
-
أرجو النصيحة حول هذا الإنجيل - ضروووووووووري
بسم الله الرحمن الرحيم
أخوكم عبدالله ساكن قريب من لندن
جارتنا إنجليزية وتجهز عشان تنقل لبيت ثاني
وعملت إعلان انها بتبيع اغراضها
رحت وسالتها إذا تبغى تبيع إنجيل او شي
فقالت عندي بس مو للبيع - طبعا حاولت معها والحمدلله وافقت واشتريت واحد احس انه قديم
النسخة اللي اشتريتها من عام 1979 م وهي نسخة الملك جيمس
فيه نسختين ثانية عندها
وهي نسخ من عام 1966
فهل تنصحوني يا أخوان اشتريها ؟
أقصد هل فيها اشياء غير محرفة و تذكر النبي الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم ؟
وجزاكم الله خير
-
بسم الله الرحمن الرحيم
عليك اولا بالاهتمام بقراءة القران الكريم اخي الفاضل ... ومن ثم لا بأس ان شئت الاطلاع على الكتب الاخرى كنوع من انواع زيادة المعرفة والثقافة ... بالنسبة للبشارات حول نبينا صلى الله عليه وسلم فراجع هذا القسم فستجد فيه الكثير باذن الله تعالى ... اهلا بك
https://www.ebnmaryam.com/vb/f35
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
-
جزاك الله خير أبو علي
الرابط مالقيت فيه كلام عن الاناجيل من عام 1966 او اقدميتها
فقط لقيت فيه دلائل تواجد الرسول المصطفى وشروحات الاخوة الكرام
بخصوص الإنجيل هل ترون أن اقتناءه مهم خصوصا وانه من عام 1966 ؟
وجزاكم الله خير
-
بسم الله الرحمن الرحيم
لعل اقدمية هذا الانجيل _ 1966 _ هي النقطة الاهم ... يمكنك مثلا المقارنة بينه وبين الاناجيل حديثة الطبع لترى ان كان هناك فرقا ام لا .... يمكنك مثلا مقارنة مواضيع التحريف او البشارات بالاعداد المذكورة التي في النسخة الموجودة عندك ... او المقارنة بينه وبين اناجيل اقدم منه ..لا شك ان اقدمية الطبعة امر مهم ..
اهلا بك معنا
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
-
سبحان الله ، والله عجيب بصراحة .
تب وهتشترى الأنجيل ليه من اصله ما بدل ما تشترى منها الأنجيل أشترى مصحف باللغة بتاعتها وأعطيه لها أمكن ربنا يقذف فى قلبها الحق من أية تقراها فيه ، أما رايح تشترى منها أنجيل وأنت مسلم يعنى بتشجعها أكتر على الاحتفاظ به .
أما حجة أنه قديم نوعا ما فدى حجة ملهاش اى صفة من اصله لأنك لو عايز توصل للمخطوطات نفسها تقدر توصلها من على النت فما بالك بطبعة مكملتش خمسين سنة .
ثم أنت هتشترية ليه أصلا ؟ عشان تتعلم منه أو حاجة زى كدا ؟ أقسملك ما فيه اى تعليم يذكر عشان تستفاد من وراه وأنك تشترى اى مجلة ولديزنى افيدلك منه ، والمصيبة أنك تشتريه وأى حد من اهلك يطلع عليه ويقرأ وصلات العهر والفجر فيه من اسفار نشيد الانشاد وحزقيال والامثال وقصص الانبياء اللى كلها بلاوى فيه .
روح يا اخى اشترى مصحف واديهولها امكن تكون قرائتها فى المصحف بداية طريق بحث عن النور .
ُ" قلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴿٤٨﴾ قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ ﴿٤٩﴾ " سبأ

-
جزاكم الله خير
اخي mego650
تفكيرك وكلامك منطقي جداااااا وصائب
وجزاك الله خير على تنويري فإن شاء الله اهديها قرآن
اما الإنجيل فهو باللغة الإنجليزية وليس العربية حتى يفهمة أحد من أهلى
جزاكم الله خيرا وافاد بكم
أطيب تحية
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النسخة حصلت عليها وهي من إصدار
1952
اللي استغربت منه انه اللي باعت لي النسخة كانت مستاءة جداااااااااا
وحسيت انها تبغى تتخلص منها بأي طريقة
اشتريتها بـ 3 دولار
ولون الورق أحمر وبين كل جموعة ورق فيه صور ورسومات
الكتاب غلافة قديم ومن جلد كمان
بصراحة حسيت ان الكتاب فيه شي غريب عاد مدري ايش هو
ايش رايكم يا اخوان؟
احتفظ فيه والا ايش الهرجة ؟
وشكرا
-
بسم الله الرحمن الرحيم
لعله يحتوي رسومات المخلوقات الخرافية المذكورة في الانجيل 
دعك منه يا اخي ... لا حاجة لك به
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
-
أنتم تقولون عن هذه كتب حقيقية ! فما بالكم بكتاب وجدته (بصراحة لست أنا بل جدي و اثنين من أعمامي) في وادٍ من أوديتنا قديم (من يستفسر عنه فأنا جاهز) لقد وجدوا ورقة مهترئة باللغة العبيرية و ترجمتها باللغتين السريانية و العربية (هل أؤمن بما جاء فيها ؟) اقرأوا :
1 قُلْ يَا مُوْسَى إِنِّي بُعِثْتُ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيْلَ لِأَكُوْنَ مِنَ الْمُحَرِّرِيْنَ لَهُمْ وَ مُخْرِجَهُمْ مِنَ الدُّجَى إِلَى النُّوْرِ وَ مُبَشِّرَاً بِنَبِيٍّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي يَقُوْلُ الْحَقَّ وَ يُبْقَ الَّذِيْ لَهُ خَالِدَاً إِلَى أَبَدِ الْآَبِدِيْنَ 2 نَحْنُ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ أَنْ تَدَعَكَ فِي التَّابُوْتِ إِلَى النَّهْرِ حَتَّى تَنْجُ مِنْ بَطْشِ فِرْعَوْنَ الَّذِيْ عَاثَ فِيْ مِصْرَ فَسَادَاً 3 وَ لَقَدْ جَعَلْنَاكَ تَأْتِي لِتُنَفِّذَ أَمْرَنَا الْمَكْتُوْبَ فِي سِجِلِّنَا الْمَعْصُوْمَ بِإِبَادَةِ فِرْعَوْنَ الَّذِي اتَّخَذَ نَفْسَهُ إِلَهَاً يُعْبَدُ مِنْ غَيْرِ اللهِ 4 وَ تُعْلِمَ مَنْ يَتَّبِعُكَ أَنَّ اللهَ خَالِقُ كُلَّ شَيْءٍ وَ هُوَ الَّذِي يَسْتَحِقُّ الْعِبَادَةَ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ أَبَدَاً 5 نَحْنُ نَرْوِي عَلَيْكَ الْحَقَائِقَ الَّتِي تَكُوْنُ عِبَرَاً لِمَنْ يَعْتَبِرُ فَافْعَلْ مَا آَمُرُ بِهِ وَ أَعْلِمْ مَا أُعْلِمُ بِهِ وَ لَا تَكُوْنَ مِنَ الْآَبِقِيْنَ لِتَوْجِيْهِي 6 لَقَدْ خَلَقَ اللهُ الْكَوْنَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ 7 خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَ الْأَرْضَ فِي الْيَوْمِ الْأَوَّلِ 8 خَلَقَهَا مِنَ الْمَاءِ وَ الطَّاقَةِ فَكَانَ الْمَاءُ زَبَدَاً وَ دُخَّانَاً 9 مِنَ الزَّبَدِ خَلَقَ الْأَرْضَ وَ مِنَ الدُّخَّانِ خَلَقَ السَّمَاءَ 10 وَ أَظْهَرَ الْحِجَارَةَ بَعْدَ ذَلِكَ وَ دَعَاهَا الْيَابِسَةَ وَ دَعَا مُجْتَمَعَ الْمِيَاهِ النَّازِلَةِ بِحَارَاً وَ أَصْدَرَ اللهُ الزَّرْعَ وَ النَّبَاتَ وَ الْحَشَائِشَ وَ الْأَشْجَارَ كُلَّاً مِنْهَا تُنْبِتُ نَوْعَاً 11 وَ كَانَتْ السَّمَوَاتِ سَبْعُ سَمَوَاتٍ فَيْهَا خَلَقَ الشَّمْسَ وَ الْأَجْرَامَ لِتُضِيْءَ الْأَرْضَ الَّتِي تَعِيْشُوْنَ عَلَيْهَا وَ خَلَقَ الْأَوْقَاتَ وَ الْأَيَّامَ وَ السِّنِيْنَ 12 وَ خَلَقَ اللهُ التَّنَانِيْنَ وَ الدَّيْنَاصُوْرَاتِ وَ الطُّيُوْرَ السَّابِقَةِ لِلْإِنْسَانِ 13 ثُمَّ خَلَقَ الْإِنْسَانَ فِي الْيَوْمِ السَّادِسِ فَقَدْ أَرْسَلَ مَلَاكَهُ فَأَخَذَ مِنْ وَجْهِ الْأَرْضِ وَ قَبَضَ مِنْ تُرَبٍ مُلَوَّنَةٍ فَلِذَلِكَ خَرَجَ الْإِنْسَانُ مُخْتَلِفَاً عَنْ أَخِيْهِ الْإِنْسَانِ 14 وَ أَتَى بِالتُّرَابِ إِلَى الرَّبِّ وَ جَعَلَهُ اللهُ إِنْسَانَاً بِإِعْطَائِهِ الرُّوْحَ فَقَامَ مُسْرِعَاً يَأْكُلُ مِنْ ثَمَرِ الجَّنَّةِ 15 وَ قَالَ الرَّبُّ لِآَدَمَ إِنَّ مِنْ ذُرِّيَتَكَ سَوْفَ يَأْتِي أُنَاسٌ يَفْعَلُوْنَ أَمْرَ اللهِ وَ أُنَاسٌ لَا يَفْعَلُوْنَ فَالَّذِيْنَ يَفْعَلُوْنَ أَمْرَ اللهِ لَهُمُ الثَّوَابُ الْحَسَنُ وَ الَّذِيْنَ لَا يَفْعَلُوْنَ لَهُمُ الْعِقَابُ الْبَشِعُ 16 فَقَالَ آَدَمُ هَلَّا يَا رَبِّي جَعَلْتَ الْأَوْلَادَ مُتَسَاوِيْنَ فِي عِبَادَتِكَ فَإِنِّي أُشْفِقُ عَلَى أَصْحَابِ الْعِقَابِ 17 فَقَالَ إِنِّي خَلَقْتُ لِكَيْ أُشْكَرَ 18 اِعْرِفُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ غَيْرِي وَ لَا رَبَّ سِوَايَ وَ إِنِّي أَزْجَيْتُ وَ سَأُزْجِيْ إِلَيْكُمْ رُسُلَاً يُذَكِّرُوْنَكُمْ بِإِصْرِيْ وَ مِيْثَاقِيْ بَيْنِي وَ بَيْنَ أَبِيْكُمْ وَ أُنْزِلُ عَلَيْكُمْ كِتَابِي عَلَى يَدِ الْمُصْطَفَى الَّذِي تُبَشِّرُ بِهِ 19 وَ هَذِهِ التَّوْرَاةُ الَّتِي أُنْزِلُ عَلَيْكَ سَتَهْدِي بِهَا قَوْمَكَ وَ أَعْدَائَكَ مِنْ دُوْنِ إِظْهَارٍ مِنْهُمْ لِأَيِّ إِيْمَانٍ وَ أَعِدُكَ بِأَنْ يَكُوْنَ فِرْعَوْنُ مِنَ الْهَالِكِيْنَ 20 الَّذِيْنَ يَنْطِقُوْنَ بِالْحَقِّ فِي أَوَاخِرِهِمْ لَنْ يَجِدَ مِنْ نَصِيْرٍ لَهُ وَ لَا مُسَاعِدٍ .
1 وَ كَانَ الشَّيْطَانُ الَّذِي يُدْعَى إِبْلِيْسَ قَبْلَ أَنْ يُخْلَقَ آَدَمَ مَلَاكَاً طَائِعَاً وَ قَدْ خُلِقَ مِنَ النَّارِ 2 وَ لَكِنَّهُ غَارَ مِنْ آَدَمَ لِأَنَّ اللهَ أَمَرَهُ بِاحْتِرَامِهِ 3 فَغَضِبَ اللهُ مِنْهُ وَ أَخْرَجَهُ مِنَ الجَّنَّةِ وَ قَالَ لَهُ أَنْتَ أَيُّهَا الشَّيْطَانُ الْخَبِيْثُ سَوْفَ تُلْعَنُ لَعْنَةً أَبَدِيَّةً 4 فَقَالَ لَهُ سَوْفَ أََجْعَلُ عِبَادَكَ لَا يَعْبُدُوْنَكَ أَبَدَاً 5 وَ عَلَّمَ اللهُ أَسْمَاءَ الْمَخْلُوْقَاتِ لِآَدَمَ وَ قَالَ اللهُ سَأَخْلِقُ قَرِيْنَاً لِآَدَمَ يُسَاعِدُهُ فِي حَيَاتِهِ كَمَا كَتَبْتُ وَ أَجْعَلُ مِنْ ذَلِكَ الْقَرِيْنَ مَعَ آَدَمَ يُكَوِّنَانِ بِأَمْرِي عَائِلَةً تُكْثَرُ لِتَعْبُدَنِي 6 فَأَوْقَعَ الرَّبُّ الإِلهُ سُبَاتًا عَلَى آدَمَ فَنَامَ فَأَخَذَ وَاحِدَةً مِنْ أَضْلاَعِهِ وَمَلأَ مَكَانَهَا لَحْماً 7 وَ بَنَى الضِّلْعَ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ آدَمَ فَصَارَتْ امْرَأَةً 8 فَقَالَ آدَمُ هذِهِ الآنَ عَظْمٌ مِنْ عِظَامِي وَلَحْمٌ مِنْ لَحْمِي هذِهِ تُدْعَى امْرَأَةً لأَنَّهَا مِنِ اِمْرِئٍ أُخِذَتْ 9 وَ قَالَ اللهُ لِآَدَمَ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ الْمَوْجُوْدِ فِي الْجَنَّةِ يُسْمَحُ لَكُمَا أَنْ تَأْكُلَا لَكِنْ مِنَ الشَّجَرَةِ هَذِهِ فَأَنَا أُوْصِيْكُمَا بِأَلَّا تَأْكُلَا لِأَنَّكُمَا إِذَا أَكَلْتُمَا مِنْهَا سَوْفَ تُصِيْبُكُمَا بِسَوَادٍ فِي فُؤَادَيْكُمَا 10 هَذِهِ الشَّجَرَةُ مِنَ الْحِنْطَةِ إِذَا أَكَلْتُمَا مِنْهَا فَسَوْفَ تَشْقَى وَ تَخْرُجُ مِنْ نَعِيْمِ اللهِ أَنْتَ وَ هِيَ 11 وَ سَتُصْبِحُ أَكْلَتُكُمَا الَّتِي تَسْعَيَانِ وَرَائَهَا فِي حَيَاتِكُمَا بَعِيْدَيْنِ عَنِ الجَّنَّةِ وَ سَتَتْعَبَانِ مِنْ ذَلِكَ لِتَحْصُلَا عَلَيْهَا بِالْكَدِّ وَ الْعَرَقِ 12 وَ قَالَ آَدَمَ لِلْرَبِّ حَسَنَاً أَفْعَلُ كَمَا تَأْمُرُنِي سُبْحَانَكَ فَلَا أَقْرَبُ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ الَّتِي سَتُتْعِبُنِي 13 وَ قَالَ إِبْلِيْسُ سَوْفَ أَجْعَلُ الْإِنْسَانَ يَأْكُلُ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ الَّتِي سَتُتْعِبُهُ فِي حَيَاتِهِ 14 وَ سَمَّى آَدَمَ اِمْرَأَتَهُ حَوَّاءَ لِأَنَّهَا أُمٌّ لِكُلِّ حَيٍّ 15 وَ كَانَ آَدَمُ يَمْشِي فِي الجَّنَّةِ وَ وَسْوَسَ الشَّيْطَانُ فِي رَأْسِهِ يَقُوْلُ لَهُ أَيُّهَا الرَّجُلُ لِمَاذَا نَهَاكُمَا اللهُ عَنْ أَكْلٍ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ 16 هَلْ هُنَاكَ شَيْءٌ يَمْنَعُ مِنْ أَكْلٍ مِنْهَا اُنْظُرْ إِلَيْهَا كَمْ هِيَ مُبْهِجَةٌ لِلْنَاظِرِ إِلَيْهَا جَيِّدَةٌ لِلْأَكْلِ فَكُلْ مِنْهَا وَ لَنْ يَصِيْرَ عَلَيْكَ شَيْءٌ 17 فَأَعْطَتْ حَوَّاءُ زَوْجَهَا آَدَمَ لِيَأْكُلَ هُوَ مِنْهَا أَيْضَاً 18 وَ بَعْدَ أَنْ أَكَلَا مِنْهَا اِسْوَدَّ فُؤَادَيْهِمَا وَ عَرَفَا أَنَّهُمَا عَرْيَانَيْنِ وَ ذَهَبَا فَأَخَذَا وَرَقَاً يَسْتُرَانِ عَوْرَتَهُمَا بِهِ 19 فَعَرَفَ اللهُ ذَلِكَ وَ كَانَ قَدْ قَدَّرَهُ لَهُمَا لِكَيّ يَعْرِفَا الْخَيْرَ وَ الشَّرَّ 20 وَ غَضِبَ مِنْهُمَا وَ قَالَ لَهُمَا أَلَمْ أَنَهَكُمَا عَنِ الْأَكْلِ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ 21 لِمَاذَا عَصَيْتُمَانِي وَ تَبِعْتُمَا الشَّيْطَانَ الدَّنِيْءَ 22 لَقَدْ خَدَعَكُمَا بِأَنَّهُ لَنْ يَصِيْرَ عَلَيْكُمَا شَيْئَاً 23 فَسَوْفَ تَخْرُجَانِ مِنْ هَذِهِ الجَّنَّةِ وَ تَنْزِلَانِ إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي خَلَقْتُ مِنْ أَجْلِكُمَا 24 وَ تَبْقَى ذُرِّيَّتُكُمَا أَمَامَ سَبِيْلَيْنِ إِمَّا سَبِيْلُ الْخَيْرِ وَ الطَّاعَةِ أَوْ سَبِيْلُ الشَّرِّ وَ الْعِصْيَانِ 25 فَقَالَ آَدَمَ لَهُ أَنَا أَعْتَذِرُ يَا رَبِّي الْعَزِيْزُ الْقَدِيْرُ 26 لَقَدْ كَانَ إِبْلِيْسُ الَّذِي أَغْضَبَكَ هُوَ السَّبَبُ فِي إِبْعَادِي عَنْ جَنَّتِكَ الْأَبَدِيَّةِ 27 فَقَالَ اللهُ لِآَدَمَ لِذَلِكَ سَوْفَ تَبْقَى تُصَارِعُهُ فِي الْأَرْضِ أَنْتَ وَ أَوْلَادُكَ 28 إِلَى أَنْ تَعُوْدَ كُلُّ الْخَلَائِقِ إِلَيَّ أُحَاسِبُهَا عَلَى الْوَقْتِ الَّذِي قَضَتْهُ قَبْلَ نِهَايَةِ آَجَالِهَا فَرَهْطٌ لِلْْجَنَّةِ يَدْخُلُ وَ آَخَرٌ لِلنَّارِ .
1 وَ بَارَكَ اللهُ اليَوْمَ السَّابِعَ وَ قَدَّسَهُ لِأَنَّهُ فِيْهِ اِنْتَهَى مِنْ خَلْقِ الْكَوْنِ فَجَعَلَهُ لِرَاحَةِ الْإِنْسَانِ مَعَ عَدَمِ تَرْكِهِ لِلْعِبَادَةِ فَأَمَرَ آَدَمَ أَلَّا يَنْسَى عِبَادَةَ رَبِّهِ فِي يَوْمِ الرَّاحَةِ وَ لَا أَوْلَادِهِ 2 وَ حَبِلَتْ حَوَّاءُ وَ وَلَدَتْ قَابِيْلَ 3 ثُمَّ عَادَتْ فَوَلَدَتْ أَخَاهُ هَابِيلَ 4 وَ كَانَ هَابِيلُ رَاعِيًا لِلْغَنَمِ وَ كَانَ قَابِيْلُ عَامِلاً فِي الأَرْضِ 5 وَ كَانَ آَدَمُ يُرِيْدُ تَزْوِيْجَ أُخْتَ قَابَِيْلَ الَّتِي خُلِقَتْ فِي فَتْرَتِهِ لِهَابِيْلَ وَ أُخْتَ هَابِيْلَ الَّتِي خُلِقَتْ فِي فَتْرَتِهِ لِقَابِيْلَ 6 وَ كَانَ قَابِيْلُ يُرِيْدُ أَنْ يَتَزَوَّجَ أُخْتَهُ الَّتِي وُلِدَتْ فِي فَتْرَتِهِ وَ يَغَارُ مِنْ هَابِيْلَ لِأَنَّهُ سَيَتَزَوَّجُهَا 7 وَ كَانَ هَابِيْلُ رَجُلَاً بَارَّاً للهِ وَ مُطِيْعَاً لَهُ 8 وَ قَابِيْلُ لَمْ يَكُنْ كَمَا كَانَ هَابِيْلُ مُطِيْعَاً 9 حِيْنَ قَدَّم كُلٌّ مِنْهُمَا قُرْبَانَاً وَ هُوَ مَا يُتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اللهِ فَتَقَبَّلَ اللهُ قُرْبَانَ هَابِيْلَ لِأَنَّهُ كَانَ صَالِحَاً وَ لَمْ يَتَقَبَّلْ قُرْبَانَ قَابِيْلَ لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ تَقِيَّاً فَحَسَدَ قَابِيْلُ أَخَاهُ وَ قَالَ لَهُ سَوْفَ أَقْتُلُكَ 10 وَ كَانَ هَابِيْلُ أَقْوَى فَقَالَ هَابِيْلُ اللهُ يَقْبَلُ الْقَرْبَانَ مِمَّنْ يَخْشُوْنَهُ أَمَّا أَنْتَ فَلَسْتَ مِنَ الْخَاشِيْنَ للهِ 11 فَاِنْسَلَّ قَابِيْلُ نَحْوَهُ وَ ضَرَبَهُ فَقَتَلَهُ 12 وَ كَانَ آَدَمُ يَعْرِفُ أَنَّ قَابِيْلَ قَتَلَ هَابِيْلَ لِأَنَّ اللهَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ مَلَاكَهُ وَ أَخَبَرَهُ بِأَنَّ قَابِيْلَ فَعَلَ مَا فَعَلَ 13 وَ أَمَرَ اللهُ آَدَمَ بِأَنْ يَصْبِرَ عَلَى ذَلِكَ وَ لَا يُفْصِحْ لِقَابِيْلَ عَنْ مَعْرِفَتِهِ لِذَنْبِهِ 14 أَقُوْلُ لَكَ يَا مُوْسَى إِذَا تَجَابَهَ وَاحِدٌ مَعَ آَخَرٍ وَ جَزَرَ الْأَوَّلُ الثَّانِي فَالْاِثْنَانِ إِلَى الجَّحِيْمِ لِأَنَّ الْأَوَّلَ جَزَرَ الثَّانِي وَ الثَّانِي لِأَنَّهُ كَانَ حَرِيْصَاً عَلَى جَزْرِ الْأَوَّلِ أَمَّا قَابِيْلُ وَ هَابِيْلُ فَقَابِيْلُ إِلَى النَّارِ لِأَنَّهُ قَتَلَ هَابِيْلَ أَمَّا هَابِيْلُ فَخَافَ مِنَ اللهِ وَ لَمْ يُقَاتِلْ قَابِيْلَ وَ لِهَذَا هُوَ إِلَى الجَّنَّةِ 15 وَ بَعْدَ ذَلِكَ ظَلَّ قَابِيْلُ يَحْمِلُ هَابِيْلَ عَلَى ظَهْرِهِ أَيْنَمَا ذَهَبَ 16 فَبَعَثَ اللهُ أَمَامَهُ طَائِرَيْنِ فَمَاتَ أَحَدُهُمَا بَعْدَ أَنْ تَحَارَبَ مَعَ الطَّائِرِ الْآَخَرِ وَ دَفَنَ الْقَاتِلُ الْقَتِيْلَ فِي الْأَرْضِ أَسْفَلَ الْقِتَامِ 17 فَقَلَّدَ قَابِيْلُ الطَّائِرَ وَ دَفَنَ أَخِيْهِ هَابِيْلَ تَحْتَ الْقِتَامِ كَمَا فَعَلَ 18 حَزِنَ آَدَمُ عَلَى اِبْنِهِ هَابِيْلَ حُزْنَاً شَدِيْدَاً 19 وَ قَدْ رُزِقَ آَدَمَ بَعْدَ تَهْلُكَةِ اِبْنِهِ هَابِيْلَ بِاِبْنٍ سَمَّاهُ آَدَمَ وَ حَوَّاءَ شِيْثاً وَ مَعْنَى شِيْثٌ هِبَةُ اللهِ وَ سَمَّيَاهُ لِأَنَّهُمَا رُزِقَاهُ بَعْدَ أَنْ قُتِلَ هَابِيْلُ 20 وَ كَانَ شِيْثٌ نَبِيَّاً سَارَ فِي سَبِيْلِ التَّعَبُّدِ للهِ 21 وَ عِنْدَمَا اِقْتَرَبَتْ وَفَاةُ آَدَمَ عَلَّمَ وَلَدَهُ شِيْثاً مَا تَعَلَّمَهُ وَ أَوْصَاهُ بِالْعِبَادَةِ 22 وَ قَالَ لَهُ إِنَّكَ عَلَى وَشَكِ الْمَوْتِ فَأَذْهَبُ وَ إِخْوَتِي وَ أُحْضِرُ لَكَ مِنَ الرَّبِّ ثَمَرَ الجَّنَّةِ 23 وَ ذَهَبَ بَنِي آَدَمَ وَ قَالُوا لِلْمَلَائِكَةِ إِنَّ أَبُوْنَا مَرِيْضٌ وَ نُرِيْدُ ثَمَرَاً مِنَ الجَّنَّةِ حَتَّى يُشْفَى 24 فَقَالَوا اِذْهَبُوا إِنَّ هَذَا أَجَلُ أَبُوْكُمْ 25 فَأَتَتْ الْمَلَائِكَةُ إِلَى آَدَمَ تُرِيْدُ رُوْحَهُ فَاقْتَرَبَتْ حَوَّاءُ مِنْهُ تُرِيْدُهُ أَنْ يَبْقَى حَيَّاً 26 فَقَالَ لَهَا اُتْرُكِي مَلَائِكَةَ رَبِّي الْعَادِلُ تَأْخُذُ رُوْحِي إِلَى الَّذِي أَعْطَاهَا لِجَسَدِي 27 فَقَالَتْ لَهُ وَ مَتَى سَأَذْهَبُ مَعَكَ 28 فَأَجَابَهَا أَرْجُوا أَنَّهُ لَنْ تَكُوْنَ حَيَاتُكِ طَوِيْلَةً بَعْدِي هُنَا مِنْ أَجْلِكِ 29 فَأَخَذَتْ الْمَلَائِكَةُ رُوْحَ آَدَمَ وَ صَعَدَتْ تَقُوْلُ فَلْيَتَقَدَّسْ خَلَّاقُ الْخَلَائِقِ رَبُّ كُلَّ شَيْءٍ .
عندما قارنتها مع مخطوطات البحر الميت وجدتها متوافقة كثيراً معها .
هل أؤمن بها ؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-
اقتباس
أنتم تقولون عن هذه كتب حقيقية ! فما بالكم بكتاب وجدته (بصراحة لست أنا بل جدي و اثنين من أعمامي) في وادٍ من أوديتنا قديم (من يستفسر عنه فأنا جاهز) لقد وجدوا ورقة مهترئة باللغة العبيرية و ترجمتها باللغتين السريانية و العربية (هل أؤمن بما جاء فيها ؟)
تؤمن بإيه يا اخى بارك الله فيك فإن كان كما تقول أنك وجدته فهو لا يزيد شيئا شيئا عن ما ذكر فى الإكتشافات الأخرى بل لو قرات انجيل برنابا ستفاجئ أكثر مما ذكر فيه من حقائق فقد ذكر فيه إسم النبى صلى الله عليه وسلم بالإسم بل وبعضا من سيرته ويعود أكتشافه الى القرن الخامس بل حرم قراءته فى العهد الأول ومثله انجيل توما ، ثم ما هو ظنك بإعتقادنا اصلا فى كتابهم هذا !؟ فنحن نعتقد بأنه محرف والمحرف هو ما زيد فيه أو نقص بمعنى أنه يحتوى على شئ من الحق وليس كله مردود ، ثن تنانين ايه دى اللى ربنا خلقها زى ما هو بيقول ، مش قضيتنا ...
القضية أنك غير مطالب أصلا بما فى هذه الكتب لأن القرأن مهيمن عليها ورسالة الرسول الخاتم نسخت كل الرسالات السابقة فأنت مطالب بالإيمان بالرسالات السابقة وكتبها كما ذكر القرأن لا غير ذلك وقد أنبأنا الله بما كان فيها ولست ملزم بما شرع فيها بشئ ....
يقول تعالى وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّه مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) المائدة
انتهى فأنت غير مطالب بالإيمان بما فيها ولكن مطالب بالإيمان بها بل ان لم تؤمن بها فهو كفر وليس ما فيها فتؤمن بأن الله أنزل التوراة والإنجيل على أنبياء الله موسى وعيسى عليهما السلام ولكن قد حرفا كما ذكر الله أيضا فى القرأن ....
بمعنى انه
ُ" قلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴿٤٨﴾ قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ ﴿٤٩﴾ " سبأ

معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة حسام البطاط في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 04-04-2012, 05:21 PM
-
بواسطة الباحث : خالد كروم في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 25-07-2009, 12:09 PM
-
بواسطة amrstars في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 29-10-2007, 05:36 PM
-
بواسطة المهتدي بالله في المنتدى فى ظل أية وحديث
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 26-05-2006, 07:14 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات