القُبلة المقدسة عار في المسيحية
القبلة المقدسة
زوار الكنائس المسيحيةَ يلاحظون أن أعضاء الكنيسة من نفس الجنس الواحد يُحيون بعضهم البعض بالقبلات الفم بالفم. قَدْ يَجِد البعض هذا غريباً فيُصدم! ... لأنه يوحي للناظر بالشذوذ
على أية حال، صَدِّق أو لا تًصَدِّق، هذا بالضبط ما دفع المسيحيون في الطرقات للتَحْيِة بالقبلات بين بعضهم البعض، طبقاً للعهد الجديدِ الذي يُوجّهُهم لتَحْيِة بعضهم البعض بالقبلة المقدّسة.
رسالة رومية
16: 16 سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة كنائس المسيح تسلم عليكم
رسالة كورنثوس الأولى
16: 20 يسلم عليكم الاخوة اجمعون سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة
رسالة كورنثوس الثانية
13: 12 سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة
رسالة تسالونيكي الأولى
5: 26 سلموا على الاخوة جميعا بقبلة مقدسة
رسالة بطرس الأولى
5: 14 سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة سلام لكم جميعكم الذين في المسيح يسوع امين
وقد إقترحَ بَعْض العلماءِ التحرّريينِ بِأَنَّ هذه النصوص هي فقط آراء بطرس وبولس فقط وبأنّنا أحرار لإهْمالهم. على أية حال، أولئك الذين يَحترمونَ الكتاب المقدس ويُجاهدُ لإتّباع تعليماتِه والتي تُشيرُ بأنّ اليسوع بنفسه نادى بإستخدام التقبيل بين الجنس الواحد والجنسين لأنه وبّخَ سايمون الفريسي لأنه لَمْ يُحيّيه بقبلة ولكن العاهرة قامت بتقبيله ، وهذا تصريح واضح بأن القبلات بالمسيحية حلال وليست من المحرمات مهما تغير نوع الجنس أو تشابه:
لوقا
7: 45 قبلة لم تقبلني و اما هي فمنذ دخلت لم تكف عن تقبيل رجلي
وفي مثال آخر نحن نَعْرفُ بأنّ بولس حُيّا بالقبلات في الكنيسةِ المبكّرةِ:
سفر أعمال الرسل
20: 37 و كان بكاء عظيم من الجميع و وقعوا على عنق بولس يقبلونه
وبالطبع، من القبلات الأكثر سوأ للسمعة كَانتْ عندما قبّلَ يهوذا اليسوع لكي يُميّزَه للقبض عليه . وهذا يَظْهرُ للإشارة بِأَنَّ التقبيل كان تحية مشتركة بين اليسوع وتلاميذه.
لوقا
22: 47 و بينما هو يتكلم اذا جمع و الذي يدعى يهوذا احد الاثني عشر يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله
متى
26: 48 و الذي اسلمه اعطاهم علامة قائلا الذي اقبله هو هو امسكوه
مرقس
14: 44 و كان مسلمه قد اعطاهم علامة قائلا الذي اقبله هو هو امسكوه و امضوا به بحرص
فيمكننا معرفة أن التقبيل بين اليسوع وتلاميذه له أهمية خاصة وكَانَ أهمية التقبيل أكثر بكثيرُ مِنْ تحية المصافحةِ.
ولم يقتصر الأمر على التقبيل بل تطورت العلاقة بين يسوع وتلاميذه بالإتكاء على الصدور .... وما خُفى كان أعظم.
يوحنا
20 فَالْتَفَتَ بُطْرُسُ وَنَظَرَ التِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ يَتْبَعُهُ وَهُوَ أَيْضاً الَّذِي اتَّكَأَ عَلَى صَدْرِهِ وَقْتَ الْعَشَاءِ وَقَالَ: « يَا سَيِّدُ مَنْ هُوَ الَّذِي يُسَلِّمُكَ؟»
وقد وصل الأمر إلى إباحة تقبيل الصليب والصور والتماثل وتماثيلِ ماري والقديسون ، فهذه الممارساتِ إستمرّتْ إلى هذا اليومِ بالكنائسِ الأرثذوكسيةِ الكاثوليكية الرومانيةِ والشرقية ، وهذه بدعة مقتبثة من الوثنية الرومانية ، علماً بأن الكتاب المقدس حرم التماثيل والصور ، ولكن لارتباط الوثنية بالمسيحية فقد أهمل المسيحيين تعاليم الناموس .
وقد حَرَمَت الكنيسة استعمال القبلة المقدسة في حالة إصابة احد الأعضاء بمرض معدي مثل التهاب الحنجرة والنزلة الشعبية حادة أو أمراض مُعدية أخرى ... فيُحرم المريض عن القبلة المقدسة لحين شفائه .
وقد ظهرت هذه البدعة بالدين المسيحي في العصور الوسطى و سُميت بـ"القبلة المسيحية" Christian kiss ؛ وهي من طقوس الكنيسة. وقد دعى وأكد هذه القبلة رجال الدين المسيحي بناءٍ على توجيها المُدلس بولس وبطرس الكاذب واليسوع الذي أباح كل ما هو قبيح وتغاصى عن الناموس."
واتَّبع الناس هذا التوجيه الديني ؛ وانتشرت هذه القبلة بين الرجال والنساء على أنها قبلة مقدسة.
واضطرت بعض الدول أن تضع قانونًا للسيطرة على التقبيل المنتشر والذي أشاعته الديانة المسيحية بحجة أنه بلاغ من وحي إلهي والروح القدس :
ففي فرنسا كان أحد القوانين ينصُّ على أن المرأة تكون زانية إذا قبَّلتْ رجلاً غير زوجها!
وفي إيطاليا نصَّ أحد القوانين على أن الرجل الذي يقبِّل امرأة في العَلَن يُجبَر على الزواج منها!
:bulleta1: وقد أوجدت الكنيسة بعد ذلك "قبلة السلام"؛ وهي قبلة الكاهن للمرضى التي تمنح السلام للمريض.
وفي هذا العصر، أصبح التقبيل يمارَس في الغرب بين الجنس الواحد والجنسين علنًا في كثير من المناسبات، كعيد رأس السنة الميلادية في منتصف الليل وفي أعياد الميلاد العادية وفي الوداع والاستقبال لزائر أو مسافر.
وأحيانًا يتم التقبيل بلا مناسبة: على الشاطئ الرملي في أثناء السباحة، وعلى مقعد حديقة عامة، وفي السيارة، وفي المصعد، وفي المطاعم والمدن الترفيهية. فالأمكنة المكشوفة والمغلقة كلها صارت صالحة للتقبيل؛ والناس يمرون بالعشاق المتعانقين بلا توقف أو اكتراث.
اليابان: لم يكن اليابانيون يمارسون التقبيل في حياتهم اليومية، إلى أن اختلطوا بالحضارة الغربية المسيحية الوثنية ، فتعلَّموا كيف يقبِّلون.
الصين: كان الصينيون يعدُّون التقبيل عملاً منافيًا للحشمة والأخلاق، سواء كان في السرِّ أو في العلن. ثم تغيَّرت نظرتهم إلى التقبيل بعد أن رأوا أن الغربيين المسيحيين يدعون إلى ممارسة التقبيل لما فيه من فوائد جنسية واجتماعية.
أوروبا: كان التقبيل في أوروبا إبان العصور الوسطى مستخدَمًا، ولكن في حذر، وفي الخفاء معظمه. وكان موضع القبلة يحدِّد مكانةَ كلٍّ من المقبِّل والمقبَّل: فالقبلة على الخدِّ أو الفم تكون بين المتماثلين في المرتبة الاجتماعية؛ والقبلة على اليد، ثم على الركبة، ثم على الأرض، تعني التفاوت في المرتبة الاجتماعية بالترتيب نحو الأدنى (ومن هنا جاء قولهم: "قبَّل الأرض تحت قدمي السلطان").
لهذا كان من المفترض بأن العاهرة التي قَبلت اليسوع في قدميه تبعاً للتفاوت الاجتماعي كان من المفروض أن تقبل ما تحت قدميه وليس قدميه كما جاء بإنجيل لوقا وما تك طرحة وتوضيحه بموضوع العاهرة واليسوع.
فرنسا: في العصور الوسطى كان التقبيل ذا صفة اجتماعية. وكان الملك لويس الثالث عشر يقبِّل كلَّ امرأة في نورماندي بحجة منحها البركة الملكية!
وقد اشتهرت "القبلة الفرنسية" French kiss بعد ذلك، وهي قبلة اللسان أو "قبلة الروح"، كما تُسمَّى أيضًا؛ وكان يُنظَر إلى فرنسا من خلالها على أنها بلد الجنس.
إنكلترا: في العصور الوسطى كان الفرسان يقبِّل بعضُهم بعضًا قبل البدء بدورات القتال التنافسية.
والقبلة كانت تعني الثقة بالآخر: فالاقتراب والعناق دليل ثقة بأن الآخر لن يعضَّك أو يطعنك.
وكانت القبلة كذلك تعادل البصمة في العقود القانونية، يبصمها المتعاقد في أسفل العقد عند إشارة X. وفي عصر النهضة بقيت قبلة الصداقة. وكان المضيف يشجع ضيفه على تقبيل أفراد أسرته من الشفتين.
أمريكا: في مدينة ديرفيلد بولاية إلِّينويْ، كان المرور يتعطَّل في محطات القطار من جرَّاء تقبيل الزوجات أزواجهم المغادرين.
فخصَّصت الجهات المسؤولة منطقتين في المحطة: منطقة يُسمَح فيها بالتقبيل ، ومنطقة لا يُسمَح فيها بالتقبيل.
وفي مطار نيوأورليانز كُتِبَتْ لافتة بهذا الشأن تقول: "يرجى البدء بقبلات الوداع قبل وقت كافٍ من موعد مغادرة الطائرة"!
وفي واشنطن ، المشهورة بقبلاتها الاجتماعية، كان الرئيس كارتر يقبِّل النساء اللاتي يحطن به، علمًا بأن كارتر ينتمي إلى الطائفة المعمدانية الأكثر محافَظة في أمريكا. ومعظم القبلات في أمريكا لا تستمر أكثر من دقيقة واحدة.
ولهذا نريد أن نوضح إندفاع المسيحيين لتطبيق الكتاب المقدس لإظهار الإيمان بدون تدبر خطأ، ولكن إندفاعهم بجهالة جعلهم يسمحوا للرهبان تقبل زوجاتهم بحجة القبلة المقدسة مما دفع البعض بالهروب من الكنيسة بحجة أن القساوسة والرهبان ضللوا زوار الكنائس وتجاهلوا تناقض بولس في رسالة أفسس والرسالات الأخرى وكذا رسالة تسالونيكي الأولى وتأكيد أن القبلات من الفواحش الشيطانية وشر :-
رسالة أفسس
4: 27 و لا تعطوا ابليس مكانا
رسالة تسالونيكي الأولى
5: 22 امتنعوا عن كل شبه شر
فالقبلات التي يستخدمها الرهبان والقساوسة هي نوع من أنواع الشذوذ وعلى المسيحيين أن يتحرروا برفض الشر كما جاء برسالة بطرس الأولى .
بطرس 1
2: 16 كاحرار و ليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر بل كعبيد الله
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
الأخ الحبيب البتار لقد بدأت أقلق أن يعتقد الزوار أنك كنت قسيس سابق من هذه المواضيع الساخنة
:p018::p018::p018:
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
ياأخي الحبيب : إحنا لسه بنسخن :SMILS171::image5:
فالحمد لله نحن لا نقدم مواضيع منقوله ومكرره ، بل نقدم كل ما هو جديد لم يُطرح من قبل بأي شبكة أخرى
والأقوى من ذلك أننا لا نبني مواضيع من الخيال ، بل كل المواضيع مصادرها مسيحية بحته ومن قبل الكتاب المقدس
وياما في الجراب ياحاوي
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
إيه ده
قبلة مقدسة ، وقربان مقدس ، وزيت مقدس
كله مقدس في مقدس
يعني الراهب يبوس زوجة أي رجل بحجة أنها قبلة مقدسة !!!!!! :p017:
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
باسم الاله الواحد
سامحونى فى الأسلوب و بأختصار كده ...
كاتب هذا الموضوع هو كذاب و أبو الكذب
و كل من قرأ هذا الموضوع و صدق كلام هذا الكاذب فهو أذن شخص بلا عقل
لن أقول أكثر من هذا ...
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
كاتب هذا الموضوع هو كذاب و أبو الكذب
و كل من قرأ هذا الموضوع و صدق كلام هذا الكاذب فهو أذن شخص بلا عقل
لن أقول أكثر من هذا ...
يا أستاذه نادديه
مع تقديرنا لمجهوداتك للدفاع عن دينك المسيحى الملئ بالمتناقضات
الأستاذ البتار أتى بكلام من كتاب تدعونه "مقدسا" وليس كلاما من عنده
إذا
لو وصفتيه بالكب فأنتى تصفين كتابك
وإن كان قصدك أنه "فساد تأويل" ...... رغم وضوح النصوص فيكون عليك مراعاه الإعتذار للسيف البتار عن سوء فهمك لكلامه وتفسير المعنى "رغم وضوحه" ومن فضلك ليس بطريقة "لعل" و "ربما" و "جايز" و ... و ....
أنا شخصيا لا أحتاج لتاويل نص لا يحتمل التأويل ... التاويل الوحيد يكون عن كيفية "تقديس" هذه القبله أيا ما كان مكانها والغرض منها سواء شريف أو غير شريف.
تحياتى
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
باسم الاله الواحد
السلام لك أخى الشرقاوى
البتار كاذب و أبو الكذب
البتار قال بالنص ...
زوار الكنائس المسيحيةَ يلاحظون أن أعضاء الكنيسة من نفس الجنس الواحد يُحيون بعضهم البعض بالقبلات الفم بالفم. قَدْ يَجِد البعض هذا غريباً فيُصدم! ... لأنه يوحي للناظر بالشذوذ
و أسألك أنا ياشرقاوى
ألم تكن تعيش فى الشرقية ؟
هل وجدت أو سمعت أو رأيت شيئا كهذا يحدث فى أى كنيسة فى مصر ؟
و لا تحاول الكذب مثل البتار لأن الحقيقة معروفة
أما بالنسبة لبلاد الفرنجة ...
ألم تسافر اليها مرارا و تكرارا ..
هل وجدت فى الكنائس ما يقوله البتار ؟
أنا أملك عقلا لذا بالطبع مهما قلت أنت أو البتار فلن أصدقك
أما عن القبلة المقدسة المذكورة فى الكتاب المقدس ...
لا أعرف الى متى ستظلوا ترددون الأشاعات ..
لتذهب أى كنيسة و تدخل و قل لى ماذا رأيت ..
هل ترى الرجال أو النساء يقبلون بعضهم فما بفم ؟ ؟ ؟
أرجو أن تتحلى بالصدق و لا تماثل البتار الكذاب أبو الكذب
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
و أسألك أنا ياشرقاوى
ألم تكن تعيش فى الشرقية ؟
هل وجدت أو سمعت أو رأيت شيئا كهذا يحدث فى أى كنيسة فى مصر ؟
و لا تحاول الكذب مثل البتار لأن الحقيقة معروفة
أما بالنسبة لبلاد الفرنجة ...
ألم تسافر اليها مرارا و تكرارا ..
هل وجدت فى الكنائس ما يقوله البتار ؟
أنا أملك عقلا لذا بالطبع مهما قلت أنت أو البتار فلن أصدقك
أما عن القبلة المقدسة المذكورة فى الكتاب المقدس ...
لا أعرف الى متى ستظلوا ترددون الأشاعات ..
لتذهب أى كنيسة و تدخل و قل لى ماذا رأيت ..
يا أستاذه ناديه
برجاء الهدوء قليلا
أولا لم أتعود أن أكذب حتى ولو لمجد الرب
ثانيا لم أرى قبلات مقدسه فى كنائس الشرقيه التى أنعم بثراها حاليا ولا ادرى إن كانت موجوده أم لا لأن المرات التى ذهبت فيها كانت لعزاء أو أفراح ولا أعلم إن كان هناك طقوسا تدعى قبله مقدسه
وفى أوروبا رأيت القبلات المقدسه داخل وخارج الكنائس بل وفى الحانات والنوادى الليليه
أخير لم تشرحى لنا المعنى الصحيح "للقبله المقدسه" وهو الادعى لللفعل بدلا من السباب
وأخيرا (أخر مره) إذا كنتى لن تصدقينى مهما قلت لأنك كما ذكرتى ...... و تملكين عقلا كما إدعيتى ...... فلماذا طلبتى شهادتى؟
أخيرا (أخر مره بجد) برجاء الهدوء والإلتزام بالحوارات بعيدا عن الصغائر والمناوشات (منك أو من غيرك إن وجد)
:zz:
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
أستاذ شرقاوى
أنا أتكلم بهدوء دائما
لا أدرى لماذا تظن دائما أننى أتكلم بعصبية
عموما
بالنسبة للشرقية
العزاء أو الأفراح هى طقوس مسيحية أيضا و واضح من كلامك أنك لم تجد فيها هذه الأكاذيب
أما ان كنت تقصد صلاة القداس الالهى ...
لن أقول لك أذهب و أدخل كنيسة و شاهد القداس لكى لا تظن أننى أريد تنصيرك ...
لكننى فقط أنصحك أن تشاهد صلاة القداس فى عيد الميلاد أو القيامة
بلاش دى ...
أنظر لقناة النيل الثقافية ...
أنها تعرض صلاة القداس كاملة يوم الأحد
لتنظر و لتقل لى ماذا رأيت
بالنسبة لأوروبا ...
ان كانت توجد قبلات فى الكنائس لكنت صورتها يا شرقاوى
لقد كنت شديد الفرح بصور ... كنيسة بارتى ...
معقولة كنت هتفوت لقطة للتقبيل داخل الكنيسة ؟
أم حيائك منعك من التصوير ... ؟
عموما لن أكذبك
سأفترض أن هناك تقبيل فم بفم داخل الكنائس الأوروبية
أقولها أنا لك ... هذا خطأ و منافى للكتاب المقدس ...
ستقول لى لكنهم يفعلون ذلك بايعاز من الكتاب المقدس ؟
أقول لك أنهم كاذبين
لأن القبلة المقدسة تسلمناها من الآباء الرسل ... رسل المسيح
و هى تقبيل الأيدى قبلة مقدسة تعبير عن المحبة الأخوية
أما عن خارج الكنائس فى أوروبا فلا علاقة لى به
هذه تصرفات أفراد لا علاقة لها بالدين
و تعجبت من قولك أيضا أن هناك تقبيل فى ... الحانات و النوادى الليلية ...
غريبة ...
و هل ذهبت الى هذه الأماكن فى أوروبا يا أستاذ شرقاوى ؟
عموما
هل كنت تتوقع أن تجد مثلا شيخا يعظ داخل الحانات و النوادى الليلية ؟
لتذهب الى قاهرة المعز و لتنظر ماذا يحدث فى فنادقها و نواديها الليلية
لقد طلبت شهادتك فعلا لأننى أعلم أنك لا تكذب ... أعتقد هذا ...
لكن لو سألت عن الشمس مثلا ... هل أشرقت اليوم أم لا ؟
فمهما كنت صادقا فلن أصدقك اذا قلت أنها لم تشرق ...
مشاركة: القُبلة المقدسة عار في المسيحية
مالك تتكلمين عما يفعله الناس و تنسين النص ؟؟؟
إذا كان البتار كاذب , و عهدنا به أنه غير ذلك - و كفاك سباب لأعضاء المنتدى و مشرفيه - ,
فكان لزاما عليه أن يأتي بالكذب بين ضفتي الكتاب
و سؤالي
هل كذب البتار على نصوص كتابكم أم أنه أتى بما فيه ؟