اليسوع وكبته للاطفال-تعال يا عسول و اسمع-

ميزابليم لوقا 1815
فقدّموا اليه الاطفال ايضا ليلمسهم فلما رآهم التلاميذ انتهروهم. 16 اما يسوع فدعاهم وقال دعوا الاولاد يأتون اليّ ولا تمنعوهم لان لمثل هؤلاء ملكوت الرب. 17
كثيرا قرا هاته الفقرات و مر عليها مرور الكرام
لكن دعونا نشغل مخنا دون تجني و تعصب لاحد
الم يكن اليسوع يعلم العهد القديم حتى كان يسمى بالمعلم ,,?الم يكن بعلم لقتل الاطفال و شق بطون الحوامل بل اليس هو رب العهد القديم الدي امر بقتل الاطفال و الرضع ,,?او لم يكن لاولئك الرضع ملوت الرب ,,,?الم يكن اليسوع بعلم بتسخين اليا لجسد الولد اي اغتصابه بالعربي و لم ينكر ,,??فما يا ترى الدافع الدي دفع اليسوع الملعون الى تغيير رايه 180 درجة ,,?
يعني علاوة على انه كان لوطي و ديوث فقد اكتشفنا فضيحة اخرى و هي انه مغتصب الاطفال و الا ما معنى قتلهن في العهد القديم و احتضانهم في العهد الجديد الى درجة ان وبخ تلاميده ممممممممممممممممممم :image5: لم يقل حتى لتلاميده ان لكم الملكوت و قالها للاطفال بعدما ثم تقطيع غرلته ..ابن السوداء النجارة
كل ما في الامر ان اليسوع لما اصبح له جسدا له خوار افصح عن شخصيته و هي البدوفيليا

أنا أتعجب، أليس الإيمان المسيحي يقر بان الأطفال هم ابناء إبليس ؟ فكيف جهل يسوع ذلك ؟
هل الجهل يتحمله قساوسة ورهبان هذا العصر ام ان يسوع كان يجهل ذلك ؟

اقتباس:

---

اعلم يا ولدي أنك لما كنت طفلا كنت عبدا للشيطان، وأراد والداك عتقك منه بالمعمودية المقدسة، وسألا مسكنتي أن أضمنك من كاهن الكنيسة، وأجحد عنك الشيطان الذي كنت أنت من أجناده قبل المعمودية، وقد جحدت عنك الشيطان واعترفت عنك بالمسيح له المجد، وقد أكلت من جسد المسيح وشربت من دمه وصرت هيكلا للروح القدس

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مكسيموس

أنا أتعجب، أليس الإيمان المسيحي يقر بان الأطفال هم ابناء إبليس ؟ فكيف جهل يسوع ذلك ؟
هل الجهل يتحمله قساوسة ورهبان هذا العصر ام ان يسوع كان يجهل ذلك ؟

---

الجواب المنطقي الوحيد هو ان اليسوع كان مغتصب الاطفال ..و سترى مستقبلا فقد يتم اكتشاف ميزابليم اخر يسمى "انجيل" الاطفال
و لا تنسى ان اليسوع هو يهودي و قد اعلن على هويته اليهودية مما يعني
Talmud Permits Child-Adult Sex
http://www.talmudlies.com/talmud-children.htm

عسول طفل يا جماعة وعانى من كل الكلام ده
علشان كده هو تعبان

لا اله الا الله محمد رسول الله