لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء
أتذكر انه قديما أيام الملك الصالح كان يقرب له وزير نصرانى وكان هذا الوزير يقوم بمحاباة النصارى ويظلم المسلمين
وذات مرة والملك فى جلسة( بدون الوزير) قال: تصدقوا
إن النصارى اغبياء وبلداء فى الحساب جدا .قالوا كيف
قال : جعلوا الواحد ثلاثة والثلاثة واحد ( بسم الأب والإبن والروح القدس إلها واحدا) فضحكوا جميعا
وهنا انتفض الملك وقال اذا كان الوزير خان ربه فى التوحيد كيف استأمنه على خزانة الدولة
فذهب مسرعا الى الخزانة فتخيلوا ماذا وجد ؟
وجد النصرانى كلما وضع درهم فى الخزانة اخذ لنفسه درهمين جعلهم ثلاثة برضه ....
لهذا احذر المسلمين الذين يوالون النصارى من خطورة
الأمر
بالرغم من ان هناك قلة من النصارى تشعر انهم جيدين
الا انهم فى الأول والأخر ولاءهم لأباءهم المقدسين المملوئين غيرة وحقدا ومؤامرة على الإسلام..
ولهذا نجد بيننا هنا من الأعضاء من يتعجب لأساليب
مواقع النصارى فى التلفيق والتدليس والكذب والفصل
بدون سبب
الا اننا بهذا نجد السبب فى تحذير القران لنا
هم يثبتون ما فى قراننا
وبالمناسبة اتوجه هنا طالبا بالطعن فى التزوير فى شهادات النصارى التعليمية (بسحب شهادات الابتدائية وكل الشهادات لان مابنى على باطل فهو باطل) حيث انهم يسحتقوا الرسوب فى الرياضيات
بجعلهم 1+1+1=1
وذات مرة ناقشت نصرانى فأجابنى الأمر مثل الشمس
كونها لها قرص وشعاع وحرارة
والانسان عقل وجسد وروح فهكذا الرب اب وابن وروح
الا انى تهكمت عليه هل الشمس لها ثلاثة اشعة وثلاثة حرارة والانسان له ثلاثة عقول وثلاثة ارواح
كون الاب اله والابن اله فهو تماثل اذا كان رمز الروح هو الحمامة
الحمدلله على نعمة العقل فعلا
وقبلها نعمة الإسلام
