غاية النعيم ان يكون للبيوت سقفا من فضة ومعارج -مصاعد كهربية - آيه واعجاز متجدد

غاية النعيم ان يكون للبيوت سقفا من فضة ومعارج -مصاعد كهربية - آيه واعجاز متجدد

إعجاز فى آيه - َلَوْلَا أَن يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً
مِّن فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ [

الزخرف 33
تحدث الدكتور محمد الفقى - باحث فى مجال الاعجاز العلمى فى القران الكريم والسنة بتفصيل عن هذه الايه الكريمة وهذا

فى المؤتمر السابع للاعجاز العلمى المنعقد فى دبى
واورد لكم هنا القليل مما قاله والذى اجده فعلا اعجازا علميا وسبقا للقران الكريم
فالايه العجيبة تتحدث عن مظهرا لم يكن مألوفا فى عهد النبى عليه الصلاة والسلام بل لا يمكن ان يتخيله احد لكن الان فى

عصر العلم نراه صار حقيقة
فهل يمكن ان تكون للبيوت سقفا من فضة ؟؟
والمعارج كانها تعطيك لقطة مستقبلية بم نعرفه الان فى المنازل بالمصاعد
ناتى للسقف الفضية
لماذا اختار الله تعالى الفضة للسقف على المنزل دون اى معدن اخر مثل الذهب او النحاس او اى معدن اخر ذكر فى

القران
هذا لان للفضة خواص ليست فى الذهب مثلا او فى اى معدن اخر
فلو تتبعنا خواص الفضة فهو صاحب اعلى درجة فى التوصيل الحرارى ولا يوجد فلز له قيمته فى التوصيل الحرارى -

يراجع جدول فى الفلم المرفق
كما ان الفضة من اعلى الموصلات الكهربية ايضا فهى اعلى درجة توصيل للكهرباء - يراجع جدول الفلزات وتوصيلاتهم

للكهربا فى الفلم المرفق
ومن المعلوم ان هذه الخواص هى الاساس فى صناعة الخلايا الشمسية
وهناك خواص اخرى عجيبة للفضة منها انها عنصر سام وقاتل للميكروبات والجراثيم وليس لها اثار ضارة كالمضادات

الحيوية
لذا يقول تعالى "وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا [الإنسان : 15]قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيراً [

الإنسان : 16]
كما ان الفضة تفوق فى توصيل الترددات الاسلكية
كما ان لها القدرة على نقل الاحمال الكهربية دون تسخين زائد
قدرة عالية فى عكس الضوء المرئى ولها قدرة كبيرة على الالتحام والتكسية ولها رنين صوتى متميز وهى اكثر العناصر

بياضا فى الكون
كا ان من خواصها الفريدة
عدم اصدار شرر مما يجعلها مادة مثالية لاحداث التماس كهربائى
الخلايا الشمسية الان تصنع من عدة مواد منها بلورة السيلكون وهى التى تولد شحنات كهربائية يمكن تجميعها من خلال

اسقف من الفضة تغطى بها الخلايا الشمسية من اعلاها واسفلها تجمع بها التيار الكهربائى ثم تحول الطاقة الشمسية الى

كهربية ولكن نضع الخلايا الشمسية فوق البيوت ستاخذ اكثر من سقف فضى ونجمع طاقة الشمس ثم نحولها لطاقة كهربية

لا ينتج عنها اى تلوث بيئى او ضوضاء ويمكن ان تدار بها كل الاجهزة المنزلية التدفئة وتشغيل المصاعد وخلافه وهذا

نعيم زائد عن الحد والزخرف المقصود بقوله تعالى " وزخرفا" قد يكون معناه الذهب وهو احسن حل لحل مشكلة تأكل

السقف الفضية
فمثلا فى كل رحلات السفن الفضائية نجد ان استخدامهم للخلايا الشمسية عن طريق قطعة الفضة المطلية بالذهب فالسفن

تطلى بالفضة
والاعجاز العلمى انه لم يكن احد يتصور فى عهد النبى الامى ان للفضة كل هذه الخواص بل وانها لو جمعت الخلايا

الشمسية على بيوت فلابد من توصيلها بالفضة بكثر من سقف من الفضة اعلى البيت ليعيش من يسكن فى هذا البيت فى

رخاء ونعيم
اليكم الكليب مسجل من قناة اقرأ برنامج افلا تبصرون وهو مقطع للمؤتمر العالمى فى الاعجاز العلمى السابع المنعقد فى دبى

http://rapidshare.de/files/34235345/...fedda.wmv.html