حذف سفالة نصراني لا يعرف كيف يكون ضيف مؤدبا
الادارة
حذف سفالة نصراني لا يعرف كيف يكون ضيف مؤدبا
الادارة
التعديل الأخير تم بواسطة فداء الرسول ; 01-06-2014 الساعة 12:30 AM
السلام على من اتبع الهدى
النصراني المحترم ،،،،
نحب دائما نحن المسلمون ان نعاملكم باخلاقنا ولا نرد اسائتكم بطرد والتشهير
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فان كنت فعلا باحث عن الحق او محاور جادا
فاترك عنك تلك الردود التى وضعتها من منطقة اللاوعي في عقلك كنصراني لتطفأ نار الغضب بعد رؤية عقيدتك تتهاوى امامك
ادعوك اولا لقراءة قوانين المنتدى التى كنت وافقت عليها وتجاوزتها في مشاركتك التى حذفت
https://www.ebnmaryam.com/vb/t1606.html
ثانيا : ان كنت فعلا جاد في الحوار الممنهج بين طرف مسلم واخر مسيحي ، فعليك فقط قبول المناظرة مع احد الاخوة ولك ان تطرح ما تشاء من الشبهات حول الاسلام
بالمقابل ترد على كل اسئلة الطرف الاخر حول عقيدتك
وهذا قانون المناظرة
https://www.ebnmaryam.com/vb/t191601.html
تاكد ضيفنا ان الحق يعلو ولا يعلى عليه
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
منتداكم هو اصطياد في ماء عكر . انت لست بحاجة الى ان تنشر مايحلو لك ومالا تعرفه او تفسره عن المسيحية كي تثبت اسلامك فقط اسأل اي شخص في العالم من هو المسلم ؟ حينها ستعرف من انت ....هذا ختام الامر كله
هذا ما تربوا عليه معظمهم طرح الشبهات والهرب من الاجابة على أسئلتنا
نتمنى من الضيف الكريم الاحترام وعدم التعصب الأعمى في البحث عن الحق
نبيكم اباح الزنا ..يقول الحديث الشريف رقم 4827 عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ايما رجل وامرأة توافقا’ فعشرة (بكسر العين ) مابينهما ثلاث ليال فأن احبا ان يتزايدا او يتتاركا .....صحيح البخاري-كتاب النكاح أهل هذا زواج ام لعب اطفال ام زنا ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
لماذا التدليس يا heartcry و إقتطاع الحديث هل هذا من الأمانه !!!؟
الحديث
كنا في جيشٍ ، فأتانَا رسولُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فقال : إنه قد أُذِنَ لكم أَنْ تَسْتَمْتِعُوا ، فاستمتعوا . وقال ابْنُ أبي ذِئْبٍ : حدَّثنِي إياسُ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ الأكوعِ ، عن أبيه ، عن رسولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- : أُّيمَا رجلٍ وامرأةٍ توافقَا، فعشرةُ ما بينَهما ثلاثُ ليالٍ ، فإِنْ أَحَبَّا أَنْ يَتَزَايَدا ، أويَتَتَارَكَا تَتَارَكَا . فما أدري أَشَيءٌ كان لنا خاصةً ، أم للناسِ عامةَ . الراوي: جابر بن عبدالله و سلمة بن الأكوع المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5117 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] [وقوله: وقال ابن أبي ذئب... معلق]
فالجملة التى إقتطعتها معلقه و لم تُرفع الى النبى
تتعلق هذا الحديث بنكاح المتعة، وصفته: أن يتفق الزوجان على نكاح مؤقت؛ أي أسبوعا أو شهرا أو شهرين أو نحو ذلك فيعقد عليها ثم بعد ذلك يفارقها إذا انتهت المدة، ويدفع لها عن هذه المدة شيئا يسيرا.
وهذا النكاح قد كان معمولا به قبل الإسلام، ونسخ في الإسلام ورخص فيه النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوة الفتح، ثم نهى عنه، وذكر بعضهم إنما رخص فيه بضعة أيام، يعني أسبوعا أو عشرة أيام ثم بعد ذلك نهى عنه، ولعل سبب الرخصة؛ أنه دخل في الإسلام في تلك السنة عدد كثير من الأعراب ومن أهل البوادي والقرى ونحوهم، عشرة آلاف أو أكثر، وكانوا حديث عهدهم بهذه الأنكحة، وبعيدون أيضا عن نسائهم فخاف -صلى الله عليه وسلم- أن يقع الزنا، أو يقع فساد فرخص لهم أسبوعا أو عشرة أيام أن يستمتعوا، أن يتزوج الرجل امرأة سبعة أيام أو ثمانية أو نحوها يطؤها ثم يعطيها أجرة ثم يفارقها.
ثم بعد ذلك نهى عنه وأعلن النهي، وقال: من كان عنده امرأة بهذا النكاح فليخلي سبيلها،وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا
وقال: إنه حرام إلى يوم القيامة واستقر الأمر على تحريمه تحريما مؤبدا؛ وذلك لأن هذه المرأة التي يستمتع بها لا يصدق عليها أنها زوجة، لا يصدق عليها ذلك؛ فإنها لا ترث ولا تورث ولا تدوم خدمتها، وإنما يطؤها يوما أو أياما وطء شهوة أو نحو ذلك وقد تعلق منه بولد، ثم يكون أثر ذلك قد تتضرر بالفراق؛ فلأجل ذلك نهى عنه.
فأما نكاح المتعة، فالصحيح أنه ما أبيح إلا في غزوة الفتح ولا استمرت إباحته إلا أياما قليلة، ولم يكن مباحا ولا حلالا قبل ذلك اليوم، بل كان قد استقر أن من أسلم فإنه لا يحل له إلا ما أحله الله؛ لقوله تعالى:إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ
فأخبر بأنهم لا يباح لهم الوطء إلا لزوجاتهم، ومعلوم أن هذه المستمتعة بها ليست زوجة، وإنما هي نكاح مؤقت قليل المدة، فلم يكن حلالا وإنما أبيح لحاجة ضرورية، وداراة لأولئك الذين كان حديثا عهدهم بالإسلام، وخوفا من أن يقعوا في فواحش الزنا؛ فلأجل ذلك ورد النهي عنه بعدما تمتعوا أياما قليلة، وحرم إلى يوم القيامة.
راجع أيضاً
الرد القاتل في دحض زواج المتعة الباطل
الرد على شبهة : رسول الإسلام أحل الزنا
يسوع يأمر بزواج المتعة
هل يسوع ابن متعة ??
زواج المتعة في العهد القديم
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 15-06-2014 الساعة 11:09 PM سبب آخر: إضافة رابط ذو صلة
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
هل نفهم من ذلك انك تخاف على نفسك من ان نصطادك ... وايضيا يا صديقي عندما تكون في دار قوم عليك احترامه
واحترام مبادئهم ومعتقداتهم ... نحن لا نثبت اسلامنا من مسيحيتك ... فسيحيتك لا تسطيع ان تثبت نفسها ما بالك بان تثبت الاسلام
وان كان عندك استفسرا فانا على متاكد ان لدى الاخوه اجوبه عن اي شي تستفسر عنه ان شاء الله وارجو ان تختار موضوع لتحاور فيه
الاخوه لكن بعقلانيه وبدون تعصب
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
يبدو أنّ زميلنا النصراني يُطبق مبدأ " اشتم واجري" !
وضع كام شبهة حمضانة ، ترك أسئلتنا بلا جواب و...............أسلمَ قدميه للريّح !ooooooo
ثمّ أخيرا مبدأ " رمتني بدائها وانسلّت " ،
يقذف بالباطل العاطل سيدَهو تاج رأسه ورؤوسنا جميعا متّهما إياه بأنه يبيح الزنى !
ربّما نسيتَ أنّ معبودك هو من نسل المومسات و الزواني :
بل هو من رغّبكم في الزنى لتضمنوا مقعدا لكم في الملكوت المزعوم :
متى 21 :31
قال لهم يسوع الحق اقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله.
----
وبين يديّ ترجمة تقول :
سيتقدّمكم القحاب * و المستخرجون للملكوت !
المصدر : [ هُنا ]
*قحبة - ج ، قحاب:
1 - قحبة : إمرأة بغي فاجرة فاسدة .
المعجم: الرائد -
*القَحْبَةُ البغيُّ ؛ لأنّها كانت في الجاهلية تُؤْذِن طُلاَّبَها بقُحابها : سُعالها . والجمع : قِحَابٌ .
المعجم: المعجم الوسيط -
فاقد الشيء لا يُعطيه يانصراني !
هيا يا نصراني ،
اعمل بنصيحتة معبودك ،
سارع إلى حجز مقعدك في الملكوت قبل نفاذ العرض !
الأعداد محدودة !!!
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 01-06-2014 الساعة 08:43 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات