السلام عليكم أخوتى وأخوانى
والتحيات الطيبات لكم
أستفزنى جدا هذا العبث
حين سمعت من يصر على
أننا كمسلمون نعيش فى مصر
نحن اقباط
فكل من يعيش فىى مصر .. لهو قبطى
صراحه لست أستسيغ هذا الكلام
فهل من اجد عنده إجابه ؟
السلام عليكم أخوتى وأخوانى
والتحيات الطيبات لكم
أستفزنى جدا هذا العبث
حين سمعت من يصر على
أننا كمسلمون نعيش فى مصر
نحن اقباط
فكل من يعيش فىى مصر .. لهو قبطى
صراحه لست أستسيغ هذا الكلام
فهل من اجد عنده إجابه ؟
اذا كان كلمة قبط تعني مصري فما المشكلة
http://www.fustat.com/muawat/abufarha_09_07.shtml
فالقبطية لا تعني المسيحية وان كان النصارى يقول بذلك ظنا منهم
انهم يثبتون ان مصر مسيحية قبل ان تكون اسلامية وكل اهلها مسلمون فان اليهودية كانت قبل المسيحية سائدة في مصر
فهل مصر يهودية بحكم الديانة الاقدم
بل مصر دولة اسلامية
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
بغض النظر عن صحة المعلومةاقتباسمعنى هذا أنى مسلم قبطى ؟
يجب على المسلم ان يفخر باسلامه فقط
فان تكوني قبطي مسلم او فارسي مسلم او امزيغي مسلم فهو غير مهم بدرجة الاهمية الاسلام العظيم
هداكم الله
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
(أصل كلمة: «قبطي»)
كلمة قبطي: تعني: مصري، سواء أكان مسلمًا، أوصليبّيًا (!).
يقول الدكتور رأفت عبد الحميد في «الفكر المصري في العصر المسيحي» ص12-14: ((القول بـ «مصر القبطية» أو «مصر في العصر القبطي» فهو بعيد عن الحقيقة التاريخية تمامًا، ولا يتفق مع المنطق جملةً وتفصيلًا، فليس هناك في التاريخ ما يسمى بـ «عصر قبطي»، إلا إذا أطلقنا ذلك على التاريخ المصري كله منذ بدايته المعروفة في الألفية الخامسة قبل الميلاد، إلى أن تقوم الساعة؛ لأن كلمة «قبطي» تعني: مصري، و«القبط» و«الأقباط» تعني: المصريين جميعًا منذ فتحت الدنيا عليها عيونهم قبل فجر التاريخ.
وهذه الكلمة «قبط» تعود في جذورها على أكثر الأقوال شيوعًا إلى كلمة: «آجبه» أي: أرض الفيضان، وهي بذلك تعود إلى أصول مصرية، أو تعبير: «حـ . ت كا - بتاح» وتعني: «مقر قرين الإله بتاح»، وهو: إله مدينة منف، وهو الاسم الذي كانت تعرف به المدينة، ولمّا كان التقليد قد جرى عند المصريين دَومًا بإطلاق، أو تعميم الاسم على البلد كلها، فقد حدث ذلك فيما بعد، وقد جرى هذا أيضًا على عاصمة مصر زمن الإمبراطورية المصرية القديمة، حيث يقول هيرودوت: «.. وكانت طيبة التي يبلغ محيطها ستة آلاف ومائة وعشرين ستادًا تسمَّى منذ القِدَم مصر».
كما هو واقع الآن حيث يطلق المصريون على القاهرة «مصر»، فالمصري في أقصى الصعيد يعلن أنه سوف يقصد «مصر» لأداء مهمة بعينها، وهو يعني: القاهرة، وكذلك يفعل السكندري، وكل أبناء مدن مصر وقُراها.
ولمّا كان تغيير الحروف بحروف أخرى، أو إسقاط بعضها أمرًا واردًا مع اختلاف طبيعة النطق في اللهجات المختلفة وتباينها من شَعب إلى آخر، أو حتى من وقت لآخر في البلد الواحد، فقد تحولت «الحاء» إلى «هاء»، وأسقط حرف «التاء» لتصبح الكلمة «هكاتباه» ثم صُحِّفَت هذه الصيغة في اليونانية لتصبح «الهاء»: همزة، والـ «كا»: «جيما»، وأضيفَت إليها النهاية اليونانية، لتجيء على هذا النحو: «آيجيبتوس» Aegyptus ، ولترتبط بها مجموعة من الروايات الأسطورية كان من بينها: أن اسم «منف» الذي حملته هذه المدينة، هو في الأصل اسم لابنة الملك الذي بناها، وهي الفتاة التي تدلّه بحبها إله النيل (!)، وأنجب منها: «آيجيبتوس» الذي اشتهر بالفضيلة، فأطلق الناس اسمه على مصر.
ومن المعروف أيضًا أن شاعر الإغريق الأعظم (!): «هوميروس»، ذَكَر نهر النيل في ملحمته: «الأوديسة»، باسم: «أيجيبتوس»، وذلك عندما قصّ علينا رحلة: «منلاوس»، وما فعلته الرياح به، ويقول على لسانه: في نهر «آيجيبتوس مكثت سفينتي».
وعلى هذا النحو نفسه، انتقلت هذه الصيغة اليونانية، إلى اللغات الأوربية الحديثة، مع إسقاط النهاية: US ، ولابقاء على جذر الكلمة، لنراها في الإنجليية: Egypt ، وفي الفرنسية: Egypt ، وقد تعرّف: I' Egypt ، وهكذا في بقية اللغات الأوربية، كما عُرفَت في العربية مع التصحيف بـ : «قبط»، بعد حذف: Ae ، اليونانية، والابقاء على جذر الكلمة الرئيسي: «gypt» ، وهكذا فقد أضحت كلمة «قبط» بعد حذف: Ae، تعني: مصر، كما تعني أيضًا: أهلها، وهي في هذه الأخيرة تستخدم في صيغة الجمع، فـ «القبط»، هم: المصريون، ومفردها: «قبطي»، أي: مصري، وقد تجمع أحيانًا على: «أقباط»، أي: مصريين.
القبطية إذن ليست دينًا، فمن الخطأ البيّن القول بـ : «الديانة القبطية»، إلا إذا انصرف الذهن إلى الآلهة المصرية القديمة (!)، و«القبطية» بالتالي لا تعني «المسيحية»، وليست بديلًا عنها .
ومن ثم فإن كلمة: «الأقباط»، تعني: المصريين جميعًا، المسلمين والمسيحيين على السواء، فهذا « قبطي »، أي: «مصري» مسلم، وهذا «قبطي» ، أي: مصري مسيحي، تضمّهم جميعًا بين أحضانها البلد العظيم .. مصر.
ومن ثم القول بـ : «مصر القبطية»، أي: «مصر المصرية»، أو «مصر في العصر القبطي» أي: «مصر في العصر المصري»: لا يستقيم مع التاريخ، ولا مع المنطق)) .
منقول......
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 14-07-2012 الساعة 09:08 PM
الحمد لله على نعمة الإسلام
جزاكما الله كل الخير
ولكما من الشكر أجزله
«الأقباط»، تعني: المصريين جميعًا، المسلمين والمسيحيين على السواء، فهذا « قبطي »، أي: «مصري» مسلم، وهذا «قبطي» ، أي: مصري مسيحي، تضمّهم جميعًا بين أحضانها البلد العظيم .. مصر والله اعلم
لقد سميت مصر بهذه التسميه منذ بدايه الخلق
مصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
فقال الله لموسى اهبطا مصر عندما ساله اليهود عن تغيير الطعام
فهل كانت مصر وقتها نصرانيه قبل ان يولد عيسى؟
نصارى مصر مصرين على اغتصاب مصر لانفسهم
فهم من اصل يهودى ومطبعين بطباع اليهود فى تزييف التاريخ وتغيير الحقائق
مصردوله حاضنه لكل الديانات
وقبل ان يدخلها الاسلام كان بها يهود ولا دينيين وقليل من النصارى الهاربين من الدوله الرومانيه التى كانت تحارب الكنيسه المصريه الارثوذكسيه التى كانت تعبد الله وحده ولا تؤمن بالوهيه المسيح ولا بالثالوث المقدس وقتلت معظهم بل اكثرهم وتفرقوا فى البلاد حتى وصلوا الى صعيد مصر و اقصىالاسكندريه وسمى ذلك فى التاريخ القبطى بعصر الشهداء ولم ينقذهم من الكنيسه الرومانيه الا دخول الاسلام مصر وامنهم وحافظ عليهم
الخلاصه
ان النصارى لم يكونوا مصريين الاصل لانهم من فلول الكنيسه الرومانيه التى احتمت بمصر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات