اتهام زعيم تنصيري أميركي بارز بدفع مال لممارسة اللواط
استقال رئيس الاتحاد الوطني للإنجيليين في الولايات المتحدة والذي يضم 30 مليون عضوا بعد اتهامه بممارسة الجنس مع رجل نظير اجر مالي.
وقال تيد هاجارد انه ايضا قرر التنحي مؤقتا عن رئاسته لكنيسة الحياة الجديدة التي تضم 14 الف عضو حتى انتهاء زملائه من التحقيق في الادعاءات المنسوبة اليه.
وفي الوقت ذاته نفى هاجارد الذي يعلن دائما انه معارض لزواج المثليين الاتهامات الموجهة اليه.
وكانت تلك الادعاءات قد قالها رجل خلال برنامج اذاعي في دينيفر بولاية كولورادو.
وقال هاجارد في بيان اصدره لكنيسة الحياة الجديدة انه “لا يستطيع ان يواصل عمله وسط السحابة التي خلقتها الاتهامات”.
الانجليكان الامريكيون ضد زواج الشواذ
واضاف “انني تنحيت عن قيادتي حتى اجعل العملية المنتظرة ان تستمر بأمانة”.
وفي مقابلة مع تليفزيون “كيه يو اس ايه” اوضح هاجارد انه “لم يدخل في علاقة مثلية مع اي شخص مطلقا”.
وقال “علاقتي مستقرة مع زوجتي، واني مخلص لها”.
واصبح هاجارد وهو اب لخمسة ابناء رئيسا للاتحاد الوطني للإنجيليين عام 2003.
ويصف البعض هاجارد بانه واحد من اكثر المسيحيين الانجليكانيين تأثيرا في الولايات المتحدة.
الادعاءات
وبدأت الازمة بعدما قال مايك جونز انه مارس الجنس مع هاجارد مقابل اجر مالي كل شهر تقريبا خلال السنوات الثلاث الماضية.
ميك جونز قال انه مارس الجنس مقابل اجر
وتأتي تلك الادعاءات في الوقت الذي يتوجه فيه الناخبون الى صناديق الاقتراع في كولورادو والعديد من الولايات الامريكية الاخرى للتصويت على اقرار قوانين زواج المثليين.
وقال جونز (49 عاما) ان موقف هاجارد من زواج الشواذ دفعه للكشف عن تفاصيل علاقتهما.
واضاف لوكالة اسوشيتيد برس “ما جعلني اشعر بالغضب ان هناك شخصا يقدم الموعظة حول زواج المثليين ولكنه يمارس المثلية من خلف الستار”.
المصدر: وكالة البي بي سي البريطانية
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/6112444.stm
اتهام زعيم ديني أميركي بدفع مال لممارسة الجنس مع رجل
دينيفر (كولورادو) - استقال رئيس الاتحاد الوطني للإنجيليين في الولايات المتحدة والذي يضم 30 مليون عضو بعد اتهامه بممارسة الجنس مع رجل نظير أجر مالي.
وقال تيد هاجارد انه ايضا قرر التنحي مؤقتا عن رئاسته لكنيسة الحياة الجديدة التي تضم 14 ألف عضو حتى انتهاء زملائه من التحقيق في الادعاءات المنسوبة اليه.
وفي الوقت ذاته نفى هاجارد الذي يعلن دائما انه معارض لزواج المثليين الاتهامات الموجهة اليه.
وكانت تلك الادعاءات قد قالها رجل خلال برنامج اذاعي في دينيفر بولاية كولورادو.
وقال هاجارد في بيان اصدره لكنيسة الحياة الجديدة انه “لا يستطيع ان يواصل عمله وسط السحابة التي خلقتها الاتهامات”.
واضاف “انني تنحيت عن قيادتي حتى أجعل العملية المنتظرة ان تستمر بأمانة”.
وفي مقابلة مع تليفزيون “كيه يو اس ايه” اوضح هاجارد انه “لم يدخل في علاقة مثلية مع اي شخص مطلقا”. وقال “علاقتي مستقرة مع زوجتي، واني مخلص لها”.
واصبح هاجارد وهو أب لخمسة ابناء رئيسا للاتحاد الوطني للإنجيليين عام 2003.
ويصف البعض هاجارد بانه واحد من اكثر المسيحيين الانجليكانيين تأثيرا في الولايات المتحدة.
وبدأت الأزمة بعدما قال مايك جونز انه مارس الجنس مع هاجارد مقابل أجر مالي كل شهر تقريبا خلال السنوات الثلاث الماضية.
وتأتي تلك الادعاءات في الوقت الذي يتوجه فيه الناخبون الى صناديق الاقتراع في كولورادو والعديد من الولايات الاميركية الأخرى للتصويت على إقرار قوانين زواج المثليين.
وقال جونز، ان موقف هاجارد من زواج الشواذ دفعه للكشف عن تفاصيل علاقتهما.
واضاف، “ما جعلني أشعر بالغضب ان هناك شخصا يقدم الموعظة حول زواج المثليين ولكنه يمارس المثلية من خلف الستار”.
فضيحتان جنسية وعسكرية تحرجان موقف الجمهوريين
لندن، واشنطن - عمر حنين، حنان البدري:
كشف استطلاع للرأي أن معظم الناخبين في بريطانيا وكندا والمكسيك يرون أن الرئيس الأمريكي جورج بوش أكثر خطراً على السلام العالمي من زعيمي كوريا الشمالية وإيران، ولا يتفوق عليه في هذا المجال سوى زعيم تنظيم “القاعدة” أسامة بن لادن، وتوالت فضائح جنسية وعسكرية منسوبة إلى الإدارة الجمهورية الأمريكية قبل أيام معدودة من انتخابات التجديد النصفي للكونجرس، وبقي عامل العراق متصدراً اهتمامات الناخب الأمريكي وهو يتابع تساقط المزيد من الجنود الأمريكيين في البلد المحتل.
وكشف الاستطلاع الذي نشرت صحيفة “الجارديان” البريطانية نتائجه أمس، أن معظم الناخبين في بريطانيا وكندا والمكسيك، الدول الحليفة للولايات المتحدة، يعتقدون أن السياسة الخارجية الأمريكية جعلت العالم أقل أماناً منذ 2001.
وقال نحو 75 في المائة من البريطانيين إن بوش يمثل خطراً كبيراً أو متوسطاً على السلام العالمي، بينما حصل أسامة بن لادن على 87 في المائة. ولم تتجاوز نسبة من يعتقدون أن الزعيم الكوري الشمالي يشكل خطراً على السلام 69 في المائة، بينما حصل الرئيس الإيراني على 62 في المائة.
وقال 69 في المائة من الناخبين البريطانيين و62 في المائة من الكنديين و52 في المائة من المكسيكيين و36 في المائة من “الإسرائيليين” إن السياسة الأمريكية جعلت العالم مكاناً أقل أمناً.
والناخبون “الإسرائيليون” هم الوحيدون الذين يعتقدون أن الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 كان مبرراً بأغلبية 59 في المائة مقابل 34 في المائة.
وقال 89 في المائة من المكسيكيين و73 في المائة من الكنديين و71 في المائة من البريطانيين إن الحرب لم تكن مبررة.
نتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد “اي سي ام” في بريطانيا وكندا و”إسرائيل” والمكسيك، تعكس مدى انهيار سمعة أمريكا حتى بين أخلص حلفائها وجيرانها. واللافت أن الناخبين في دول ترتبط تقليديا بالولايات المتحدة باتوا ينظرون إلى أمريكا على أنها أخطر من الدول التي صنفها بوش على أنها تمثل محور الشر خاصة إيران وكوريا الشمالية.
يذكر أن الاستطلاع أجري في بريطانيا لمصلحة “الجارديان”، وفي “إسرائيل” لمصلحة “هآرتس”، وفي كندا لمصلحة “لابرس” و”تورنتو ستار” وفي المكسيك لمصلحة صحيفة “ريفورما”.
وشمل الاستطلاع 1010 بريطانيين ونفذ هاتفياً بين 27 و30 اكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وبلغ عدد المستطلعين في كندا 1007 أشخاص، وفي “إسرائيل” ،1087 وفي المكسيك ،1010 وجميع المستطلعين في الدول الأربع من الناخبين.
من جهة أخرى توالى الكشف عن مزيد من الفضائح التي تؤزم موقف الحزب الجمهوري بين يدي الانتخابات التشريعية، وكانت أولى الفضائح التي لم تتمكن الإدارة الجمهورية من احتوائها، قيام وزارة الدفاع (البنتاجون) بإعادة إرسال جندي سبق اتهامه بفضائح التعذيب في سجن أبوغريب، إلى العراق مرة أخرى للخدمة في البلد المحتل وتدريب الشرطة العراقية. ذلك رغم أن الرقيب سانتوس كاردونا الذي ظهر في صور التعذيب في أبو غريب وهو ممسك بكلب حراسة ينقض على أحد السجناء، كانت قد تمت إدانته أمام محكمة عسكرية، وخفضت رتبته، وصدر بحقه حكم بالغرامة والسجن في معسكر بدلاً من السجن الحربي.
والفضيحة الثانية جنسية تورط فيها أحد كبار المؤيدين للمحافظين الجدد. وقد كشف النقاب عن تورط القس تيد هاجارد في علاقة جنسية مثلية مع رجل آخر يحترف الدعارة لقاء أجر طوال الأعوام الثلاثة الماضية. واضطر هاجارد أمس إلى تقديم استقالته من رئاسة الاتحاد الوطني للمبشرين ومن الكنيسة الانجيليكانية التي يترأسها (كنيسة الحياة الجديدة في كولورادو) إلى حين انتهاء التحقيقات في الفضيحة التي اعترف القس ببعض وقائعها وأنكر البقية. وكان شريكه في العلاقة قد صرح لوسائل الإعلام بأنه مارس الشذوذ مع هاجارد نظير أجر، وكانا يتعاطيان المخدرات قبيل ارتكابهما الفحشاء.
وأضافت الفضيحة الجديدة المزيد من الحرج إلى الجمهوريين قبيل أيام من الانتخابات المقررة الثلاثاء المقبل، خاصة أن 70 في المائة من الأنجيليكان كانوا قد صوتوا لمصلحة الجمهوريين وبوش في الانتخابات الماضية. وكان هاجارد دائماً من كبار المؤيدين لبوش وحروبه، ومن أقواله الشهيرة توجهه بالشكر إلى الرئيس الأمريكي الذي ينتمي إلى ما يعرف بالمحافظين الجدد بالقول “إن العالم سيعرف بعد مائة عام أن بوش كان على حق في مواجهة الأصوليين الإسلاميين”. واللافت أن هاجارد كان من كبار المناهضين لما يسمى زواج المثليين، كما أنه يعتبر من كبار مناصري “إسرائيل” التي زارها مراراً وتكراراً والتقى رئيس الوزراء السابق ارييل شارون ليعلن على رؤوس الأشهاد دعمه اللامحدود والمطلق للكيان.
ومن المرجح أن تؤثر هذه الفضيحة وغيرها سلباً في موقف الناخبين من الحزب الجمهوري في الانتخابات المقبلة، وتصاعدت أصوات غاضبة تندد بالجمهوريين الذين يقولون شيئاً ويفعلون شيئاً آخر في نفاق لا يحسدون عليه. وبغض النظر عن كل شيء فإن عامل العراق يفرض نفسه بقوة في الانتخابات، ولايزال هذا العامل هو الأكثر تأثيراً في خيارات الناخبين، لا سيما وأن الرأي العام الأمريكي بدأ يضيق ذرعاً بإدارة جمهورية تكبده بسياساتها الكارثية مالياً وإنسانياً.
المصدر: صحيفة الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/sho...cfm?val=321313
الخبر بالانجليزية
Evangelical leader says he bought meth
http://news.yahoo.com/s/ap/20061103/...ex_allegations
COLORADO SPRINGS, Colo. - The Rev. Ted Haggard admitted Friday he bought methamphetamine and received a massage from a male prostitute. But the influential Christian evangelist insisted he threw the drugs away and never had sex with the man.
Haggard, who as president of the National Association of Evangelicals wielded influence on Capitol Hill and condemned both gay marriage and homosexuality, resigned on Thursday after a Denver man named Mike Jones claimed that he had many drug-fueled trysts with Haggard.
On Friday, Haggard said he that received a massage from Jones after being referred to him by a Denver hotel, and that he bought meth for himself from the man.
But Haggard said he never had sex with Jones. And as for the drugs, “I was tempted, but I never used it,” the 50-year-old Haggard told reporters from his vehicle while leaving his home with his wife and three of his five children.
Jones, 49, denied selling meth to Haggard. “Never,” he told MSNBC. Haggard “met someone else that I had hooked him up with to buy it.”
Jones also scoffed at the idea that a hotel would have sent Haggard to him.
“No concierge in Denver would have referred me,” he said. He said he had advertised himself as an escort only in gay publications or on gay Web sites.
Jones did not immediately return calls from The Associated Press on Friday.
In addition to resigning his post at the NAE, which claims 30 million members, Haggard stepped aside as leader of his 14,000-member New Life Church pending a church investigation. In a TV interview earlier this week, he said: “Never had a gay relationship with anybody, and I’m steady with my wife, I’m faithful to my wife.”
In Denver, where Jones said his encounters with Haggard took place, police Detective Virginia Quinones said she was checking into whether the alleged drug deal was under investigation.
Jones claims Haggard paid him for sex nearly every month for three years until August. He said Haggard identified himself as “Art.” Jones said that he learned who Haggard really was when he saw the evangelical leader on television.
Jones said he went public with the allegations because Haggard has supported a measure on Tuesday’s ballot that would amend the state constitution to ban gay marriage. Jones said he was also angry that Haggard in public condemned gay sex.
Haggard, who had been president since 2003 of the NAE, has participated in conservative Christian leaders’ conference calls with White House staffers and lobbied members of Congress last year on U.S. Supreme Court nominees.
Corwin Smidt, a political scientist at Calvin College in Grand Rapids, Mich., and director of the Institute for the Study of Christianity and Politics there, said Haggard’s role with the association gave him some political clout, but the group’s focus is more on religion than political activism.
“It isn’t necessarily that all evangelicals are paying close attention to what he’s saying and doing, but he is an important leader,” Smidt said.
James Dobson, head of Focus on the Family, an influential conservative Christian ministry based in Colorado Springs, said he was “heartsick” over the allegations. He described Haggard as his close friend and colleague.
Jones took a polygraph test Friday, and his answers to questions about whether he had sexual contact with Haggard “indicated deception,” said John Kresnick, who administered the test free at the request of a Denver radio station.
Jones told reporters afterward: “I am confused why I failed that, other than the fact that I’m totally exhausted.”
مواقع ذات صلة (من أجل ارسال رسائل شماتة في الشتامين للرسول وهذا القسيس كان أحدهم)
الاتحاد القومي للانجليكان (الذي كان يترأسه القسيس المفضوح ثم استقال منه)
http://www.nae.net/
كنيسة الحياة الجديدة (التي يعظ فيها القسيس المفضوح)
http://www.newlifechurch.org/
منقول
