رسالة عاجلة ((((هذا لا يرضي النَّبي ))))

[محموداحمد]

حال المسلمين اليوم لا يرضي النَّبي

الاخوة والاخوات فى جميع المنتديات الاسلامية

الرجاء نشر هذه الرسالة فى جميع المنتديات الاسلامية

كيف هان عليكم النبى وتدخلون المنتديات القذرة النصرانية

لترو وتسمعوا فيها اقذر الشتام والسباب للنبى من اشخاص اقل ما يقال فى حقهم

انهم همجاشخاص تربو على الجنس ونشيد الانشاد وحزقيال

اشخاص اتهموا جميع الانبياء بلا استسناء بالزنا

كيف لكم ان ترو ام المومنين عاشة :radia-icon:تهان فى منتدياتهم القذرة

وانتم بلا خجل تحاوروهم وتناظروهم فى مذابلهم هذه ام المومنين تهان وانتم

تحاورون وتجادلون كيف ولا يوجد ادنى احترام لرموزنا الدينية ومع ذلك لا يجروا

احد من المسلمين على سب السيد المسيح عليه السلام

كيف جاتك كرامة لتحاور شخص كل متعتة اهانة النبى وال البيت الكرام

فلو كانت امك او اختك المهانة لكنت كسرت الكمبيوتر فما بالك بالنبى

الم تقرا القران وماذا يقول لك اقرا وتدبر

((((َقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً ))))

((((وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }))))

((( زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا ۘ وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (212)البقرة)))

ومن الان فصاعدا كل من يدخل المنتديات النصرانية فهو ليس اقل جرما ومشارك

فى اهانة سيد المرسلين

من يريد ان يناظرنا فلياتى الى منتدياتنا ونحن على اتم الاستعداد الى نسف العقيدة

النصرانية من الاساس بكل ادب واحترام

هذا لا يرضي النَّبي

[محمد رسولى]

السلام عليكم
جزاك الله كل خير

[ناصر الرسول]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيى أخى الفاضل غيرتك الشديدة على الله ورسوله والإسلام والمسلمين
وكلنا غيور عليهم يا أخى
لكن إسمح لى أخى الكريم بالإختلاف معك بعض الشىء فى الرأى
والإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية

1- كيف سندعو النصارى إلى دين الحق إن لم نذهب إلى هذه المنتديات (أقصد المراحيض النصرانية القذرة) ؟؟؟
2- كيف سنطلع على عقيدتهم وأفكارهم ومعتقداتهم لنفندها لهم ؟؟؟
3- كيف سنعلم مؤامراتهم وكيدهم للإسلام وتلفيقهم الإفتراءات على الله و القرآن والرسول ؟؟
4- هل تعلم كم تحمل الرسول من أذى وإهانات فى سبيل الدعوة ونشر كلمة الله وكم تحمل الصحابة من بعده ؟؟؟
5- هل معنى دخول أحد من الإخوة إلى هذه المراحيض بهدف الدعوة والعلم بمؤامراتهم للرد عليها -تطبيقا لمبدأ (إعرف عدوك)- وقراءاته لهذه الإهانات أنه موافق عليها أو مبسوط منها ؟؟!!!!!
6- ماذا تتوقع من أناس كافرين حاقدين على الإسلام والمسلمين ؟؟؟؟

إننى معك يا أخى أنه لا يجوز دخول المراحيض النصرانية إلا لهذا الهدف ولمن كان متمكنا من دينه قادرا على مناظرتهم أما من يدخل لمجرد الفرفشة وتمضية الوقت فهو شريك فى الإثم والذنب فالأعمال بالنيات ولكل امرىء ما نوى
إن الله تعالى فى كتابه العزيز يقول (َوقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً )
(وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )

نزلت هذه الآيات فى المنافقين الذين يبطنون الكفر ويظهرون الإسلام وهم مع المشركين قلبا وعقيدة وهم أشد خطرا على الإسلام من المشركين والكافرين والملحدين.

أما من جاء إلى منتديات الإسلام سائلا فلا يسمح له إطلاقا بتخطى هذا الخط الأحمر
(الإساءة إلى جميع ما نؤمن به كمسلمين : الله تعالى وملائكته وكتبه ورسله والعقيدة الإسلامية)
ومن تجاوز هذا الخط الأحمر من الخنازير يتم الرد عليه بكل عنف وشدة وتحذف مشاركته فوراويلقى به فى مزبلة المنتدى.

لكن هب أنك ذهبت تدعو شخصا مشركا إلى الإسلام فى بيته وحينما بدأت تحاوره وبين لك هذه الأقوال التى أطعمته إياها الكنيسة وغرستها فى عقله فثرت عليه وضربته وشتمته إنتقاما لله ورسوله
وقمت فورا من الجلسة فكيف ستدعوه إلى الإسلام ؟؟ وكيف سيقتنع بالإسلام ؟؟؟

أما حينما يأتى هو إلى بيتك سائلا فيتوجب عليه فى هذه الحالة إحترام المكان الذى هو فيه والسير وفق أنظمته وقوانينه.

أخى الكريم : بالنسبة إلى الدعاة والمناظرين فإن دخول هذه المراحيض هى شر لا بد منه لإقامة الحجة والإقناع فهل هؤلاء المناظرين حماهم الله وأيدهم بنصره هم شركاء فى الإثم ؟؟؟؟؟ وهل هذا الكلام القذر الذى يرونه ويسمعونه هناك عن الله والرسول وأهل بيته والقرآن يرضيهم ؟؟؟؟
هل سكوتهم علامة رضا وقبول ؟؟؟؟؟
بالطبع لا يا أخى ولكنها حيلة النصارى حين ينحصرون فى الأسئلة فيسبون ويشتمون حتى تأخذ الغيرة والغضب لله بقلب المسلم وعقله فيترك المنتدى (المرحاض) ساخطا من فظاعة ما يسمع ويرى فيقولون ساعتها لقد إنسحب ولم يدر كيف يرد على حجتنا و أفحمناه !!!!!

وهذه حيلة قديمة ومعروفة بل ربما هى الحيلة الوحيدة للهروب من فخ السؤال العسير

شكرا أخى لمشاركتك وبارك الله فيك

[فداء الرسول]

اقتباس

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيى أخى الفاضل غيرتك الشديدة على الله ورسوله والإسلام والمسلمين
وكلنا غيور عليهم يا أخى
لكن إسمح لى أخى الكريم بالإختلاف معك بعض الشىء فى الرأى
والإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية

1- كيف سندعو النصارى إلى دين الحق إن لم نذهب إلى هذه المنتديات (أقصد المراحيض النصرانية القذرة) ؟؟؟
2- كيف سنطلع على عقيدتهم وأفكارهم ومعتقداتهم لنفندها لهم ؟؟؟
3- كيف سنعلم مؤامراتهم وكيدهم للإسلام وتلفيقهم الإفتراءات على الله و القرآن والرسول ؟؟
4- هل تعلم كم تحمل الرسول من أذى وإهانات فى سبيل الدعوة ونشر كلمة الله وكم تحمل الصحابة من بعده ؟؟؟
5- هل معنى دخول أحد من الإخوة إلى هذه المراحيض بهدف الدعوة والعلم بمؤامراتهم للرد عليها -تطبيقا لمبدأ (إعرف عدوك)- وقراءاته لهذه الإهانات أنه موافق عليها أو مبسوط منها ؟؟!!!!!
6- ماذا تتوقع من أناس كافرين حاقدين على الإسلام والمسلمين ؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمحلي لي ان اعارضك ، فما دعا له اخونا ما ذكره الله عز في علاه

قال الله جل وعلا: (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِى ٱلْكِتَـٰبِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ ءايَـٰتِ ٱللَّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِى حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مّثْلُهُمْ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلْمُنَـٰفِقِينَ وَٱلْكَـٰفِرِينَ فِى جَهَنَّمَ جَمِيعاً) [النساء:140].

جزاكم الله خيرا

[محموداحمد]

اقتباس

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيى أخى الفاضل غيرتك الشديدة على الله ورسوله والإسلام والمسلمين
وكلنا غيور عليهم يا أخى
لكن إسمح لى أخى الكريم بالإختلاف معك بعض الشىء فى الرأى
والإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية

1- كيف سندعو النصارى إلى دين الحق إن لم نذهب إلى هذه المنتديات (أقصد المراحيض النصرانية القذرة) ؟؟؟
2- كيف سنطلع على عقيدتهم وأفكارهم ومعتقداتهم لنفندها لهم ؟؟؟
3- كيف سنعلم مؤامراتهم وكيدهم للإسلام وتلفيقهم الإفتراءات على الله و القرآن والرسول ؟؟
4- هل تعلم كم تحمل الرسول من أذى وإهانات فى سبيل الدعوة ونشر كلمة الله وكم تحمل الصحابة من بعده ؟؟؟
5- هل معنى دخول أحد من الإخوة إلى هذه المراحيض بهدف الدعوة والعلم بمؤامراتهم للرد عليها -تطبيقا لمبدأ (إعرف عدوك)- وقراءاته لهذه الإهانات أنه موافق عليها أو مبسوط منها ؟؟!!!!!
6- ماذا تتوقع من أناس كافرين حاقدين على الإسلام والمسلمين ؟؟؟؟

إننى معك يا أخى أنه لا يجوز دخول المراحيض النصرانية إلا لهذا الهدف ولمن كان متمكنا من دينه قادرا على مناظرتهم أما من يدخل لمجرد الفرفشة وتمضية الوقت فهو شريك فى الإثم والذنب فالأعمال بالنيات ولكل امرىء ما نوى
إن الله تعالى فى كتابه العزيز يقول (َوقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً )
(وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )

نزلت هذه الآيات فى المنافقين الذين يبطنون الكفر ويظهرون الإسلام وهم مع المشركين قلبا وعقيدة وهم أشد خطرا على الإسلام من المشركين والكافرين والملحدين.

أما من جاء إلى منتديات الإسلام سائلا فلا يسمح له إطلاقا بتخطى هذا الخط الأحمر
(الإساءة إلى جميع ما نؤمن به كمسلمين : الله تعالى وملائكته وكتبه ورسله والعقيدة الإسلامية)
ومن تجاوز هذا الخط الأحمر من الخنازير يتم الرد عليه بكل عنف وشدة وتحذف مشاركته فوراويلقى به فى مزبلة المنتدى.

لكن هب أنك ذهبت تدعو شخصا مشركا إلى الإسلام فى بيته وحينما بدأت تحاوره وبين لك هذه الأقوال التى أطعمته إياها الكنيسة وغرستها فى عقله فثرت عليه وضربته وشتمته إنتقاما لله ورسوله
وقمت فورا من الجلسة فكيف ستدعوه إلى الإسلام ؟؟ وكيف سيقتنع بالإسلام ؟؟؟

أما حينما يأتى هو إلى بيتك سائلا فيتوجب عليه فى هذه الحالة إحترام المكان الذى هو فيه والسير وفق أنظمته وقوانينه.

أخى الكريم : بالنسبة إلى الدعاة والمناظرين فإن دخول هذه المراحيض هى شر لا بد منه لإقامة الحجة والإقناع فهل هؤلاء المناظرين حماهم الله وأيدهم بنصره هم شركاء فى الإثم ؟؟؟؟؟ وهل هذا الكلام القذر الذى يرونه ويسمعونه هناك عن الله والرسول وأهل بيته والقرآن يرضيهم ؟؟؟؟
هل سكوتهم علامة رضا وقبول ؟؟؟؟؟
بالطبع لا يا أخى ولكنها حيلة النصارى حين ينحصرون فى الأسئلة فيسبون ويشتمون حتى تأخذ الغيرة والغضب لله بقلب المسلم وعقله فيترك المنتدى (المرحاض) ساخطا من فظاعة ما يسمع ويرى فيقولون ساعتها لقد إنسحب ولم يدر كيف يرد على حجتنا و أفحمناه !!!!!

وهذه حيلة قديمة ومعروفة بل ربما هى الحيلة الوحيدة للهروب من فخ السؤال العسير

شكرا أخى لمشاركتك وبارك الله فيك

لا ياخى الفاضل انا متمسك برائى ان كل من يدخل تلك المراحيض

يجلب بيدة السباب الى النبى وان كنت تريد معرفة موامرات النصارى فانى ساخبرك

بواحدة من المفاجات

النبى قال اكثرهم مودة الى المسلمين فى زمانة اما الان فكرههم لنا اكثر من

كراهية اليهود للمسلمين

فهذا تجدة فى اعينهم الان

اما دخولك لتلك المراحيض فانك مذنب فى حق النبى وال البيت

من يريد انا يحاورنا ياتى لنا نحن لسنا متهمين حتى نجرى وراهم بل هم المتهمين

بتحريف الكتاب ( المقدس )

ذنب الاساءة الى النبى سيتحملها كل فرد يدخل تلك المزابل

[الحاجه]

[ناصر الرسول]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل
يبدو أنك لم تقرأ رسالتى بتمعن وتفهم
عموما حضرتك حر فى رأيك لكن ليس من حقك أن تعمم على الكل-فحضرتك لست بجهة فتوى- أو أن تقول لى شخصيا (أنت مذنب) !!!
فما أدراك بنيتى يا أخى ... سامحك الله
لقد أمرنا بسؤال أهل الذكر إن كنا لا نعلم
أرسل لحضرتك نقلا عن موقع Islam online هذه الرسالة التى لا يختلف مضمونها كثيرا عما ذكرته فى مشاركتى

Moslem Online
03-01-2008, 11:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤال:هناك موقع نصراني يبث شبهات كثيرة حول الإسلام وشرائع الإسلام ، وأقوم - بفضل الله - برد هذه الشبهات من خلال المواقع الإسلامية ، ومواقع الرد على الشبهات ، ويقومون في هذا المنتدى بسب الرسول صلى الله عليه وسلم ، فهل أكمل في هذا المنتدى في رد شبهاتهم بفضل الله ؟ أم إذا بقيت في المنتدى ينطبق عليَّ قول الله تعالى ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ) سورة النساء ( 140 ) ، ( وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) سورة الأنعام ( 68 ) ؟ .

الجواب:
الحمد لله
نشكر لك أخي الفاضل غيْرتك على دين الله ، ونثمِّن موقفك في الدفاع عنه ضد أعدائه من المشككين ، ولكن لا يمنعنا هذا من نصحك وتوجيهك لما فيه الخير لك ولدين الله تعالى الذي تغار عليه .
وهذه النصيحة تتلخص في عدم الدخول في معترك الشبهات والردود عليها إلا بعد أن تتقوى معرفتك بأحكام الإسلام وشرائعه ، ويتقوى إيمانك ويقينك ، وليس هذا من باب الاستحباب بل هو واجب في حقك ، وفي حق كل من يدخل في معترك الشبهات والردود على أهل البدع والضلال والأديان المحرَّفة ، وفي هذا الأمر عدة فوائد مهمة :
1. الحفاظ على دين الله وشريعته من المتحمسين الذين ليس عندهم زاد علمي ، فترى الشبهة التي يطرحهما أعداء الدين غير التي يردون عليها ، وترى – أحياناً أخرى – الرد ضعيفاً يقوِّي الباطل ويُضعف الحق .
2. الحفاظ على المسلمين المتحمسين لتلك الردود من الانجراف وراء الشبهة وأهلها ، فكثير من الداخلين في هذا المعترك يدخلون بزاد قليل ، فتخطف الشبهةُ قلوبَهم ، ولا يجد لها جواباً عنده ، فيحار ، ويتشكك ، كما أن كثرة النظر في الشبهات تُضعف القلب .
قال ابن القيم رحمه الله :
وقال لي شيخ الإسلام رضي الله عنه - وقد جعلت أورد عليه إيراداً بعد إيرادٍ - :
" لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة ، فيتشربها ، فلا ينضح إلا بها ، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ، ولا تستقر فيها ، فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته ، وإلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات " أو كما قال .
فما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك .
" مفتاح دار السعادة " ( 1 / 140 ) .
ونقل الإمام الذهبي رحمه الله عن سفيان الثوري رحمه الله قولَه :
" من سمع ببدعة فلا يحكها لجلسائه ، لا يلقها في قلوبهم " .
فعلَّق عليه بقوله :
قلت : أكثر أئمة السلف على هذا التحذير ، يروْن أن القلوب ضعيفة ، والشُّبَه خطَّافة .
" سير أعلام النبلاء " ( 7 / 261 ) .
3. الحفاظ على الوقت وعدم إهداره مع المعاندين والجاحدين ، وعدم إهدار الوقت في باب واحد من العلم يجب أن يسبقه أبواب ، فلا يصلح الرد على أولئك الطاعنين في الدين إلا بعد الإلمام بالقرآن ، وصحيح السنَّة ، وهذا يستغرق من الطالب وقتاً طويلاً ، فبعض الشبهات الرد عليها من باب اللغة ، وبعضها من باب التفسير ، وأخرى من باب الحديث ، وأخرى من باب المنطق ، فأين المبتدئ المتحمس من هذا كله ؟! .
4. اختيار الطريقة المناسبة للدعوة ، فالدعوة إلى الله تحتاج لعلمٍ من الداعي ، وتحتاج لحكمة حتى يضع الأمور في مكانها المناسب ، فمن المدعوين من يكون هيناً ليِّناً قريباً للحق ، ومنهم من يكون معانداً ، فيحتاج الداعي لسلوك الطريق المناسبة مع كل واحدٍ من هؤلاء ، بالغلظة مع قوم ، وباللين والرقة مع آخرين .
قال الله تعالى : ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) النحل/125 ، وقال سبحانه ( : وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ) العنكبوت/46 .
فكيف سيعرف المبتدئ الطريقة المناسبة للتعامل مع هؤلاء ؟ وكيف سيسلكها ؟ ومتى سيتوقف عنها ؟ كل ذلك يحتاج لأن يكون الداعي على قدر من العلم والحكمة ، وهذا ما لا يوجد في غالب المتحمسين المبتدئين .
ومنه يُعرف جواب سؤال الأخ الفاضل : هل يبقى في المنتدى مع رؤيته لسب الله تعالى ورسوله ودينه أم يخرج ؟ وهل ينطبق عليه ما ذكره من الآيات القرآنية في صلب السؤال ؟ .
ليس على ذلك جواب محدَّد ، إلا أن نعرف حال المنتدى ، وحال الداعي ، وحال الشبهات ، وهل يُسمح له بالرد والتعقب ، أم يقرأ فقط ولا يشارك ؟ إن معرفة هذه الأحوال تكوِّن فكرة عن الجواب اللائق المناسب .
وقد رأينا بعض إخواننا المتحمسين للدعوة يدخل غرف الزنادقة في " البال توك " الذين يسبون الصحابة ويكفرونهم ، ويؤذون المسلمين بفحش كلامهم ، وهم مع هذا يمنعون الأخ المسلم الداعية من أن يعلِّق بلسانه ، بل ولا يكتب ببنانه ! فأي وجه في بقائه بتلك الغرف الفاسدة ؟ إنه هنا ينطبق عليه ما ذُكر من الآيات في السؤال ، وهذا بخلاف من استمع ليجمع أقوالهم ويوثقها ، أو من استمع ليُفسَح له المجال في الرد عليها ، فمثل هذا لا ينطبق عليه ما ذُكر من الآيات القرآنية في السؤال .
وهذه وصية جامعة ، نسأل الله أن ينفع بها :
قال الشيخ العثيمين :
لا يجوز للإنسان أن يقرأ كتاباً مضلاً من كتب اليهود ، أو النصارى ، أو المشركين ، أو أهل البدع ؛ إلا إذا كان عنده رصيد قوي يمكن أن يتحصن به ، وأما إذا كان مبتدئاً في القراءة : فلا يجوز له أن يبدأ بقراءة هذه الكتب الباطلة ؛ لأنه ربما تأثر بما فيها من الباطل ، فهؤلاء ننصحهم بأن يتركوا هذه الكتب ، حتى يحصنوا أنفسهم بالعلوم الشرعية الصحيحة قبل أن يدخلوا في هذه الكتب المضلة ، فالإنسان إذا أراد أن يتحصن من السيل : أخذ في بناء السدود والمصارف قبل مجيء السيل ، لا يفعل ذلك بعد مجيئه ، فنقول : أولاً : حصنوا أنفسكم بمعرفة الشريعة ، واغرسوها في قلوبكم ، حتى إذا تمكنتم : فلا بأس أن تقرءوا ، لتردوا على شبهات القوم وأباطيلهم .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 47 / السؤال رقم 7 ) .

وشكرا جزيلا لك يا أخى فى الله

[ronya]

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل محمود أحمد

[محموداحمد]

اقتباس

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل
يبدو أنك لم تقرأ رسالتى بتمعن وتفهم
عموما حضرتك حر فى رأيك لكن ليس من حقك أن تعمم على الكل-فحضرتك لست بجهة فتوى- أو أن تقول لى شخصيا (أنت مذنب) !!!
فما أدراك بنيتى يا أخى ... سامحك الله
لقد أمرنا بسؤال أهل الذكر إن كنا لا نعلم
أرسل لحضرتك نقلا عن موقع Islam online هذه الرسالة التى لا يختلف مضمونها كثيرا عما ذكرته فى مشاركتى

Moslem Online
03-01-2008, 11:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤال:هناك موقع نصراني يبث شبهات كثيرة حول الإسلام وشرائع الإسلام ، وأقوم - بفضل الله - برد هذه الشبهات من خلال المواقع الإسلامية ، ومواقع الرد على الشبهات ، ويقومون في هذا المنتدى بسب الرسول صلى الله عليه وسلم ، فهل أكمل في هذا المنتدى في رد شبهاتهم بفضل الله ؟ أم إذا بقيت في المنتدى ينطبق عليَّ قول الله تعالى ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ) سورة النساء ( 140 ) ، ( وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) سورة الأنعام ( 68 ) ؟ .

الجواب:
الحمد لله
نشكر لك أخي الفاضل غيْرتك على دين الله ، ونثمِّن موقفك في الدفاع عنه ضد أعدائه من المشككين ، ولكن لا يمنعنا هذا من نصحك وتوجيهك لما فيه الخير لك ولدين الله تعالى الذي تغار عليه .
وهذه النصيحة تتلخص في عدم الدخول في معترك الشبهات والردود عليها إلا بعد أن تتقوى معرفتك بأحكام الإسلام وشرائعه ، ويتقوى إيمانك ويقينك ، وليس هذا من باب الاستحباب بل هو واجب في حقك ، وفي حق كل من يدخل في معترك الشبهات والردود على أهل البدع والضلال والأديان المحرَّفة ، وفي هذا الأمر عدة فوائد مهمة :
1. الحفاظ على دين الله وشريعته من المتحمسين الذين ليس عندهم زاد علمي ، فترى الشبهة التي يطرحهما أعداء الدين غير التي يردون عليها ، وترى – أحياناً أخرى – الرد ضعيفاً يقوِّي الباطل ويُضعف الحق .
2. الحفاظ على المسلمين المتحمسين لتلك الردود من الانجراف وراء الشبهة وأهلها ، فكثير من الداخلين في هذا المعترك يدخلون بزاد قليل ، فتخطف الشبهةُ قلوبَهم ، ولا يجد لها جواباً عنده ، فيحار ، ويتشكك ، كما أن كثرة النظر في الشبهات تُضعف القلب .
قال ابن القيم رحمه الله :
وقال لي شيخ الإسلام رضي الله عنه - وقد جعلت أورد عليه إيراداً بعد إيرادٍ - :
" لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة ، فيتشربها ، فلا ينضح إلا بها ، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ، ولا تستقر فيها ، فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته ، وإلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات " أو كما قال .
فما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك .
" مفتاح دار السعادة " ( 1 / 140 ) .
ونقل الإمام الذهبي رحمه الله عن سفيان الثوري رحمه الله قولَه :
" من سمع ببدعة فلا يحكها لجلسائه ، لا يلقها في قلوبهم " .
فعلَّق عليه بقوله :
قلت : أكثر أئمة السلف على هذا التحذير ، يروْن أن القلوب ضعيفة ، والشُّبَه خطَّافة .
" سير أعلام النبلاء " ( 7 / 261 ) .
3. الحفاظ على الوقت وعدم إهداره مع المعاندين والجاحدين ، وعدم إهدار الوقت في باب واحد من العلم يجب أن يسبقه أبواب ، فلا يصلح الرد على أولئك الطاعنين في الدين إلا بعد الإلمام بالقرآن ، وصحيح السنَّة ، وهذا يستغرق من الطالب وقتاً طويلاً ، فبعض الشبهات الرد عليها من باب اللغة ، وبعضها من باب التفسير ، وأخرى من باب الحديث ، وأخرى من باب المنطق ، فأين المبتدئ المتحمس من هذا كله ؟! .
4. اختيار الطريقة المناسبة للدعوة ، فالدعوة إلى الله تحتاج لعلمٍ من الداعي ، وتحتاج لحكمة حتى يضع الأمور في مكانها المناسب ، فمن المدعوين من يكون هيناً ليِّناً قريباً للحق ، ومنهم من يكون معانداً ، فيحتاج الداعي لسلوك الطريق المناسبة مع كل واحدٍ من هؤلاء ، بالغلظة مع قوم ، وباللين والرقة مع آخرين .
قال الله تعالى : ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) النحل/125 ، وقال سبحانه ( : وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ) العنكبوت/46 .
فكيف سيعرف المبتدئ الطريقة المناسبة للتعامل مع هؤلاء ؟ وكيف سيسلكها ؟ ومتى سيتوقف عنها ؟ كل ذلك يحتاج لأن يكون الداعي على قدر من العلم والحكمة ، وهذا ما لا يوجد في غالب المتحمسين المبتدئين .
ومنه يُعرف جواب سؤال الأخ الفاضل : هل يبقى في المنتدى مع رؤيته لسب الله تعالى ورسوله ودينه أم يخرج ؟ وهل ينطبق عليه ما ذكره من الآيات القرآنية في صلب السؤال ؟ .
ليس على ذلك جواب محدَّد ، إلا أن نعرف حال المنتدى ، وحال الداعي ، وحال الشبهات ، وهل يُسمح له بالرد والتعقب ، أم يقرأ فقط ولا يشارك ؟ إن معرفة هذه الأحوال تكوِّن فكرة عن الجواب اللائق المناسب .
وقد رأينا بعض إخواننا المتحمسين للدعوة يدخل غرف الزنادقة في " البال توك " الذين يسبون الصحابة ويكفرونهم ، ويؤذون المسلمين بفحش كلامهم ، وهم مع هذا يمنعون الأخ المسلم الداعية من أن يعلِّق بلسانه ، بل ولا يكتب ببنانه ! فأي وجه في بقائه بتلك الغرف الفاسدة ؟ إنه هنا ينطبق عليه ما ذُكر من الآيات في السؤال ، وهذا بخلاف من استمع ليجمع أقوالهم ويوثقها ، أو من استمع ليُفسَح له المجال في الرد عليها ، فمثل هذا لا ينطبق عليه ما ذُكر من الآيات القرآنية في السؤال .
وهذه وصية جامعة ، نسأل الله أن ينفع بها :
قال الشيخ العثيمين :
لا يجوز للإنسان أن يقرأ كتاباً مضلاً من كتب اليهود ، أو النصارى ، أو المشركين ، أو أهل البدع ؛ إلا إذا كان عنده رصيد قوي يمكن أن يتحصن به ، وأما إذا كان مبتدئاً في القراءة : فلا يجوز له أن يبدأ بقراءة هذه الكتب الباطلة ؛ لأنه ربما تأثر بما فيها من الباطل ، فهؤلاء ننصحهم بأن يتركوا هذه الكتب ، حتى يحصنوا أنفسهم بالعلوم الشرعية الصحيحة قبل أن يدخلوا في هذه الكتب المضلة ، فالإنسان إذا أراد أن يتحصن من السيل : أخذ في بناء السدود والمصارف قبل مجيء السيل ، لا يفعل ذلك بعد مجيئه ، فنقول : أولاً : حصنوا أنفسكم بمعرفة الشريعة ، واغرسوها في قلوبكم ، حتى إذا تمكنتم : فلا بأس أن تقرءوا ، لتردوا على شبهات القوم وأباطيلهم .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 47 / السؤال رقم 7 ) .

وشكرا جزيلا لك يا أخى فى الله

اخى الفاضل انا لا اجادلك ولكن للحوار معهم ادب ومن نحاورهم فى مراحيضهم اشخاص مرتزقة اوالا عواهر انا نفسى فى مرة احاور نصرانى محترم لاكن للاسف لا يوجد فيهم من واثق فى عقيدته

وانا ارجو منك ومن باقى الاخوة الاعضاء ان يكون الحوار مع الشخص المحترم الذى يلتزم بادب الحوار والا يكون مع اشخاص اولا عواهر مثل انسر ماى مسلم وماى روك والزعيم ودول كلهم اشخاص همهم الوحيد سب النبى وال بيتة الاطهار

[حفصة.12]

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا أخي الفاضل