المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Anakin
و بفرض أن الخروج حدث في عهد رمسيس الثاني فإن هذا الوقت كانت فيها الحضارة الفرعونية في أوج ازدهارها. هل كانت البشرية في أوج حضارات العالم القديم عاجزة عن استيعاب معنى المحبة ؟
بالمناسبة , حسب الإيمان المسيحي فإن أبطال موقعة عماليق في الجنة في حين أن أتباع شخص مثل بوذا (و هو من المتطورين روحيا :image5: ) في النار ,أليس كذلك ؟
و هل انخفض المستوى الروحي للبشرية مرة أخرى في عهد بولس و يوحنا ؟ :
"لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين. لأنه أية خلطة للبر والإثم. وأية شركة للنور مع الظلمة. وأي اتفاق للمسيح مع بليعال. وأي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن. وأية موافقة لهيكل الله مع الأوثان. فإنكم أنتم هيكل الله الحي كما قال إني سأسكن فيهم وأسير بينهم و أكون لهم إلهاً وهم يكونون لي شعباً. لذلك اخرجوا من وسطهم و اعتزلوا يقول الرب و لا تمسوّا نجساً فأقبلكم. وأكون لكم أباً و أنتم تكونون لي بنين و بنات يقول الرب القادر على كل شيء".(كورنثوس 6: 14 ـ 18)
و
ان كان احد يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت ولا تقولوا له سلام، لأن من يسلم عليه يشترك في أعماله الشريرة (يو10:1)