بسم الله الرحمن الرحيم




الزملاء الأفاضل أهلا و مرحباً





كثيراً عندما نذكر الأخطاء في الكتاب المقدس العلمية و التاريخية و التناقضات يطالعنا الرد الاتي



""الكتاب المقدس كتاب روحي و ليس تاريخيا أو جغرافياً""



و "كان يخاطب عقول الذين كانوا في هذا الوقت"



حسنا موافق أن الكتاب الديني هو روحي بالدرجة الأولى



ولكن.....



ما الحكمة من ذكر أمور طبيعية و علمية إذا كانت خطأ



فالأمر من ثلاث:



إذا كانت صحيحة : فالله يقول لي هذا كتابي الذي أوحيت و الدليل على ذلك أني أذكر لك ما لا يعلم أحد



إذا لم يكن هناك كلام علمي : فالكتاب أصله روحانيات و لا خلاف في ذلك



إذا كانت خاطئة:؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



ماذا استفدت؟؟

ما الحكمة من كلام الله هنا ؟؟ ما الرسالة التي يريد توصيلها لي؟؟



وإذا كان الرد عن مفهوم الوحي في المسيحية و ما إلى ذلك

فهل يكتب الكتبة في كلام الله ما يريدون و اعتقاداتهم التي لا تقدم بل تؤخر؟؟

بانتظار مشاركاتكم بكل موضوعية