السؤال الأول : يعتقد الأرثوذكس أن الله سبحانه وتعالى قد أخذ جسد بشري وأتى بنفسه للعالم بينما نجد أن كاتب إنجيل يوحنا يقول : (( لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد )) [ 3 : 16 ] و قال يوحنا في رسالته الأولى : (( إن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به )) [ 4 : 9 ]
ونحن نسأل : هل الله قد تجسد كما تزعمون وأتى بنفسه للعالم أم انه أرسل للعالم ابنه الوحيد كما تزعم النصوص؟ ومما لا شك فيه أن الراسل غير المرسل والباعث غير المبعوث . وهناك العديد من النصوص التي تنص على أن الله لم يتجسد وينزل ولكنه أرسل ابنه للعالم انظر الرسالة الأولى ليوحنا [ 4 : 14 ] .
قبل ان يبدأ العضو الناقل فادي بوهم الرد على هدا التعارض يبدأ بمداخلة على شبه مسرحية يقول فيها مخاطبا العاطفة مع العلم انه يدعي تحليل الردود بمنهج علمي وجاء في مقدمته ما يلي :
اقتباس
و فى اول سؤال يحاول الكاتب بأسلوب ملتوى ان يبين للقراء ان الارثوذكس و الكاثوليك و البروتستانت مختلفين فى هذه المسألة الجوهرية متناسيا ان كل مسيحى يؤمن ان المسيح هو الله و انه ابن الله و انه الكلمة المتجسد بل و منتهى الافلاس فى اعمال العقل لشخص يدعى و يتفاخر انه لا اجابة على اى سؤال من اسألته.
عزيزي العضو الناقل فادي ليس الأستاد ايوب او المسلمون عموما هم من يقولون او كما اشرت يحاولون ان يبينون للقراء ان الارثوذكس و الكاثوليك و البروتستانت مختلفين فى هذه المسألة الجوهرية
و ردا عليك اليك مني هده الهدية على لسان ابوك الأنبا بيشوي وهو من يقول هدا الكلام ولا اظن ان الأنبا بيشوي مسلم
فخد مني هده الهدية البسيطة ردا على ماجاء في كلامك
http://mcdialogue.net/audio/others/oth011-Anbabishoy.rm
وايضا اثقلك بسؤال بسيط و اقول لك لمادا انت ارثوزوكسي ولست كاثوليكي او بروتيستانتي ولمادا العكس ان كنت عكس دلك ?
كما ان شهود يهوى لا يقولون بالوهية المسيح وانتم تقولون انهم ليسوا مسيحيين وهم كدلك يقولون نفس الشيء وللفصل والحكم بينكم نريد نصا يقوا : ان الدي يؤمن بألوهية المسيح يكون مسيحي
كما ان الطوائف تختلف في طبيعة المسيح نفسها و اليك ايضا هده الصفحة تبين الأختلافات بين الطوائف ان كنت لا تعلمها http://mcdialogue.net/articles/06.html
ندهب الأن الى ما ورد في ردود العضو الناقل
اقتباس
الحقيقة ان ابن الله هو الله فقد اطلق عليه هذا اللفظ لأنه خرج من الله الاب
يو 8:42 فقال لهم يسوع لو كان الله اباكم لكنتم تحبونني لاني خرجت من قبل الله وأتيت.لاني لم آت من نفسي بل ذاك ارسلني.
يو 16:27 لان الآب نفسه يحبكم لانكم قد احببتموني وآمنتم اني من عند الله خرجت.
يو 16:28 خرجت من عند الآب وقد أتيت الى العالم وايضا اترك العالم واذهب الى الآب
يو 16:30 الآن نعلم انك عالم بكل شيء ولست تحتاج ان يسألك احد.لهذا نؤمن انك من الله خرجت.
يو 17:8 لان الكلام الذي اعطيتني قد اعطيتهم وهم قبلوا وعلموا يقينا اني خرجت من عندك وآمنوا انك انت ارسلتني.
فلأن الكلمة خرج من الاب كما تخرج كلمتك انت من فمك و كما تخرج الفكرة من العقل دعى ابن الله لأنه خرج منه.
و فى نفس الوقت هل يستطيع احد ان يفصل كلمتك عنك يا زميلى؟ام انك انت و كلمتك ذات واحدة و جوهر واحد فانت كلمتك و كلمتك انت فلا فرق بينكم فكذلك كلمة الله و الله فهم جوهر واحد و ذات واحدة فالكلمة هو نفسه الله.
اما عن مرسل السيد المسيح فهو الاب و ليس الله و فرق شاسع بين الاثنين فحين يقول المسيح الاب فهو يتكلم عن اقنوم الاب و ليس عن الجوهر الألهى ذلك لأنه هو نفسه الجوهر الألهى.
تقول لنا بالتأكيد المرسل غير الراسل و الباعث غير المبعوث و نقول لك نعم و نحن ايضا نقر بذلك فلا احد قال ان الاب هو الابن و لا احد قال ان الابن هو الاب فالارسال كان ارسال اقنومى ذاتى لم يخرج عن اطار الجوهر يا زميلى يو 7:29 انا اعرفه لاني منه وهو ارسلني فهذا الارسال لم يفصل فى الجوهر ولا فى الذات الواحدة و ايضا الاب ليس الابن اقنوميا و كان الارسال ارسال اقنومى ذاتى كما يقول لنا الكتاب المقدس مز 104:30 ترسل روحك فتخلق.وتجدد وجه الارض فهذا هو الارسال الذاتى الاقنومى الذى لا انفصال فيه.
قبل التعليق على هدا الرد نعود الى اساس السؤال وهو :
اقتباس
ونحن نسأل : هل الله قد تجسد كما تزعمون وأتى بنفسه للعالم أم انه أرسل للعالم ابنه الوحيد كما تزعم النصوص؟
فكان من ضرورة الجواب ان يكون مباشرا بالقول :
ان الله هو الدي تجسد حسب النصوص كدا وكدا زكدا
او ان يكون الله بعث ابنه الوحيد حسب النصوص كدا وكدا وكدا
لكن ولأستحالة الجواب على السؤال تطرق العضو الناقل الى تمرير ايمانه بأن مفهوم ابن الله هو الله حسب ما جاء في بداية رده
اقتباس
الحقيقة ان ابن الله هو الله
فلا نعلم مدى علاقة هدا الأمر باساس السؤال ?
لكن وبعون الله نقوم بتفنيد هده الحقيقة التي لا ندري من اين جاء بها العضو الناقل وكما قلت سابقا اننا سنحاجهه بمبدأ من فمك ادينك
[ الفــــانـــدايك ]-[ Lk:19:22 ]-[ فقال له من فمك ادينك ايها العبد الشرير.عرفت اني انسان صارم آخذ ما لم اضع واحصد ما لم ازرع. ]
ان كان مفهوم ان ابن الله هو الله فل نحضر الة حاسبة لنحسب كم من اله في الكتاب المقدس :
Gn 6/2 أن
أبناء الله رأوا بنات الناس أنهن حسنات. فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا.
Ps 29:1 قدموا للرب يا
أبناء الله قدموا للرب مجدا وعزا.
Ps 89:6 لأنه من في السماء يعادل الرب.
من يشبه الرب بين أبناء الله؟
Mt 5:9
طوبى لصانعي السلام ، لأنهم أبناء الله يدعون.
انور السادات هو الله حسب هدا النص
Lk 20:36 إذ لا يستطيعون أن يموتوا أيضا لأنهم مثل الملائكة ،
وهم أبناء الله إذ هم أبناء القيامة.
Jn 11:52 وليس عن الأمة فقط،
بل ليجمع أبناء الله المتفرقين إلى واحد.
Rom 8:14
لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله.
Rom 8:19 لأن انتظار الخليقة يتوقع استعلان
أبناء الله.
Rom 9:26 ويكون في الموضع الذي قيل لهم فيه لستم شعبي أنه هناك
يدعون أبناء الله الحي.
Ps 2:7
إني أخبر من جهة قضاء الرب. قال لي: أنت ابني. أنا اليوم ولدتك. هدا النص قوي من جهة ان المخبر هنا هو الله نفسه وليس العكس كما هو الشأل بالنسبة ليسوع فيكون ابن الله الحقيقي هو داود حسب هدا النص
Heb 1:5 لأنه لمن من الملائكة قال قط:
أنت ابني أنا اليوم ولدتك؟ وأيضا: أنا أكون له أبا وهو يكون لي ابنا؟
نفس الملاحضة على هدا النص
ها طلعوا كم اله حد حسب معانا ?
اقتباس
فلأن الكلمة خرج من الاب كما تخرج كلمتك انت من فمك و كما تخرج الفكرة من العقل دعى ابن الله لأنه خرج منه.
و فى نفس الوقت هل يستطيع احد ان يفصل كلمتك عنك يا زميلى؟ام انك انت و كلمتك ذات واحدة و جوهر واحد فانت كلمتك و كلمتك انت فلا فرق بينكم فكذلك كلمة الله و الله فهم جوهر واحد و ذات واحدة
فالكلمة هو نفسه الله.
ان كنت تقصد بهدا ردا علميا فانظر الى عاقبته ودائما نركز على مسألة المحاججة بمبدأ من فمك ادينك:
نقول : حينما تخرج كلمة مني وبمفهوم الأستاد انها لا تنفصل عني فهناك متلقي لهده الكلمة فيكون بدلك ان فكري الغير منفصل عني حل في الشخص المتلقي وانظر كم كلمة ارسلها الله في الكتاب المقدس حتى نطبق عليه هدا المفهوم الدي تقول عنه :
1Jn/1:10 ان قلنا اننا لم نخطئ نجعله كاذبا
وكلمته ليست فينا
2Sm 2
روح الرب تكلم بي وكلمته على لساني.
صامويل هو الله ???
Ps/107/20
ارسل كلمته فشفاهم ونجاهم من تهلكاتهم.
Ps:147:15
يرسل كلمته في الارض سريعا جدا يجري قوله.
Ps:147:18
يرسل كلمته فيذيبها.يهب بريحه فتسيل المياه.
Ps:148:8
النار والبرد الثلج والضباب الريح العاصفة الصانعة كلمته
"آدم ابن الله" (لوقا 3/38)
وسليمان فقد جاء في سفر الأيام "هو يبني لي بيتاً …أنا أكون له أباً، وهو يكون لي ابناً" (الأيام (1)17/12-13).
ومثله قوله لداود " أنت ابني، أنا اليوم ولدتك " (المزمور 2/7)
كما سميت الملائكة أبناء الله "مثلَ الملائكةِ وهم أبناء الله " (لوقا 20/36).
فالحواريون أبناء الله ، كما قال المسيح عنهم: " قولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم " (يوحنا 20/17).
وقال للتلاميذ أيضاً: " فكونوا أنتم كاملين، كما أن أباكم الذي في السماوات هو كامل" (متى 5/48).
فكان يوحنا يقول: " انظروا أية محبة أعطانا الآب حتى ندعى أولاد الله." (يوحنا(1) 3/1)
بل واليهود كما في قول المسيح لليهود: "أنتم تعملون أعمال أبيكم.فقالوا له: إننا لم نولد من زنا.
لنا أب واحد، وهو الله" (يوحنا 8/41).
العدد وصل كم حد بيحسب معانا ?
اقتباس
اما عن مرسل السيد المسيح
فهو الاب و ليس الله و فرق شاسع بين الاثنين فحين يقول المسيح الاب فهو يتكلم عن اقنوم الاب و ليس عن الجوهر الألهى ذلك لأنه هو نفسه الجوهر الألهى.
كلامك يعاكس الكتاب كعادة ايمانكم المأخود من لا شيء
حيث ان الكتاب يصرح بكل وضوح على ان الأب هو الله سواء حسب كلام بولص او كلام المسيح بحد داته ودلك حسب ما ورد من النصوص رغم ان كلام الأستاد لم يستند على اي نص يدعم به كلام
اليك نعلمك كتابك اين يقول ان الله هو الأب وليس غيره:
Jn:17/3 وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك
انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته. (SVD)
هنا اليس يسوع نفسه يخاطب الاب ?
ويقول له انت الاله الحقيقي وحدك
ويقول على نفسه ويسوع المسيح الذي ارسلته
Mt:19/26 فنظر اليهم يسوع وقال لهم.هذا عند الناس غير مستطاع
ولكن عند الله كل شيء مستطاع (SVD)
Jn:20/17قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد الى ابي.ولكن اذهبي الى اخوتي وقولي لهم اني اصعد الى
ابي وابيكم والهي والهكم
من هو اله يسوع ?
Jn

17: 17 ان شاء احد ان يعمل مشيئته يعرف التعليم
هل هو من الله ام اتكلم انا من نفسي
من هو الله الدي تكلم عنه يسوع في هدا النص ?
Jn:8:40: 40 ولكنكم الآن تطلبون ان تقتلوني
وانا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.هذا لم يعمله ابراهيم. (SVD)
الأنسان يسوع يسمع من الله فمن هو الله الدي يسمع منه يسوع الأنسان ?
1Cor:11/3 ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح.واما راس المرأة فهو الرجل.
وراس المسيح هو الله.
من هو رأس المسيح ??
و اكمل
نعم وهدا هو الفرق بالنصوص وليس مجرد كلام انظر :
تيموثاوس [ 2 : 5 ] فهو يقول : (( لانه يوجد اله واحد ووسيط واحد بين الله والانسان يسوع المسيح ))
ان التمعن في هذه الكلمات المشار إليها اعلاه ، يوصلنا الى الاستنتاجات التالية:-
لانه يوجد إله واحد فقط ، فلا يمكن ان يكون المسيح إله . واذا كان الأب هو الرب ، والمسيح هو رب أيضا، فسوف نكون أمام إلهين . (( لكن لنا إله واحد وهو الأب)) [ الرسالة الاولى الى اهل كورنثوس 8 : 6 ]. لذلك كان من غير المعقول ان يكون هناك كيان آخر ، يسمى ( الله الابن ) كما يزعم أصحاب مقولة الثالوث الكاذبه. (( أليس لنا أب واحد لكلنا ، أليس إله واحد خلقنا)) سفر ملاخي [ 2 : 10 ]
ونجد في العهد القديم أيضاً وصف مماثل ( ليهوه ) بأنه رب واحد وهو الأب : اشعياء [ 63 : 16 ، 64 : 8 ]
فبالاضافة الى هذا الرب الواحد ، يوجد وسيط . انه الرجل يسوع المسيح ((...و وسيط واحد...)) و لاحظ عزيزي القارىء أن حرف الواو ( و ) يشير إلى ان المسيح يختلف عن الرب .
وأن المقصود بـ (( الوسيط )) هو ان المسيح يتوسط بين الانسان والرب . ولا يعقل ان يكون الرب وسيطاً وانما يجب ان يكون انساناً ذو طبيعة انسانية . وان قول بولس : ((الانسان يسوع المسيح)) لا يترك مجالا للشك في صحة هذا التفسير.
ورغم ان المسيح كان (( ابن انسان)) . وقد جاء في العهد الجديد ذكره مرارا بـ : (( الانسان يسوع المسيح)) . الا انه سمي (( ابن العلي )) [ انجيل لوقا 32:1 ] و بما ان الله هو (( العلي)) فتكون له وحده العلياء الاختياري . وبما ان يسوع هو (( ابن العلي )) فهذ يعني انه لا يمكن أن يكون الرب بذاته
اقتباس
لأنه هو نفسه الجوهر الألهى
كتب يوحنا في [ 3 : 35 ] : (( الآب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده ))
فلا يمكن أن يكون الابن إله أزلي مساوي للآب في كل شيء والآب هو الذي دفع بيد الابن كل شيء.
_ وجاء في يوحنا كذلك الاصحاح الخامس قول المسيح : (( الحق اقول لكم ، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل ))
وهنا نجد ان الابن لا يقدر ان يعمل من نفسه شيئاً .
_ وأورد يوحنا في [12 : 49 ] قول المسيح : (( لم أتكلم من نفسي ، لكن الأب الذي أرسلني ، هو أعطاني وصية ماذا أقول ، وبماذا أتكلم))
وهنا يصرح الابن بأنه لا يتكلم من نفسه بل الآب الذي أرسله هو الذي أعطاه الكلام وأوصاه ماذا يقول !
ونجد الابن نفسه يصرح قائلاً : (( والكلام الذي تسمعونه ، ليس لي ، بل للأب الذي أرسلني )) يوحنا [ 12 : 24 ]
فأي عاقل يقول بعد هذا ان الابن مساوي للأب ؟
_ وقد جاء في أعمال الرسل [ 1 : 7 ] : قول المسيح(( ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والاوقات التي جعلها الآب في سلطانه))
فقد نفى الابن عن نفسه السلطان وأثبته للآب !
_ قال بولس عن يسوع المسيح في رسالته إلى العبرانيين [ 1 : 4 ] : (( بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا ، جلس في يمين العظمة في الأعالي ، صائراً أعظم من الملائكة بمقدار ما ورث اسماً أفضل منهم))
وهنا نسأل أليس في قول بولس أن المسيح صار أعظم من الملائكة دليل على أن المسيح لم يكن أعظم منهم ثم صار أعظم منهم ؟ فلو كان يسوع المسيح هو الله ، فكيف يصير أعظم من الملائكة ؟
اقتباس
تقول لنا بالتأكيد المرسل غير الراسل و الباعث غير المبعوث و نقول لك نعم و نحن ايضا نقر بذلك فلا احد قال ان الاب هو الابن و لا احد قال ان الابن هو الاب فالارسال كان ارسال اقنومى ذاتى لم يخرج عن اطار الجوهر يا زميلى يو 7:29 انا اعرفه لاني منه وهو ارسلني فهذا الارسال لم يفصل فى الجوهر ولا فى الذات الواحدة و ايضا الاب ليس الابن اقنوميا و كان الارسال ارسال اقنومى ذاتى كما يقول لنا الكتاب المقدس مز 104:30 ترسل روحك فتخلق.وتجدد وجه الارض فهذا هو الارسال الذاتى الاقنومى الذى لا انفصال فيه.
نرد عليك بالنصوص وليس بالعاطفة المغلفة :
Jn:13:16 الحق الحق اقول لكم انه ليس عبد اعظم من سيده ولا رسول اعظم من مرسله.
المفضلات