أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
ما الغريب هذه هى المحبة الموجودة داخل دفتي الكتاب المحرف
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
يا اخى ده مش تقرب لربهم
دا فرح بنت الانبا
وزفه اسكندرانى
إنتو كده يا مسلمين عاوزين تكذبو الكنيسة وتكذبو المسيحيين وتقولو إنو في سلاح في الكنايس
الكنايس فيها سلاح واحد بس هو سلاح المحبة سلاح الصليب إلي إتقتل عليه جيسوس
يا مسلمين لازم تصدقو زي الخراف ما بتصدق إن الكنايس دور عبادة ومفيهاش سلاح خالص خالص خالص
دي الكنايس لو تشم ريحت السلاح حتهرب منها ارواح القديسين وأولهم حمامة روح القدس لمعششة هناك
دا شويت الألعاب النارية الي انتو شايفينها دي لزوم الفرح زي ما قالت الاخت جاردينيا
ولا مشعايزين المسيحيين يفرحو كمان ؟
عادي مش في كتابهم ربهم هو رب الجنود ... وكلو بيتخلص ب (أما أعدائي، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي )
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
اقتباسعادي مش في كتابهم ربهم هو رب الجنود ... وكلو بيتخلص بأما أعدائي، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي )
(الأخ الكريم إلا حبيب الله محمد صلى الله عليه وسلم
بصراحة
كتير من المسلمين بيستشهدوا بكلام يسوع الذي ذكرته
ويدللون به على أن يسوع يأمر بالذبح وسفك الدماء
( أما أعدائي، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي )
وأنا أيضا كنت أظن ذلك مثلك
كنت أظن أن يسوع متعطش للدماء ويأمر تلاميذه ويأمر المسيحيين من بعدهم
بأن يأتوا بكل من لا يريد أن يصبح يسوع ملكا وأن يذبحوهم قدام يسوع وعلى مشهد منه ليشفي غليله منهم
ولكن
بعد استخدام روح القدس وبعد تجميع أرواح النص
تبين لي أن يسوع لا يقصد ما هو مكتوب في الاناجيل حرفيا
وإنما كان قصده وفي نيته أن يقوم المسيحيون بعمل إستخباراتي
أن يسجلون أسماء الذين لا يريدون أن يصبح يسوع ملكا عليهم وأن يحتفظوا بقوائم تلك الأسماء
وفي يوم الدينونة يأتي المسيحيين بقوائم تلك الأسماء ويقوموا بالبحث عن أصحابها ويذبحونهم قدام يسوع
وأنا أميل إلى ذلك ولا أصدقه لأن يسوع عندما تكلم بهذا كان يخاف أن يمشي بين الناس علانية خوفا من القتل أو الرجم
وفي النهاية كما هو مكتوب في الاراجيل تمكن من يسوع أعدائه
فقتلوه على الصليب رغم أنفه ولم تشفع له دموعه ولا صراخه
وعندما لم يتمكن يسوع من الهرب ووجد نفسه أنه لا بد مقتول
أراد أن يستغل يسوع عملية الصلب وأن يجعلها للفداء أيضا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات