السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم


هناك صفحة على الفيسبوك تحت عنوان " معاً لفك أسر الأخت المسلمة كاميليا شحاتة زاخر من قبضة الكنيسة" الصفحة مؤسسها مسلم طبعاً و اليوم دخلت لأجد أحد المسلمين كاتب الآية الكريمة " و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم" (سورة البقرة: الآية 120) فوجدت أحد النصارى رد كالتالي : (أنا كمسيحي أؤيد هذه الآية، و لكن للأسف النصارى مش همة المسيحيين أصلا عجبي)

سؤالي هو: كيف أرد على هذه الشبهة؟ و هل صحيح كلامه أن النصارى ليسوا هم أنفسهم المسيحيين؟

كل رجائي أن يساعدني أحد في الرد. أنا أحب ديني كثيراً و أتمنى لو أدافع عنه بكل ما أملك. لكنني لا زلت مبتدئة و أتعلم من المعلمين الفاضلين هنا.

و السلام على من اتبع الهدى