قصة جميلة من شاب عبقري

تخيلوا مسلم شديد الإيمان يشك في دينه و يذهب لظلمات الإلحاد بحثا عن دين أخر
و يضع الأديان السماوية تحت النقد العلمي و الأدبي و التاريخي
و يفاجأ أن كل ما عدا الإسلام "كلام فارغ " فيعود لنور الإيمان أقوى و أذكى
ألا تستحق هذه القصة القراءة ؟؟؟

رأيت هذه القصة داخل موقع لم يعطيها الأهمية التي تستحقها , - لكثرة ما في الموقع من موضوعات مهمة جدا , فالموقع بحق عبارة عن كتيبة مدفعة ضد التبشير - فقمت بجمع القصة و أقمت لها موقع كامل منفصل لسهولة الحصول عليها
يهمني أن تقرأوها و تقولوا لي رأيكم

هي على الرابط التالي

http://www.freewebs.com/whymuslim/

شكلها هتكون مشوقة جدا

لا حرمنا الله من هداياك

الحكاية ان التوراه فيها منهج حياه..اما الانجيل مافيهوش منهج.. ده فيه وجدانيات ايمان.. يعنى لوحده ماينفعش للمعيشه ولما المسيحين انتبهوا للموضوع ده.. حطوهم على بعض.. عشان كده تلاحظوا ان ربنا دائما يقول.. "وعندهم التوراه".. عشان فيها فعلا أحكام و مناهج..وده نقطة سابقة لأوانها عرفتها بعدين..ّ



نحن نعلم أن القرآن ملئ بالمعجزات من جميع الأنواع وفى جميع النواحى.. بس زمان.. كان الجانب اللغوى.. هو الجانب الوحيد المدرك من الاعجاز القرآنى
يسلموا أخي سعد على هذه القصة الروعة
وحكمل معك بعد ما أكمل القصة

:zz:

شاب فعلا ماشاء الله عليه

فعلا طلعت قصة مشوقة جدا زي ما توقعت

ربنا يبارك فيه ويثبت قلبه على الايمان

شفتوا يا جماعة ان الانسان لما بيستخدم عقله ربنا بيهديه للسبيل القويم ازاي ويسكن الطمأنينة في قلبه؟

:zz:

الحمد لله أنها أعجبتكم

أرجو أن تكملوها , ثم نتناقش فيها
ففيها من نقاط الضعف و القوة , ما يجب علينا أن نتدارسها
القصة حقيقة خارجة من قلب الشاب لذلك تدخل قلوبنا

اسجل المرور لحين قراءة الموضوع

القصه قرأتها و خلصتها كمان,,,,,,, شىء فعلا رائع بيتكلم بأسلوب عفوى و لكن ذكى جدااااااااااااا. للاسف اذا استعمل النصارى عقولهم ( اشك طبعا ) لعرفوا الحق. لكن لى سؤال للاعضاء. هل من الممكن ان جمبع الكهنه و المتبحرون فى العلم من النصارى لايعرفون الحق ؟؟ مش ممكن. طيب ليه ماشيين فى ضلالهم ؟؟؟

"هل من الممكن ان جمبع الكهنه و المتبحرون فى العلم من النصارى لايعرفون الحق ?"

هم يعرفون أن ما عندهم باطل و لكن لا يعرفون أين الحق
لا يوجد قسيس أو كاهن أو بطريرك لا يعرف أن لوقا لم يكتب إنجيل لوقا
و أن متى لم يكتب إنجيل متى و أن مرقس لم يكتب إنجيل مرقس و أن يوحنا لم يكتب إنجيل يوحنا كما أنهم يعرفون أن هناك أخرون من الحواريين كتبوا أناجيل غير موجودة الآن
و لكنهم لا يستطيعون أن يقولوا هذا لشعبهم و إلا تزعزعت العقيدة و أنهارت المؤسسة المسيحية من تحت أقدامهم و هي التي جعلت منهم شخصيات ذات حيثية


أما ما لا يعرفون هو أن يخافوا مقام ربهم و لا يعرفون أن ما عند الله خير و أبقى

لا يوجد من قرأ القصة إلا الأخ عبدالله المصري ؟؟؟؟؟

كنت أود أن نتناقش جميعا فيما ورد فيها