شبهة احترت في الرد عليها...
هل صحيح أن الإسلام يجيز للرجل الدخول على الأمة رغماً عنها؟؟؟
قرأت في أحد الفتاوى: (والجارية إذا كانت ملك يمين، فالمالك يجوز له الدخول بها بدون عقد زواج، لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها، لأنها من جملة أملاكه).
و بصراحة تضايقت بشدة.
فالإسلام كان دائماً أكثر دين حثّ على احترام كرامة الإنسان، فأين كرامة الأمة هنا؟؟ ألا يعتبر هذا اغتصاباً؟؟






















"من أعتق رقبة مسلمة أعتق الله بكل عضو منه عضوا من النار ، حتى فرجه بفرجه"
عنا كل خَيِّر) هذا

إنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) 



المفضلات