مكتبه الاسكندريه بين الاسلام والمسيحيه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
منذ ايام وقعت عيني من جديد علي شبهه ان المسلمين هم من احرق مكتبه الاسكندريه ومع ان هذه الشبهه قد رد عليه باسلوب علمي وجميل وانتهت لكل ذو عقل الا انني احببت ان اوضح للجميع مدي التناقض والتخبط لدي النصاري وتحضرني فقط كلمه قبل البدايه
الا والله الذي لا اله الا هو ما رمونا بسئ وقبيح الا وعندهم موثق ومؤكد ما هو اسؤ واقبح وما نسبوا لانفسهم حسن وجميل الا وعندنا في الاسلام اجمل واحسن
هؤلاء قوم جهلوا حتي تاريخهم فما العيب ان يجهلوا كل شئ عن الاسلام , ولكن المنطق الغريب العجيب هو البحث الدؤوب المتواصل عن اي شئ يشين الاسلام
فهل وجدوا ؟؟؟
لان التاريخ وممن يطلق عليهم الحياد في تدوين وكتابه التاريخ لا تجد عندهم الا الحديث عن الاسلام بكل انبهار واعجاب وعن حضاره كانت الاولي في السبق لكل فضيله , حضاره قامت علي احترام الانسان وعقله باعتباره خليفه الله في ارضه
ستجد معظم شبهات النصاري حول الاحاديث الضعيف والمكذوبه والروايات المدسوسه اما في التاريخ فهم يبحثون عن انصاف المؤرخين و لن يجدوا شئ ايضا
المهم موضوع مكتبه الاسكندريه
يتبع ان شاء الله