عرض للطباعة
بسم الله الرحمان الرحيم
لما نقرأ نصوص القرآن نعرف ان النبي موسى
عليه السلام عاش في العصر الفرعوني
وحتى في النصوص التاريخية تؤكد ذلك
مما يذل على ان نعاليم التوراة لم تكتب
كما هو الحال الآن الذي نراه في الكتابة العبرية واغلب الظن انها كتبت بالهروغلفية من قبل
وتناست مع الزمن تلك الكتابة ليعاد تأليفها من بعد موت موسى عليه السلام بقرون من اكتشاف الابجدية
الحالية كما نعرفها .
هذا مجرد حوار اريد من الاخوة
الرد عليه عن تاريخ التوراة
اخي في الله اليزر .... وبعد سأجيبك بما اعلم فلا تؤاخذني في تقصيري .
بداية اقول ان بني اسرائيل من بعد موت سليمان اصبحوا طائفتين .
الاولى / العبرانيين .. وهم نسل يهوذا وبنيامين ونفر من سبط لاوي . وهؤلاء هم من نسبهم من يحكمون فلسطين سنة 1948 .
الثانية / السامرين / وهم باقي الاسباط .
كتاب موسى الاساسي ( التوارة ) مع الفريقين على السواء ويحمله احبارهم وفي زمان سبي بابل اتغقوا على تحريفه !!! وحرفوه ومن بعد السبي الذي كان سنة 586 ق م اختلفوا في الكتاب الذي حرفوه وكتبوه .
فالسامرين يتهمون العبرانيين بالتحريف والعكس ؟؟ ومن المدهش بعد ذلك ان التوارة التي عند السامرين اختلفت تماما عن التوراة التي هي عند العبرانيين وان كانت الاسفار الخمسه واحده .
التكوين ، الخروج ، اللاويين ، العدد ، التثنية .
هذا حد علمي ......... ارجوا ان اكون قدمت فائدة لك .
اخوك في الله الفير كلاي
يعني هذا ان الكتاب محرف ليس كتاب واحداقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفير كلاي
بل عدة كتب وقد صح في القرآن الكريم
تحريفهم من خلال كلام الله عز وجل
جزاك الله
اخي على الاضافة