عرض للطباعة
متى
30
لانهم في القيامة لا يزوجون ولا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء. 31 واما من جهة قيامة الاموات أفما قرأتم ما قيل لكم من قبل الرب القائل 32 انا اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب.ليس الله اله اموات بل اله احياء. 33 فلما سمع الجموع بهتوا من تعليمه
*
لوقا 16
22فمات المسكين وحملته الملائكة الى حضن ابراهيم.ومات الغني ايضا ودفن. 23 فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب ورأى ابراهيم من بعيد ولعازر في حضنه
الحقيقه الهدف مما كتبت غامض على
هلا اوضحت ما تريد
أنا مش فاهم برضه !
السلام عليكم
الله عز و جل قال و زوجناهم بحور عين +جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم وأزواجهم
تم ان القبر اما حفرة من حفر الجنة أو النار و لا أحد
يكون في حضن ابراهام..فهدا يدل على أن كاتب هدا "الانجيل" شخص جاهل بل كافر
فهمت الفكرة التي يقصدها الأخ إسماعيلي
فالنص الأول في إنجيل متى أنهم لا يزوجون ولا يتزوجون بل لا أجساد لهم لأنهم يكونون كالملائكة .
ويناقضه ما جاء عن قصة ألعازار مع إبراهيم ويفهم منه أن هناك في الآخرة أجساد بل هذه الأجساد تأكل وتشرب وتتعذب وغيره ,,,
فالاخ على ما أعتقد يشير إلى جهل صاحب النص الذي يقول فيه يكون كالملائكة لأنه ثبت أنهم ذوي أجساد في الآخرة .
هم برروا ذلك بأن إبراهيم عليه السلام إذ ذاك يكون في الهاوية أي أنه في النار والعياذ بالله .
وقالوا أن هناك ما يسمى (( بالمطهر )) أو محل التطهير ويبقى فيه الجميع في الهاوية حتى يأتي يسوع ويخلصهم وهم حينها يكونون أجساد بيد أنهم بعد تطهيرهم يكونون كالملائكة .
واستثنوا من ذلك النصارى الذين آمنوا بيسوع بعد ميلاد يسوع .
فيتضح أنهم وضعوا كل الأنبياء والرسل في النار من عهد آدم عليه السلام حتى عهد يسوع وهذا لا يخالفون فيه ولا ينكرونه .
ان كان هذا غرض الاخ اسماعيلى فلماذا هذا الغموض
مش كفاية علينا رموز سفر نشيد الانشاد
هيطلعلنا رموز Ismaely الروحانيه فى البخت
:p018:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف حمدى
لا و الله يا أخي فقط أنا استغرب ان كتابهم يوهمهم أنه لا زواج في اليوم الآخر أو ملدات جسدية و مما زاد الطين بلة أنه كل من يموت من المساكين-لنقل مؤمنين -يدهب مباشرة لحضن ابراهام
يعني هده عقائد سخيفة و كفرية و الرسل كانت تؤمن باليوم الآخر و لا يعقل أن تؤمن بعقيدة كالتي تكلم عنها يسوع -ان كان المسيحيون يقولون أن كتابهم ليس محرف -
هدا ما قصدته ..لأن لم يسبق لأحد الأخوة أن تطرق لهاته النقطة في أقوال يسوع لا بالنقد أو التأييد فكان لا بد من الاشارة لها لتكون محل نقاش لأستفيد منكم أخوتي
و السلام عليكم