أخطأ آدم فأخطات ذريته

هناك حديث سمعته من خادم اليهود زكرياء في احدى القنوات و هو أخطأ آدم فأخطئت دريته ليعلل توارث الخطيئة .
هدا الغبي و المخادع نسي 100 الايات التي تقرر و لا تزر وازرة وزر اخرى و استغفار ادم و قبول توبته أن من يعمل متقال درة خير يره و من عمل شرا سيراه و كدا احاديت و ايات الحساب
المهم الحديث يعني أن ادم أخطا و عوض ان تستفيد دريته من خطئه و لا تتبع و سوسة الشيطان فقد عملت المعاصي و فعلت ما لم يفعله آدم الدي لم يكون هناك نمودج قبل يستفيد منه فالفاء ليست فاء السببية .ادن فليس لنا الحق معاتبة آدم

ملاحظة/
هل سمعتم عابد اليهود اليوم بقناة الحياة حينما سال لما التهجم على الاسلام و قال لي 10 مطالب :image5: و دكر منها حدف ايات الجهاد و الايات التي تنفي الصلب و الوهية المسيح و اعتدار رسمي من جميع الحكومات عن ما سماه جرائم في حق المسيحية و كأن العهد الجديد يقول أن المسلمين هم من صلبوا المسيح و اتهموا امه بالزنى ....هدا الشخص الدي رأيته لأول مرة صراحة مريض نفسيا و غبيا و كم احرج لما ساله المديع النصراني عن 10 عدارى وبدأ يدور و يولول :p018: قائلا أنه ليس هناك الوقت للأجابة عن هدا السؤال و للهروب انتقل مباشرة للطعن في محمد :salla-y:

المخبول زكريا بطرس قال من قبل أن عقيدة الفداء هي أساس المسيحية ومن غيرها تضيع المسيحية

لهذا الك الدوائر المسيحية تحاول بشتى الطرق أثبات صحة عقيدة الفداء بجميع الطرق ولو كانت هذا الطرق باطلة .

فعقول الجهلاء بين أيديهم والخضوع والإزلال فرض وشرط للمسيحي تجاه رجل الدين

فهل يعقل أن الله الذي تجلى للجبل الضخم الأصم ، فالجبل لم يستقر في موضعه وهيئته فاندك

الله يتجسد في مخلوق بشري يتبول ويتبرز ويبصق عليه ويتعذب الجسد والروح معاً من أجل البشرية ؟

هل يزيد أو ينقص في ملك الله إن لم تغفر للبشرية ؟