هل توجد علاقة بين سورة الحديد وسورة الشعراء وأبيات ابن القيم الـ26

بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك أن العلاقة تبيتنت في المقالات المنشورة حول الحروف المقطعة وسورة مريم والرقم 3 وسورة الحديد
وتأملات
فالعدد26 رقم سورة الشعراء هو أيضا العدد الذري للحديد
ولكن الغريب أن أبيات ابن القيم عن عباد المسيح كانت 26 بيتا ولعله قصد أن توافق رقم سورة الشعراء وهو 26
كما أن 26 عدد حروف الصاد وهو أكثر الحروف (كهيعص) بأول سورة مريم تكرارا بالقرآن كحرف من الحروف المقطعة فجاء ذكره بسورة الأعارف وسورة مريم وأخيرا بسورة ص بينما الكاف بسورة مريم فقط والهاء والياء والعين كل منها مرتين فقط بسور طه و يس و الشورى على التوالي بعد مجيئها بسورة مريم وعليه
فحرف الصاد الحرف الوحيد الذي جاء ذكره قبل سورة مريم
كما أن الآيات التي بها اسم عيسى واسم مريم بالسورة هى 16 و 27 و 34
ومتوسط الأعداد هو 26
كما أن الحديد ثلاثي التكافؤ
كما أن حرف الصاد يقابل في العلم حرف Y
في التعبير عن المحاور س-ص-ع
X-Y-Z
والحروف س،ص ،ع هى التي توجد واضحة في
(كهيعص) و (حم عسق )
ومنها التعبير عن الصبغي أو الكروموسوم (ص)) Y
المسئول عن الذكورة في الإنسان
حتى أن شكل الحرف Y يشاابه أضلاع الكعب عندما ننظر الى ركن من أركانه
والشاهد أن المكعب أحد مظاهر يجتمع بها الرقم 1 والرقم 3 لأن مكعب العدد المعبر عن طول الضلع = حسابيا حجم ذلك المكعب ولا غبار في ذلك لأننا الآخرون الذين صاروا آخرون كما بالكتاب المقدس وأننا بعد اليهود والنصارى أمة وسطا ورقم 3 وأكثر تلك الأمم قربا من الحق على الأقل
نعم فلا يشك أحد أننا لسنا الأقرب الى ما كان عليه موسى ونوح وابراهيم عليهم الصلاة والسلام
ولا يعقل أن يكون من سبق النصارى كلهم جهلوا بنوة المسيح وألوهيته ومن بعدهم ولم يعرفها سواهم رغم كثير نصوص التوحيد ونبوة المسيح والدعوة لتصديق المرسلين لا لنقدهم وسبهم وانتقاصهم البشارات بنبوة نبينا عندهم

ومن الجميل أننا في عام 1428 هجريا
وحروف اللغة العربية التي منها الشعر وجائت معجزة القرآن فيما يفهمه أهله وهى اللغة 28 حرفا
منها 14 كانت حروفا مقطعة فاجتمع العددين 14 و 28
في 1428
فكان هذا العام مشهودا بالنسبة لي
اعجاز الحديد وسورة مريم والحروف المقطعة كل في وقت واحد
ويبقى
التحدي حتى لو لم يكن كل هذا
هل يستطيعوا
قبول التحدي ؟
لقد جزم من قال ولن يجعل الله للكافرين على المؤنين سبيلا بأنهم لن يستطيعوا
لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
ألا فليسمع من يجادلنا متبعا الظن واان الظن لا يغني من الحق شيئا
وأخاطب بذلك من يحارب الإسلام
ولأنهم لا يسمعوننا ولا يقرأون رددونا عليهم فلعل أحد يبلغهم وعلى رأسهم
كل قاتل لمسلم بغير حق
فدمه أعظم من هدم الكعبة التي أبو إلا أن تكون صنما وهم أول من يصورون التماثيل ويملئون بها دورهم
وهم يعلمون أن الصندوق جمادا والبيت جمادا فلا حرج من اللتحرك عن يمينه أو يساره أو حوله ساجدين لمن خلقنا وخلق كل شيء بينما الحرج كل الحرج لمن يقول في البدأ كانت الكلمة وكانت الكلمة عند الله
(عنده)وكانت الكلمة الله وحاكي الكفر ليس بكافر
وكان عرشه على الماء
وهذا وأرغب في ارسال ما تستطيعون من أدلة وصور للموقع لهذا البريد هداهم الله وثبتنا
DELASALLAEGG@YAHOOGROUPS.COM