بداية القصة
طفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم
لو كانت صاحبة هذه الصورة طفلة فلسطينية لقامت الدنيا ولم تقعد وهي تتحدث عن وحشية الفلسطينيين والعرب والمسلمين الذين يعلمون أطفالهم القتل وسفك الدماء..
لكنها - يا سادة- لطفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم.. وهذه الدعوة لا تدل إلا على ذروة الإنسانية..
إنسانية الغرب التي تنظر للعرب على أنهم أدنى بكثير من الحيوان
وهذه الرسالة

Click this bar to view the full image.

وقد كان هذا الطفل اول من استلم الرساله

هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.

وهذا ايضا استلمها

وهذا

وهؤلاء الاطفال ايضا وصلتهم الراسله

وهؤلاء

هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.

وهذا الطفل ايضا

Click this bar to view the full image.
وهذه المراه كان لها نصيب من الرساله

هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.
وهؤلاء

Click this bar to view the full image.

وهذا الطفل ايضا

وهذا

وهذه ايضا

وهذا

هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.

وهؤلاء

Click this bar to view the full image.

وهؤلاء جميعهم استلموها ايضا

Click this bar to view the full image.

وهذا

Click this bar to view the full image.

وهذا

Click this bar to view the full image.

وهذه

Click this bar to view the full image.

وهذا

هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.

وهذا

Click this bar to view the full image.

وشكرا لكل العالم ولكل العرب الذين سكتوا عن مجرد
التنديد "
ب اخلاص
اين العالم اين من يسمو بحقوق الانسان
الم يرو هذه المناظر
حسبى الله ونعم الوكيل
انا اسفه جداا لتقل الصور
ولاكنى كا طفله تاثرت جدا جدا بها واردت نقلها لترو معى وحشية مايحدث للاطفال
دون زنب يرتكبوه
الى كل مايدخل الموضوع ويرى الصور عذرا اقبلو اسفى على نقل الصور
لاحول ولاقوة الابالله
اللهم انصر اخواننا المسلمين في كل بقاع الارض
تخيّل أخي القارئ زائراً كُنت او عضواً
هذا هو الوضع و هذا هو المصير الذي نمضي اليه ..
فلنقل لا في وجه الظلم ..
فالسكوت عن الحق شيطان اخرس !!
السكوت يشعرنا بالذل
فيما نحن لسنا كذلك؟
فيما مضى كان اسلافنا ينتصرون في غزواتهم و هم بالمئات او بالالوف ..
الان مئات الملايين .. و نقف صامتين
غير قادرين على ان نحرك قيد أنمله ..
كم هو الضعف الذي نعانيه؟
و كم هو الألم الذي يحتوينا؟
و كم هو الذل الذي اطبق علينا عنّوة؟
و كم نحن مقيدون لا نفكر الا بأنفسنا ؟
كم نحن انانيون ؟
أي نعيم و أي حياة ننعم بها و الاخرون يُقصفون ليل نهار؟
لا ينامون لساعه ليس خوفاً من سقوط صاروخ يرديهم قتلاء!!
فهم اعتادوا ذلك ..,
لكن ارقاً من صمتنا الذي اصبح عاراً ؛
اصبح غير مبرر ؛
اصبح لا مسؤول !!
و إلى متى هذا الحال ؟
المفضلات