كسسسسسسسسسسسرالضلع
أما قول الشيعة أن أبو بكر وعمر كسرا ضلع فاطمة الزهراء وأسقطوا جنينها فهو كلام باطل ، فكيف يأمر علي ويقول لفاطمة أن تفتح الباب ؟ أليس من عادة العرب أن الرجل هو الذي يفتح الباب ؟ و فرضا لو أمر فاطمة بفتح الباب وقام أبو بكر وعمر وكسرا ضلع فاطمة وأسقطوا جنينها فما كان موقف علي بن أبي طالب ؟ هل ثأر لفاطمة وقاتل أبو بكر وعمر أم لم يثأر ؟ فإن قلتم أن علي ثأر لفاطمة فلماذا بايع أبو بكر ومن بعده عمر ومن بعده عثمان ؟ وإن قلتم أن علي لم يثأر لفاطمة قلنا لكم أليس علي بن أبي طالب شجاع ؟ فلماذا سكت عن الثأر لفاطمة رضي الله عنها ؟ فإن قلتم إن علي سكت لكي لا تحدث فتنة قلنا لكم أي فتنة أعظم من كسر ضلع وإسقاط جنين بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ولنفرض أن علي بن أبي طالب كان خارج البيت فهل يحق لفاطمة أن تفتح الباب وعلي خارج البيت ؟ أليس من عادة العرب أن لا يدخلوا بيت لا يوجد فيه رجال ؟ وهل يدخلوا بيت الرجل والرجل غير موجود فيه وخاصة إذا كان الرجل شجاع ومعصوم ؟ ولماذا علي لم يثأر لفاطمة حين عودته ؟ وعلي لو نادى قريش لقتال أبو بكر وعمر لاستجابت له وقاتلت معه
المفضلات