طريقة لدعوة غير المسلمين إلى الإسلام باستخدام البروفيل
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الأفاضل معظمنا لديه على الايميل أشخاص كثر و لكن على الأغلب جميعهم مسلمين فكيف نستطيع اذا دعوة غير المسلمين للمواقع الاسلامية
و لذلك سأقوم بعرض هذه الطريقة و التي تستطيع بها ان تدعو الشخص إلى الموقع الذي تريده حتى بدون أن يعرف ايميلك و لا يظهر عنده إلا الاسم الذي ادخلته عند عمل المسنجر و بذلك يمكنك وضع اسم غير معروف
بداية يجب عليك تأسيس ايميل و عمل اشتراك في المسنجر
ثم إضافة أصدقائك على المسنجر أو إضافة شخص أو اثنان مسيحيين
من ايميل لا يعرفون أنه أنت إذا كنت لا تريد إحراجاً معهم
ثم تقم بإظهار ال profile لأي شخص مضاف عندك على المسنجر كما هو موضح بالصورة
http://files.mothhelah.com/img/q4g61344.bmp
و بعد إظهار profile الشخص يمكن إضافة note على صفحته
http://files.mothhelah.com/img/tcb75133.bmp
و هذه ال note سيراها كل أصدقائه على المسنجر
http://files.mothhelah.com/img/G5z61761.bmp
و من كل بروفيل لشخص تجد أشخاصاً على network الخاصة به و يمكنك دخول صفحة profile لكل شخص بالضغط على اسمه
http://files.mothhelah.com/img/hbU75133.bmp
و من الشخص الواحد قد تصل لأعداد هائلة و هكذا من شخص لشخص توصل رسالتك لأكبر عدد ممكن يومياً
http://files.mothhelah.com/img/s5775133.bmp
أسأل الله تبارك و تعالى أن نقوم بذلك جميعاً و أن نوصل الحق لأكبر عدد ممكن
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وقال: ((يا أيها الناس: إن الله يقول لكم: مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر قبل أن تدعوني فلا أجيبكم، وتسألوني فلا أعطيكم، وتستنصروني فلا أنصركم)) أخرجه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه |
:007:
{ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر} [آل عمران: 104].
:007:
{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة} [النحل: 125].
قال رسول الله :salla:
(من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان) رواه مسلم.
:007:
( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ)" سورة آل عمران الآية 110
و أسأل الله تبارك و تعالى أن لا نكون كمن سبقونا و قيل فيهم
:007:
:( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) " سورة المائدة الآية 78 ، 79
