ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنْ الْمُقَرَّبِينَ (45)
وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنْ الصَّالِحِينَ (46)
قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (47)
وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ (48)
وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنْ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (49)
وَمُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ التَّوْرَاةِ وَلأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50)
إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (51)
:007:
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
:007:
فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (155)
وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً (156)
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً (157)
.
بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (158)
:007:
وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (116)
مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنْ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117)
إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (118)
قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (119)
لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (120)
السيد المسيح عليه السلام في القرآن .. انظر الرابط التالياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوار الحق
http://www.alhakekah.com/jesus/2.htm
.
أهلاً بك .
ضيفنا الفاضل المحترم / حوار الحق
فى البدايه أرحب بك بيننا عضواً جديداً ونتمنى لك كل الخير وأدعوا الله القدوس أن تكون ممن يبحث عن الحق بصدق لكى تراه وأحب أن أقول لك كلمة قبل أن أرد على سؤالك
إعلم يا ضيفنا أن الله يمنح كل إنسان فى تلك الدنيا فرص عظيمه لا يقدرها الانسان إلا بعد أن يفقدها فيتحسر عليها وتلك الفرص تكون فى حياته كلها قبل أن يموت وفى يوم الدينونه يسأله الله عن ما فعله بتلك الفرص .. هل قبل تلك العطايا من الله إليه أم رفضها وتلك الفرص تكون فى الدين أو الدنيا فالله العادل يحاسب الناس جميعاً بعدله وهو عالم الغيب ...
ويجب عليك أن تعطى نفسك الفرصه الكامله للتفكير فى تلك الفرصه التى منحك الله إياها لتتواجد بيننا فى هذا الحوار الدينى الذى أتمنى أن يصل بك لكلمة الحق الصادره من الرب الاله رب الناس جميعاً ربى وربك (( الله ))
فدائماً أقول أن الله واحد وهذا أمر لا يختلف عليه عاقل وما دام الله واحد وهو الذى صدرت منه كلمة الحق إذن فإن كلمة الحق واحده لن تتغير مهما طال الزمان ....
ويجب على كل ذو عقل أن يبحث عن كلمة الحق هذه حيث أن بها يتحدد المصير الابدى له
إما
جنة ونعيم وملكوت (( وهو ما نتمناه لنا ولك ))
أو
نار وجحيم وهلكوت (( أعاذنا الله وإياك منها ))
لا يوجد حلول وسط هنا والامر بالفعل يستحق البحث
فالله قد أنعم على كل راشد بتلك النعمه العظيمه ومن حق الله على هذا الشخص أن يستخدم تلك النعمه فى معرفه الحق والحقيقه التى يجب أن تكون واضحه وضوح الشمس فى كبد السماء وقت الظهيره فى يوم من أيام الصيف الحاره حيث أن وضوحها هذا هو ما سيسألنا الله عنه
وأسأل الله القدوس الواحد أن تكون ممن يرون الحق ويتبعوه
أمين
والان جارى تجهيز الرد على سؤالك
يتبع بإذن الله ..
بسم الله الرحمن الرحيم
:007:" يَا أَهْلَ الكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الحَقَّ إِنَّمَا المَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انتَهُوا خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً(171) " النساء
الضيف الفاضل / حوار الحق
لقد كنت أتمنى أن يأتى فى يوم من الايام من يسألنا هذا السؤال لكى أعقد له مقارنه بسيطه بين السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام من المنظور الاسلامى والمنظور المسيحى ليعرف السائل بنفسه كم نحب السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ونوقره ونجله ونقدره ونبرأه هو وأمه مما نسبه إليهم اليهود ومن ضل معهم فإن المسلم لا يكتمل إيمانه إلا بالايمان بالسيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام وهو ما ستعرفه من عرضنا التالى ولن أطيل عليك الامر بعمل تلك المقارنه بين المنظورين وذلك لان سؤالك محدد وواضح ويريد معرفة المنظور الاسلامى فقط وسأجيب عليه من هذا المنظور بإذن الله . واشكرك على أن أتحت لى تلك الفرصه .
والسؤال هو :-
و سأجعل الامر فى صورة بطاقة شخصيه كنوع من التجديد وبعد عرضها سأقوم بالتعقيب على تلك البطاقه وشرحها بإذن اللهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوار الحق
البطاقة الشخصيه
للسيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
(( من منظور إسلامي))
** الاســــــــــم :- المسيح عيسى ابن مريم بنت عمران .
** النــــــــــوع :- بشر من أم بلا أب (( ذكر )) .
** الكنيــــــــــه :- كلمة الله .
** مكان الميلاد :- تحت جذع النخله بمعزل عن الناس .
** الوظيفـــــــه :-
1- عبد الله .
2- رسول الله (( عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام )) إلى بنى إسرائيل .
3- نبى الله وهو معلم للتوراه والانجيل وعمله مؤيد بالروح القدس .
** معجزاتـــــه :-
1- تلكم فى المهد .
2- يشكل الطين فى صورة الطير وينفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله .
3- يبرئ الاكمة والابرص بإذن الله .
4- يحيى الموتى بإذن الله .
5- يخبر الناس بما يدخرون فى بيوتهم .
بالإضافه إلى أنه طلب من الله تنفيذ رغبة التلاميذ فى نزول المائده من السماء وحقق الله له تلك الرغبه ونضيف هنا أنه لم يقتل ولم يصلب ولكن رُفع إلى السماء وأنه سينزل مره أخرى فى أخر الزمان فإن نزوله من علامات الساعه .
هذا بإختصار شديد وسوف أنتقل للتفاصيل بإذن الله ..
يتبع ..
أهلا وسهلا بك بيننا في المنتدىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوار الحق
نرجو لك مقاما هنيئا تستفيد فيه و تفيد
ما رأيك أن ندعوك لمقارنة في شخص المسيح بين القرآن الكريم و الكتاب المقدس ؟؟
و نرى حينها اي الكتابين مجد المسيح حقا لنتبعه معا
فهل تقبل عرضي هذا ؟؟
