
وأنا اتصفح أحد مواقع المعروفة بـ:
صدق ولابد أن تصدق
لفت إنتباهي عنوان
السيد المسيح ما زال يقلب العالم رأسا على عقب
فأستحوذ علي الفضول لمعرفة المزيد
فأنظر إلى أين هوى بهم إفلاسهم العقائدي الخالي من العقل
والمنطق
فلم يجدو ما يروجون به بضاعتهم إلا هذه الخزعبلات .
وهذا ماقرأته بالحرف
رجل مصري غير مسيحي قتل زوجته لأنها كانت تقرأ في الانجيل , ثم دفنها مع طفلتها الرضيع و ابنته البالغة من العمر 8 سنوات .
حيث ان الفتيات دفنوا و هم أحياء !
و قام بتبليغ الشرطة بالحادثة متهما العم بجريمته .

و بعد 15 يوما يموت أحد أفراد العائلة . و عندما أرادوا دفنه , وجدوا تحت الرمل الفتاتان الصغيرتان على قيد الحياة .
هذه الحادثة أغضبت الناس و حكم على الرجل بالإعدام
وقد سؤلت الفتاة الكبرى عن كيفيت بقائها على قيد الحياة , فقالت :' كان يجيء إلينا كل يوم رجل , كان هذا الرجل يلبس ثياب مشعّة و كان له جروح نازفة في يديه , كان يأتي و يطعمنا . و قد أيقظ أمي و بتالي فقد أستطاعت أن ترضع أختي . '
قالت الفتاة هذا الكلام في مقابلة على التلفزيون المصري الوطني , و أفادة امراة غير مسيحية عبر أخبار مؤكدة. قالت فيها على التلفزيون الشعبي : ' كان هذا بلا شك السيد المسيح , لأن لا أحد غيره يستطيع فعل مثل هكذا أشياء! '
السيد المسيح ما زال يقلب العالم رأسا على عقب
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها من نعمة
المفضلات