هل تجعل أحداث نجع حمادي المسيحيين يرفضون عقيدة الخطيئة الموروثة!؟
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد أن اغتصب أحد المسيحيين فتاة مسلمة في صعيد مصر .. و طالب أهل الفتاة بتسليم المسيحي للقصاص .. فرفض المسيحيون ذلك و أخفوا هذا المسيحي الجرم .. فغضب البعض من عائلة الفتاة .. و ترصدوا لكاهن الكنيسة الذي ساعد على عدم القصاص من هذا المجرم .. و لما لم يستطيعوا قتله قتلوا آخرين كانوا يخرجون من ذات الكنيسة التي بها الراهب .. فغضب المسيحيون و هاجوا و ماجوا و صلتوا إعلامهم على تلكم القضية و طالبوا بقتل الفاعلين في ميدان عام .. و أنا أقول لكم أنتم تعيبون على هؤلاء الأشخاص الذين قتلوا أشخاصا آخرين كانوا يخرجون من الكنيسة لذنب أذنبه أحد المسيحيين الآخرين باغتصابه فتاة مسلمة و بعد أن آوته و أخفته الكنيسة حتى لا يجرى القصاص عليه .. و عقيدتكم تقول بأنكم تؤمنون بأننا جميعا نتحمل و نشترك في خطيئة آدم حينما أكل من الشجرة .. و لذلك فنحن جميعا نحمل معه لعنة الخطيئة .. فلماذا لا تراجعون عقيدتكم إذن و هي تحمل الشخص مسئولية ما فعله غيره!؟
ضحك على الدقون (بتاعتكم طبعا)
انا مشفتش برود وقساوة قلب اكتر من كدة كلام متفبرك وهش المضمون انا مجرم ذنب الناس التاتية ايه ومن اللى قال لحضرتك انه ماتسلمش وفين سيادة الدولة والحكومة هو احنا فى شيكاغو العمل دا اجرامى بحت هو الدم عندكم رخيص كده صوت الرصاص اعنف تعبير عن عجز البدن وانغلاق العقول كلامكم ايه فى اللى ماتو طبعا الى جهنم وبئس المصير لو الكلام دا يرضنى ربنا فى الأسلام فاشهدوا بأنى لست من المسلمين انا سجلت مخصوص علشان كدة كفاية استخفاف وكذب وتزوير