
-
شفتوا النصارى الكدابين بيقولوا ايه (فضيحه فى موقع نصرانى )
لانى متشرفش انى اضع الرابط اعطى لكم بعض الكلام المقتبس من افواههم وهذا الموقع اعتقدت انه اسلامى طلع نصرانى حقير بالطبع
تفضلوا كلامهم
أساسيات إسلاميــة
ماذا يقول القرآن عن يسو
يؤمن محمد نبى الإسلام إن يسوع هو المسيح. و المسيح يعنى الممسوح من الله.(النساء 171)
يجب على أتباع نبى الإسلام أن يقرءوا كل ذلك من القرآن.
إن نبى الإسلام محمد يؤمن بأن الله أرسل يسوع (عيسى) ليكون المسيح الذى وُلِدَ بمعجزة ميلاداً عذرياً من العذراء مريم. و هو الذى جاء بالإنجيل و مات و قام من الأموات ثم صعد الى السماء ليكون مع الله. إن يسوع سيكون البركة الأبدية لكل الناس.
يقول لنا القرآن كيف أرسل الله يسوع من خلال الميلاد العذرى ليكون المسيح (سنقوم بدراسة هذه الكلمة تحت بند أساسيات علم الله) مخلص العالم 550 سنة قبل ميلاد محمد.
و كمُرَسل من الله, أوضح يسوع رسالة الله و قام بشرحها
و تبسيطها كما قام بإرشادنا الى مشيئته على الرغم من عدم إيمان اليهود به. إن أخبار يسوع السارة "الإنجيل" هى عبارة عن محبة الله و مغفرة لكل الناس. و قد أكد محمد على ذلك. يقول القرآن:
1-"و أتينا عيسى ابن مريم البينات و أيدناه بروح القدس"(البقرة:86, المائدة 110-117).
2-إن الله رفع يسوع (عيسى) و فضله عن العالمين و أيده بالروح القدس (البقرة: 253)
3- إن الله صنع معجزة ميلاد يوحنا المعمدان (يحيى) بن ذكريا الطاعن فى السن و زوجته العاقر, حيث يصبح يوحنا رسول و يعلن عن يسوع على إنه المسيح. (آل عمران 33-41).
4-عّيَن الله مريم العذراء أن تكون أماً ليسوع المسيح (آل عمران42-45).
5-إن يسوع هو البار (بلا ذنب-بلا خطية) (آل عمران 46)
6- يسوع سيموت و يقوم من الأموات (مريم 33)
7-يسوع المسيح بن مريم قد صُلِبَ و ظهر ميتاً و رفعه الله (النساء 157-158).
8-يجب أن نؤمن أن يسوع المسيح هو رسول من الله (النساء 171)
9-و علّم الله يسوع الدين و أوصاه أن يقيمه (الشورى 13, الزخرف 63)
10-جاء يسوع بن مريم بعد الأنبياء بالإنجيل و وضع محبة و رحمة فى قلوب الذين تبعوه. (الحديد 27).
11-أيّد الله اليهود الذين أمنوا بالمسيح على الذين كفروا به (الصف 14).
12-إن قادة الدين قد خرجوا عن تعاليم المسيح و لعنهم الله (التوبة 34).
13-إن الله قد أعلن كلاً من التوراة و الإنجيل الى العالم زمناً طويلاً قبل مجئ محمد.(البقرة 3, 4).
14-علّم الله يسوع المسيح الحكمة و التوراة و الإنجيل. و إن الله سيصنع معجزات من خلال يسوع ليجعله رسولاً لبنى إسرائيل (آل عمران 48,49).
15-رفع الله المسيح و طهره (آل عمران 55).
16-أعطى الله الإنجيل الى يسوع لكى يكون نور (المائدة 46).
17-طلب الله أن يقيم الناس التوراة و الإنجيل (المائدة 66).
18-اللعنة تأتى على الذين رفضوا رسالة داود و يسوع (المائدة 78)ز
19-أوحى الله الى الحواريون بأن يؤمنوا بالمسيح و رسالته(المائدة 110).
20-إن يسوع و حواريه هم أنصار الله (الصف 14).
21-الإيمان بكل الذين أنزل الله عليهم : إبراهيم, إسماعيل, اسحق, يعقوب, و الأسباط و ما أوتى موسى و يسوع (البقرة 136).
إن القرآن قد وصف رسالة المسيح الذى جاء على الأرض ستة قرون قبل مولد محمد و من ثم فقد وجدنا أهمية للمقارنة بين كلاً من يسوع و محمد حتى نستطيع إدراك الفرق.
قــارن
إن يسوع هو المسيح الذى أتى بالإنجيل "الأخبار السارة" الى العالم كرسول من الله. و كمسيح جعل مغفرة الخطايا ممكنة . و هى الخطية الأولى التى فصلتنا عن الله و خطايانا الخاصة.إن حرر شعبه من تقاليد و مقيدات التوراة و فتح خط للصلاة مع الله.
لقد فتح يسوع الطريق الى الله. إن الذين يصلون الى الله , إنما يفعلون ذلك بناء على ما فعل المسيح من أجل العالم أجمع. و لأول مرة فى التاريخ أصبحت البشرية قادرة على الصلاة مباشرة الى الله خالق كل شئ. فلا معابد أو كهنة أو تقاليد دينية تتطلبها الصلاة الى الله مباشرة. و ذلك لأنه قبل يسوع لم يكن ذلك فى مقدور الناس.إن قليل من الناس –ليس المسلمين من بينهم- على دراية بهذه الحقيقة التاريخية. إنه بسبب يسوع فقط أمكن للمسلمين
و للآخرين أن يُصّلوا فى أى وقت و من أى مكان!!
إن هذا هو العمل الذى فعله المسيح و هذه هى رسالة الإنجيل "الأخبار السارة" التى أرسلها الله الى العالم بيسوع المسيح. راجع العدد 16 عاليه حيث تجد إن الله قد أعطى الإنجيل ليسوع (المائدة 46) (إن الله لم يعط ذلك لمحمد و لكن ليسوع).
لقد علّم يسوع الناس إن الله يحبهم و سيعتنى بهم إذا هم خضعوا له. و قال إننا نفهم الله بشكل أفضل إذا اتخذناه كأب لنا "أبا".
قال يسوع إن الله لن يتركهم أو يتخلى عنهم, و إنه سيسمع دائماً صلواتهم و يغفر كل خطاياهم.
أعلن يسوع إن تعاليم التوراة و قواعدها ال 613 تم تغييرها بالعهد الجديد. إن الله كان يرضيه أن يتبع اليهودى كل هذه القواعد فى الماضى و لكى تكون شعب الله يجب أن تصبح يهودياً.
أوضح يسوع إن كل من يؤمن به سيرث الحياة الأبدية. و إنه هو الذى فتح الباب الى ملكوت السماوات (حضور الله) و نحن لا زلنا على الأرض. لا يجب علينا أن نموت أولاً لكى نرى خلاص الله.
إن فكرة التسليم جاءت مع المسيح و أصبحت تعاليم أساسية فى الإنجيل. إن العهد أصبح مع كل الناس. إن التسليم الكامل لله هى جزء أساسى فى الصلاة التى علمها يسوع الى تلاميذه (متى 6: 10). إن الله يطلب منا أن نسلم له آمالنا و أفكارنا و رغباتنا. إن التسليم هو الإيمان بيسوع و رسالة العهد الجديد. إن هذا يعنى أن نسأل الله أن يعمل مشيئته فى كل ركن من حياتى و يتبع ذلك صلاة بإخلاص و أن نقدم أنفسنا بشكل يرضى الله.
و بمجرد إننا سلمنا أمرنا الى الله بجدية, يضع الله الروح القدس (سنقوم بشرح ذلك لاحقاً) فى قلب الإنسان و عقله. إن هذا عمل الله الخالص (النعمة) و يأتى نتيجة تحرك الإنسان نحو الله و ليس نتيجة عمل الإنسان أو تعاليمه.و من هنا يبدأ الإنسان بالشعور بمحبة الله فى قلبه و يتأكد إن الله قد قبلهم نتيجة ولادتهم الجديدة. و هو ما يطلق عليه تجربة اليوم الخمسينى.
قال نبى الإسلام محمد –كما هو مسجل فى القرآن- إنه جاء ليحل محل المسيح يسوع كخاتم للأنبياء.
إن ما استبدله محمد (تعاليم الإسلام) يرجع بنا الى كثير من تعاليم
و نواميس اليهود و من ضمنها بعض من محرمات فى الأكل
و الشرب. و بذلك يصبح الإسلام دين نظامى قائم على الأعمال
و هو مختلف عن النعمة المجانية التى بشر بها يسوع.
و نجد فى الإسلام إن الإنسان يسلم أمره لله و لكن طبقاً لما يدعو به القرآن. إن هناك تغيير درامى بين نظرية كلاً من يسوع و محمد فيما يختص بالتسليم. إن تسليم الفرد فى القرآن مبنية على أساس علاقة العبد بسيده و ليست على أساس علاقة المحبة بين الطفل
و والديه. إن البشرية لم تعد تُعرف بأبناء الله. إن الإسلام يدعوهم بعبيد الله.و على المسلمين أن يركعوا أمام الله خمسة مرات فى اليوم كعبيد له.
و لكن بالنسبة ليسوع, فإن عمل الإنسان هو أن يحب الله من كل ذاته و أن يحب قريبه كنفسه. و وعد يسوع بإرسال الروح القدس لمن يطلبه. إن روح الله –بالنعمة- سيقوم بكتابة وصايا الله فى قلوبنا و عقولنا و ذلك بالنعمة المجانية و ليس بقوانين و تقاليد.
و لم يعط الإسلام أى تعاليم عن هذه العلاقة الشخصية مع "أبا" الأب كالتى يقدمها لنا يسوع.و لم يقدم الإسلام أى وعود بدخول الفردوس (الجنة) إلا فى حالة الشهادة فى القتال.
لقد غّير الإسلام واجب الإنسان الى عمل و هو إتباع تعاليم القرآن الذى يُعلم إن الله رحيم و غافر للذنوب و لكن فقط للمسلمين الذى يطيعون محمداً و ما كتبه فى القرآن. و يعلنها صراحة إن الله سينتقم و بشدة من الذين لا يؤمنون (الكافرون) بمحمد و بما أوتى.
إن أول ركن فى الإسلام هو أن على المسلم أن يؤمن بأنه لا إله إلا الله و أن محمداً هو خاتم المرسلين. و النتيجة هى إنه على المسلم أن يؤمن بالقرآن لأنه يحتوى على نبوات محمد.
فى الإسلام نجد أن نعمة الله تعتمد على إتباع القرآن بدلاً من محبة الله و النعمة المجانية لله كأب مُحِب.
إن الله أعلن بيسوع مساواة الناس : الرجال و النساء متساوون.
و لقد غير القرآن هذا الإعلان بقوله إن الرجال أفضل من النساء (النساء 34). يجب على زوجات المسلمين الخضوع لأزواجهن مثل الآمات (العبيد) و إلا تم ضربهن (النساء 34). و المطلوب منهن أيضاً أن يخضعوا لأزواجهن كما يخضع الرجال لله.
إن هذا يعتبر القليل من الكثير الذى غيره محمد عن الذى أعلنه الله فى المسيح. و نجد معلومات عن محمد و القرآن على الإنترنت و فى المكتبات العامة فى كل مكان.
نستطيع أن نجد قصة حياة المسيح و تعاليمه فى الأناجيل الأربعة: متى و مرقس و لوقا و يوحنا. كما نجد مبادئ أساسية لتعاليم يسوع إذا نقرنا على God-101.org و سنقوم بتعريب كل ذلك قريباً إنشاء الله.
إننا نستطيع أن نتبين الفرق بين يسوع و محمد بسهولة عندما ندرس God-101.org . إن الإسلام ليس تكميل لرسالة يسوع بل هو مناقض ليسوع تماماً. لقد نادى يسوع بالسلام (متى 5: 9, 38-48). و يحض الإسلام على العنف- الجهاد لله , ذلك الإله الذى ينتقم من غير المسلمين. (الأنفال 8: 12, التوبة 5, 29. محمد 4)
و يمنع الإسلام يتجنب مواجهة هذه الحقائق بزعمه إن الكتاب المقدس مزيف و لا يحتوى على معلومات سليمة عن يسوع..
و من أجل هذه الأسطورة المزيفة و الغير مستندة على وقائع عملنا صفحة أساسيات إسلامية و هى توضح إعلانات القرآن فقط عن يسوع المسيح و لم نستخدم أى شواهد من الإنجيل.
يؤمن المسلمون إن القرآن هو كلام الله و رسالته الى العالمين. فإذا كان يسوع هو الشخص الذى يتحدث عنه القرآن, فمن المستحيل على محمد أن يحل محله. لأنه لا يوجد سوى مسيح واحد. و قام يسوع بعمل المسيح (فتح السماء) 550 عاماً قبل ميلاد نبى الإسلام.
يا جماعه هو الكلام ده اصلا فى القران
يا نصارى يا كدابين
الحمد لله المسلمين حافظين القران ويعرفوه كلمه كلمه
مش محتاجين انتم هذا التدليس الا لتوضحوا لعباد الخرفان مثلكم اليس كذلك؟؟؟
-
جزاك الله كل الخير متمنية الريان
والله الناس دي عقولها خربانة
بقى كل الوصف ده ليسوع من سيدنا محمد
اقتباس
رفع الله المسيح و طهره (آل عمران 55).
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
-
عجبت لقوم يستشهدون بالقرآن وهم منكرين له وللرسول الذي أنزل عليه فوالله إن هذا لهو الضلال المبين, فيالا العجب العجاب من أهل الكفر والفساد والسباب, لقد قاموا بعمل جميع المهلكات التى ستهوى بهم فى عذاب الجحيم خالدين فيها ولايخفف عنهم العذاب ولاهم ينظرون أما يكفيهم بأن الدين الإسلامي هو الدين الوحيد الذي أقر بمعجزة ميلاد المسيح وبرأ أمه الصديقة بعد أن أهانوه وأمه وجعلوه إبن من زنى والعياذ بالله فظلموه وأمه الصديقة الطاهرة! لقد رووا فى كتابهم اللامقدس أن هذا الحادث قد جعل أقرب الناس إلى مريم وهو خطيبها يوسف النجار يفكر فى تركها عندما علم بموضوع حملها مما جعل مريم تتكتم الخبر بعد ذلك على أعز الناس إليها!! وأخذ بعضهم يرميها بأفظع الصفات فيتهما بالفاحشة وبالحمل سفاحاً من أحد الغرباء أو الجنود الرومان, وبعضهم أراد أن يخفف عن مريم الفضيحة فأزاد الطين بلة فقالوا أن مريم وخطيبها يوسف قد أرقهما الحب فتماسا قبل الأوان فكان حمل عيسى,فكل ذلك صار فى أذهان الناس عندما علموا بخبر حمل مريم وكان كل حديث منها أقرب إلى التصديق من القول أن حملها كان بإرادة الله, بل كانت أكثر الروايات شيوعاً هى حملها سفاحاً من رجل أجنبي!!وكانت كل هذه الأقاويل تقطع من مريم الأحشاء وتمزق النفس,وكانت نظراتهم المتبجحة وضحكاتهم الساخرة عند مرورهم بها تسري كالسم الزعاف فى جسدها ودمائها, ولطالما تمنت الموت على الحياة وسط هذا الجحيم فاعتزلت الناس هى ورجلها يوسف وارتحلت من قريتها الناصرة إلى بلدة بيت لحم حيث لايعرفها أحد ولايسمع عنها أحد!
وفى وسط هذه الترهات والشائعات التى جعلت ميلاد المسيح العذراوي مادة للتسلية والترويح والسخرية بعيسى وأمه عليهما السلام ووسيلة للتهكم والتقريع,كان يمكن للقرآن أن يؤيد شاءعات اليهود,أو أن يسكت تماماً عن قصة الميلاد العذراوي فلايعد لها فى التاريخ وجود, ويذكر الناس عيسى كما ذكروه دائماً على إنه ابن مريم وزوجها يوسف النجار, ولكن الحق الصادر من الله الحق يؤكد حقيقة الميلاد ويذكرها رغم تكذيب الكثيرين يؤكدها ليرفع قدر عيسى وأمه ويرأ عنهما مالصق بهما من أوزار المنكرين.وكيف لا وهو الحق الذي أرسل على خير خلق الله بالحق ويبدأ القرآن بذكر تبشير جبريل عليه السلام لمريم بغلامها المعجزة فيقول جل وعلى(وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴿16﴾ فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ﴿17﴾ قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا ﴿18﴾ قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ﴿19﴾ قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا ﴿20﴾ قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا)مريم
ثم يستطرد القرآن فى ذكر الآلام النفسية التى تعرضت لها مريم بسبب الحمل وابتعادها عن الناس اتقاء ألسنتهم الجارحة ونظراتهم الوقحة حتى أنها فضلت الموت على الحياة ويذكر أقاويل الناس وافتراءاتهم وتهكمهم وتقريعهم للعذراء المسكينة فيقول جل وعلى ( فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴿22﴾ فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿23﴾ فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴿24﴾ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ﴿25﴾ فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا ﴿26﴾ فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ﴿27﴾ يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا )مريم
فهذا هو القرآن الحق يرفع عن مريم وابنها مقالة السوء ويطهرها من الدنس والفاحشة ويرفع عن ابنها نجاسة الأصل وسوء المنبت يرفع مريم من درك الزانيات والباغيات إلى مرتبة الطهر والعفاف بل إلى درجة القداسة والاصطفاء يرفعها إلى اعلى المراتب بين نساء العالمين وهى التى رماها قومها بالسوء والفحش وجعل التقول على مريم بهذه الأكاذيب التى اخترعها قومها فى درجة مساوية للكفر فمن ينكر ولادة المسيح ابن مريم وهى عذراء فهو فى مرتبة واحدة مع الكافر.
هذا هو الميلاد العذراوي للمسيح عليه السلام ينفيه الكثيرون ويشكك فيه الكثيرون ويخشى ذكره الكثيرون حتى الكتب اللامقدسة لم يشر إليه سوى متى ولوقا أما الباقون فيعرضون عن ذكره حتى بولس ويوحنا حبيب المسيح لايذكران شيئاً عن هذا الميلاد وكأنه شئ يخشى الخوض فيه أو الحديث عنه مخافة السخرية والتهكم أو مخافة الظن او الشكوك ولكن القرآن الكريم الكتاب الحق لاينطق إلا بالحق للناس أجمعين فيذكر الميلاد العذراوي للمسيح عليه السلام ويتعرض له ويخوض فيه ويؤكده ويقضي على الشائعات والشكوك ويخرص المستهزئين والمتهكمين بل وذكر القرآن الكريم معجزة للمسيح عليه السلام حدثت عند مولده لاتقل فى روعتها عن معجزة ميلاده من عذراء معجزة لم يرد لها أي ذكر فى كتبهم اللامقدسة كلها وهى حديثه للناس بمجرد ولادته وهو مازال فى المهد صبياً لم تمض على ولادته ساعات حيث أنطقه الله ليؤكد براءة أمه وخلو ساحتها وليدفع عنها السنة السوء عندما أتت مريم تحمل وليدها فقابلوها كالجلادين من هذا؟ وابن من هذا؟ ومن إين أتيت به؟ ومن أي رجل حملت به؟ وفزعت مريم وتلفتت حولها فلم تجد أحداً تستنجد به غير هذا الوليد الرضيع الذي يعرف الحقيقة كلها ولاكنه لاينطق فأشارت إليه فى يأس واستكانة فأنطقه الله بالحقيقة( فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا ﴿29﴾ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ﴿30﴾ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴿31﴾ وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا )مريم
فهذا هو القرآن الذي أنزل على من بعثه الله رحمة للعالمين ولو كان من عند غير الله لشايع هؤلاء وهؤلاء أو لغفل عن هذا وذاك ولترك الكذب يقضي على الصدق كما حدث قبل الإسلام ولكن الحق جل وعلى ينصر الصدق فى النهاية ويقضي على الكاذبين والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة وليذهب أهل الضلال إلى الجحيم.
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العربى ; 16-11-2006 الساعة 11:56 PM
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
 |
|
 |
|
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله. |
|
 |
|
 |
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
-
في الحوار مع النصارى دائما يلزمك وضع العدد من الكتاب المقدس ورقم الاصحاح واسم السفر لكي يمكن للنصراني مراجعته وقراءته لأنه وكما هو معروف لايوجد نصراني واحد على ظهر هذه الخليقة قرأ كتابه المقدس كاملا .
ولكن ما يصيبني بالضحك حتى الغثيان حين تحاور أحد هؤلاء الخرفان هو تلفظه بألفاظ مشابهة لتلك التي تقال له في حواره مع المسلم ، كأن يقول لك مثلا : اقرأ يا مسلم هذا الكلام في قرآنك ... اقرأ ماذا يقول قرأنك في هذا الموضوع ... إن كنت غير مصدق فاقرأ هذا الكلام في الآية رقم كذا وسورة كذا ... وراجع الرابط بنفسك ثم يضع لك رابط يذكر الآية وتفسيرها ... أو يقول لك بعد ذكر الآية : "هذا الكلام منقول حرفيا من كتاب القرآن الإسلامي في سورة كذا آية كذا ... راجع يا مسلم" ...
وهكذا يأخذ المسطول في الهذيان والكلام المضحك وكأن القرآن كتاب يجهله المسلمون ولم يسمعوا به من قبل ... ولا عرفوه ولا رأوه قبل ذلك حتى جاء هذا الصرصور لكي يفجر لنا قنبلة اكتشافه لهذه الآية التي لم يقرأها المسلمون منذ نزل القرآن حتى فتح الله عليه بنبش القرآن واستخراج ما خفي عنا قرونا طويلة .
وأذكر هنا حادثة مررت بها مع إحدى الزميلات النصرانيات في العمل حين أعطيتها "15" سؤال وتناقض في الكتاب المقدس وطلبت منها أن تتوجه بهم إلى جناب القس للسؤال ففعلت ... وكانت المفاجأة أن القس لم يكن يعلم بوجود بعض الأعداد في كتابه المقدس .... يادي المصيبة .
فيا إخوان القردة والخنازير ... قرأننا محفوظ في الصدور قبل السطور ... ولسنا نصارى نعبد الرب على عمى و ضلال ألسنة القساوسة والرهبان .
-
المصيبة له لو واحد نصراني صدقه و فتح القرآن وقرأ هذه الآيات ولم يجد ما قال ماذا سيكون موقفه .
-
وقال القرآن كذلك :
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِم
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَد
فليس هناك خيار وفقوس .
فلماذا لم يؤمنوا بالقرآن ؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
اقتباس
المصيبة له لو واحد نصراني صدقه و فتح القرآن وقرأ هذه الآيات ولم يجد ما قال ماذا سيكون موقفه
هيقول ده تحريف
-
هوه ميهماش ان قراى واحد مسيحي او مقراش المهم ان يصدقه ولو شخص واحد من المسلمين
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن الوليد
في الحوار مع النصارى دائما يلزمك وضع العدد من الكتاب المقدس ورقم الاصحاح واسم السفر لكي يمكن للنصراني مراجعته وقراءته لأنه وكما هو معروف لايوجد نصراني واحد على ظهر هذه الخليقة قرأ كتابه المقدس كاملا .
ولكن ما يصيبني بالضحك حتى الغثيان حين تحاور أحد هؤلاء الخرفان هو تلفظه بألفاظ مشابهة لتلك التي تقال له في حواره مع المسلم ، كأن يقول لك مثلا : اقرأ يا مسلم هذا الكلام في قرآنك ... اقرأ ماذا يقول قرأنك في هذا الموضوع ... إن كنت غير مصدق فاقرأ هذا الكلام في الآية رقم كذا وسورة كذا ... وراجع الرابط بنفسك ثم يضع لك رابط يذكر الآية وتفسيرها ... أو يقول لك بعد ذكر الآية : "هذا الكلام منقول حرفيا من كتاب القرآن الإسلامي في سورة كذا آية كذا ... راجع يا مسلم" ...
وهكذا يأخذ المسطول في الهذيان والكلام المضحك وكأن القرآن كتاب يجهله المسلمون ولم يسمعوا به من قبل ... ولا عرفوه ولا رأوه قبل ذلك حتى جاء هذا الصرصور لكي يفجر لنا قنبلة اكتشافه لهذه الآية التي لم يقرأها المسلمون منذ نزل القرآن حتى فتح الله عليه بنبش القرآن واستخراج ما خفي عنا قرونا طويلة .
وأذكر هنا حادثة مررت بها مع إحدى الزميلات النصرانيات في العمل حين أعطيتها "15" سؤال وتناقض في الكتاب المقدس وطلبت منها أن تتوجه بهم إلى جناب القس للسؤال ففعلت ... وكانت المفاجأة أن القس لم يكن يعلم بوجود بعض الأعداد في كتابه المقدس .... يادي المصيبة .
فيا إخوان القردة والخنازير ... قرأننا محفوظ في الصدور قبل السطور ... ولسنا نصارى نعبد الرب على عمى و ضلال ألسنة القساوسة والرهبان .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت يا اخي حتى لما يجوا يقرءوا من الانجيل
ما بيقرءوا صح بيتلخبطوا عدة مرات.
دار حوار بيني وبين نصراني ان الرسول عليه الصلاة والسلام شتم احد الصحابه
وبعد جهد لاقناعه انه حديث ضعيف
وعند وضعي اصحاح يقول بصراحه ان يسوع دعى على الاطفال 23وصَعِدَ مِنْ هُناكَ إلى بَيتَ إيلَ. فبَينَما هوَ صاعِدٌ في الطَّريقِ صادفَ صِبيانًا صِغارًا خارِجينَ مِنَ المدينةِ، فهزَأوا بهِ وقالوا لَه: «أقرَعُ، أقرَعُ». 24فاَلتَفَتَ إليهِم ولعَنَهُم باَسمِ الرّبِّ، فخرَجت دُبَّتانِ مِنَ الغابِ واَفتَرَسَتا مِنهُم اَثنَينِ وأربَعينَ صَبيُا.
25وذهَبَ أليشَعُ مِنْ هُناكَ إلى جبَلِ الكرمَلِ،
قلي لا منين جايب الكلام دى مش موجود في انجيلنا
ولاكن يا اخي يجب ان نعذرهم فنحن المسلمين عندنا كتاب واحد والكتاب الي عندنا يسهل حفظه لانو الله سبحانه وتعال تعهد بحفظ القران الكريم
اما النصارى فعندهم ة66 انجيل حيحفظ مين ولا مين
الله يعينهم على 66 انجيل
والسلام ختام
-
شكرا كتير على كلامك المشجع لأنك شجعتني كتير، وعلى فكرة انا بنتمي للمسيح وفخورة فيه كتير.
بتمنى تعرف المسيحية صح عشان تعرف تحكي الحقيقة مو مجرد ادعاءات كاذبة.
الرب يباركك
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة fares_273 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 27-06-2007, 06:19 PM
-
بواسطة مجاهد في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 18-05-2007, 02:27 AM
-
بواسطة نور الهدى و الايمان في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 11-03-2007, 07:43 PM
-
بواسطة الريحانة في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 23-03-2006, 01:56 PM
-
بواسطة الأندلسى في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 09-12-2005, 04:05 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات