وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدقت بما نقلت عن اليهودِ واسمُ المسيحِ الدجالِ عند اليهودِ :
المسيح بن داوود لعنهُ اللهُ تعالى ،
فيجب على من يسمع ـ مثلا ـ النشرات الإخبارية بأجهزة الإعلام المختلفة المرئية والمسموعة و...إلخ أنه إذا سمع هذا الاسم فليعرف ان المراد
بالمسيحِ بن داوودِ هو نفسه المسيخِ الدجال ـ لعنه الله ـ .
وهو خارج ـ لعنه اللهُ تعالى ـ من أرض خراسان كما نصت رواية الإمام مسلم
:radia-icon: .
وهو أى المسيخ الدجالِ ـ لعنه الله تعالى ـ سيكون رجلا لا امرأة شاب لا عجوز لونه احمر لا أبيض ولا أسمر قصير لا طويل مكتوب بين عينيه كافر او هذه الحروف الثلاثة : ك ف ر بنص رواية مسلم :radia-icon: عينه اليمين ممسوحة كالخدين او هى كالعنبة المطفية وعينه اليسرى مغطاه بجلدة عليها نوعا ما اى ليست عيناه الشمال مغطاة كاملة وهو عريض الكتفين والصدر يمينا وشمالا ومن الأمام مرتفع الصدر كذالك وظهره محنى بعض الشيئ فإذا مشى كانه يتكفأ ويبدوا وهو يمشى ايضا كأنَّ به عرج يسير وهو رجل قوىّ جدا وسريع جدا وله خوارق لم يعط مثلها من البشر مثله [ولعلى أُفرِدُ له موضوعاً خاصاً للأهمية القصوى بخبر قل من يذكره عنه لعنه الله تعالى] فالكلام كثير، لكن اللهَ ليسَ بأعور ولن نرى ربنا إلا بعد موتنا إما بأرض المحشر والمنشرِ أو الجنة او كليهما واللهُ المستعانُ .
وهم أى بنى صهيون فعلا ينتظرونه ويجهزون له بأشياء كثيرة كان منها احتلال العراق وأفغانستان ومساعدة إيران نوويا إذ أن البائع لجهزة الطرد المركزى اللازمة لتصنيع السلاح النووى هى دولة اسرائيل وقد رأيت هذا شخصيا من مسؤوليين رفيعى المستوى من الدولتين العبرية والإيرانية كان من الأخيرة الرئيس أحمدى نجاد هذا وما حزبُ اللهِ بهذا المُعَرَفِ وأفعالهم إلا سيناريوا طويل كبير جدا ستبديه لنا الأيام .
ستبدى لكَ الأيام ما كنت جاهلا = ويأتيك من الأخبار بما لم تُزَودِ
وأشد الأعداء هم المنافقين
" ... همُ العدو فاحذرهم قاتلهم الله ...".
والكلام يطول فى هذا،
وكذا يُجهزون لكل هذا بنحو
دار عمليات اليوم الآخر !!! ويطول شرح هذا .
وكذا
بالدرع الصاروخية حول العالم ! وهذا ايضا يطول .
لكن المخرج الوحيد من كلِ هذا هو : مدى تمسكِ الإنسانِ بالقرانِ والسنة بفهم سبيل المؤمنين وهم : النبى
وأصحابه ومن اتبع هذا الفهم . والله المستعانُ .فالحمد للهِ بدئا ومنتهاً له الملك فى الأولى والآخرة .
المفضلات