
-
ما مدى صحة هذه الاحاديث وما هو تفسيرها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات هذه الاحاديث ولكن لم اعرف تفسيرها وما مدى صحتها وهي
روى أحمد وغيره عن عبد الرحمن بن يزيد : « كان عبد الله يحكّ المعوّذتين من مصافحه ، ويقول : إنّهما ليستا من كتاب الله تعالى »
حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ دَخَلْتُ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ الشَّأْمَ فَسَمِعَ بِنَا أَبُو الدَّرْدَاءِ فَأَتَانَا فَقَالَ أَفِيكُمْ مَنْ يَقْرَأُ فَقُلْنَا نَعَمْ قَالَ فَأَيُّكُمْ أَقْرَأُ فَأَشَارُوا إِلَيَّ فَقَالَ اقْرَأْ فَقَرَأْتُ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى قَالَ أَنْتَ سَمِعْتَهَا مِنْ فِي صَاحِبِكَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ وَأَنَا سَمِعْتُهَا مِنْ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهَؤُلَاءِ يَأْبَوْنَ عَلَيْنَا
صحيح البخاري 6 : 210
ما رواه الحافظ السيوطي عن عائشة ، أنّها قالت : « كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن رسول الله مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن »
ما رواه مسلم في صحيحة ، والحاكم في مستدركه ، والسيوطي في الدّر المنثور عن مسلم وابن مردويه وأبي نعيم والبيهقي ، عن أبي موسى الأشعري ، أنّه قال لقرّاء أهل البصرة : « وإنّا كنّا نقرأ سورة كنا نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فنسيتها غير أنّي حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لا بتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوفه إلاّ التراب »
صحيح مسلم 2 : 726 ح 1050
اتمنى توضيح هذه الاحاديث ومدى صحتها
-
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان. |
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
-
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
التعديل الأخير تم بواسطة محبة الله ورسوله ; 18-05-2007 الساعة 10:46 AM
-
بسم الله الرحمن الرحيم
...
حتى ولو ان الاحاديث صحيحه الاسنادفالذاكرة تخون أصحابها
ولا نعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خذوا القران عن أبي الدرداء أو خذوا القران عن عائشة أو عن أبي موسى ! على حد علمي ...والله اعلم
انما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
خذوا القرآن من أربعة من ابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبي حذيفة
صحيح ( في الجامع الصحيح للامام الألباني )
صحيح ( في جامع الترمذي )
لذلك لو اختلف الصحابة مع هؤلاء الأربعة فنحن نرجح هؤلاء الأربعة على سائر الصحابة اجمعين !
حتى لو اختلف كل الصحابة مع هؤلاء الأربعة !!
وذلك لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم
فليس معنى ان الشخص صحابي .انه احفظ الخلق فقد يخونه حفظه لانه انسان يتذكر وينسى ولا نعلم على الصحابة كذب فكلهم عدول لا نساوي نعالهم !
وانما قد خصص الرسول صلى الله عليه وسلم اربعه نأخذ منهم القران ..لما قد يقع من اختلاف وارد من أي صحابي قد يخونه حفظه عدا هؤلاء الأربعة ! فيجد المسلمين سندا ومرجعا يرجحوا كلامه على غيره
والله اعلم
...
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة ضياء الاسلام ; 18-05-2007 الساعة 03:08 AM
تأمل أيها الكافر
(فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) الشورى : 11
(سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ)
يس : 36
(وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
الذاريات : 49
(قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحد).
الإخلاص
-
السلام عليكم
اقتباس
روى أحمد وغيره عن عبد الرحمن بن يزيد : « كان عبد الله يحكّ المعوّذتين من مصافحه ، ويقول : إنّهما ليستا من كتاب الله تعالى »
كلام موضوع لا وزن له وهذا من ناحيتين اولا الاجماع وهو المصدر الثالث للتشريع فى الاسلام بعد القران والسنة وكما ترين اختنا الفاضلة فهذا ليس كلام الله فهو ليس قرانا ولا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو ليس من "السنة القوليه" وجرى اجماع الامة على انهما من القران قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"لا تجتمع امتى على ضلاله"
ثانيا هناك من الاحاديث ما يصل الى حد التواتر من ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرائهما قرانا وكان يعوذ بهما ويعوذ ايضا بهما الحسن والحسين ,وهذا اختنا الفاضلة يسمى "بالسنة الفعلية" والتى تندرج تحت المصدر الثانى للتشريع
هذا والله اعلم
الراى للاساتذة والعلماء
التعديل الأخير تم بواسطة صفى الدين ; 18-05-2007 الساعة 10:40 AM
-
-
السلام عليكم
روى أحمد وغيره عن عبد الرحمن بن يزيد : « كان عبد الله يحكّ المعوّذتين من مصافحه ، ويقول : إنّهما ليستا من كتاب الله تعالى »
الرواية حسنة اخي الكريم صفي الدين و الحديث ليس موضوع, و كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه كان يظن ان المعوذتين رقيا و لكنه تراجع بدليل ان كل ان كل القراءات من طريق ابن مسعود فيها المعوذتان والفاتحة و بدليل ان هذا القول خالف اجماع الصحابة رضوان الله عليهم و حتي خالف اقوال ابن مسعود رضي الله عنه في احاديث اخري, و ليس عيبا ان يظن احد الصحابة شئ و يصححها له اخوانه ممن عاشوا فترة الوحي..
القدس ليست وكركم**القدس تأبى جمعكم
فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
والقدس يا أدناس طاهرة نقية
-
حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ دَخَلْتُ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ الشَّأْمَ فَسَمِعَ بِنَا أَبُو الدَّرْدَاءِ فَأَتَانَا فَقَالَ أَفِيكُمْ مَنْ يَقْرَأُ فَقُلْنَا نَعَمْ قَالَ فَأَيُّكُمْ أَقْرَأُ فَأَشَارُوا إِلَيَّ فَقَالَ اقْرَأْ فَقَرَأْتُ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى قَالَ أَنْتَ سَمِعْتَهَا مِنْ فِي صَاحِبِكَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ وَأَنَا سَمِعْتُهَا مِنْ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهَؤُلَاءِ يَأْبَوْنَ عَلَيْنَا
اما عن هذا الحديث فهو صحيح , و شرحه يطول اختي و لكن هذه هذه قراءة من القراءات السبع وهي ثابتة عن ابي الدرداء وابن مسعود ايضا, و لكن هذه القراءة نسخت في العرضة الاخيرة علي جبريل عليه السلام قبل وفاة الحبيب و في مواضيع اختي في المنتدي عن الاحرف و القراءات السبع لو حضرتك راجعتيها و استصعب عليك امر نحن تحت امرك اختي نشرحه لك..
القدس ليست وكركم**القدس تأبى جمعكم
فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
والقدس يا أدناس طاهرة نقية
-
السلام عليكم
اقتباس
الرواية حسنة اخي الكريم صفي الدين و الحديث ليس موضوع
بارك الله فيك على التوضيح الشافى والتصحيح لمعلوماتى جزاك الله كل خير اختنا الفاضلة وزادك علما ينفع المسلمين
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة chouebo في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 18-04-2008, 10:54 PM
-
بواسطة نورة في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 13-03-2008, 09:43 PM
-
بواسطة moon_moon_77 في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 18-10-2006, 11:20 PM
-
بواسطة lil brother في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 26-04-2006, 08:33 AM
-
بواسطة lil brother في المنتدى فى ظل أية وحديث
مشاركات: 13
آخر مشاركة: 14-09-2005, 09:15 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات