
-
-
متابع
جزاك الله خيرا وسلم يمينك
-
-
الموضوع الهام التالي : الذي لا بدَّ من النظر إليه مباشرة، عاريًا عن الأغلفة الدينية ، هو قدسية الشخصيات التوراتية المحرفة، وعلى رأسها إبراهيم واسحق ويعقوب وسارة ورفقة وداود وسليمان وغيرهم (وهؤلاء براءة مما قيل عنهم). هل كان هؤلاء بالفعل أشخاصًا بَرَرَة استحقوا رضا الله وعلينا اتباعهم واتباع كتاباتهم؟ ، أم أن المخيِّلة الدينية هي التي جعلتهم منزَّهين ؟ وللجواب على هذا السؤال لن أستعين بأيِّ مرجع سوى التوراة المحرفة؛ ومن خلاله نتعرف على حقيقة تلك الشخصيات.
يتصف الفكر الديني البدائي بردِّ كلِّ ما ينوب الإنسان من خير أو شر إلى الله، مع تفسيره على أنه إما ثواب أو عقاب على أفعال الإنسان؛ وإن أعياه ذلك قال إن "الله يجرِّب خائفيه". والتوراة يحفل بأخبار غضب الله وعقابه ورضاه وثوابه. فكلُّ ما يصيب بني إسرائيل إما أن يكون غضبًا من الله أو رضى منه. وعلى هذا الأساس فإن إبراهيم كان مَرضيًّا ومقدسًا من الله، إلى الحدِّ الذي طرح البركة بنسله ومواشيه وعبيده، وأقطعه الأراضي التي تقع بين النيل والفرات، وجعل شعوبها عبيدًا له. ومع ذلك فإن سلوك إبراهيم، كما رواه التوراة المزيفة، لم يخلُ من طرائف عجيبة، أورِدها كما جاءت، تاركًا للقارئ أن يستخلص استنتاجاته بنفسه:
1. "وحدث لما قرب أن يدخل [ابراهيم] مصر أنه قال لساراي امرأته إني قد علمت أنك امرأة حسنة المنظر فيكون إذا رآك المصريون أنهم يقولون هذه امرأته فيقتلونني ويستبقونك. قولي إنك أختي ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من أجلك."
2. "وانتقل إبرهيم من هناك إلى أرض الجنوب وسكن بين قادش وشور وتغرب في جرار. وقال إبرهيم عن سارة امرأته هي أختي. فأرسل أبيمالك ملك جرار وأخذ سارة [وكان عمرها التوراتي يربو على تسعين سنة ((سارة كانت، حسب رواية التوراة، قد تجاوزت التسعين. ولكينسى، في واقعة أخرى، أن سارة كانت قد تجاوزت التسعين، فيجعل أبيمالك يشتهيها. وكما أخطأ الراوي في هذه الواقعة يمكن أن يخطئ، أو يكذب بحسن نية))].
"
وعندما عاتب أبيمالك ابراهيم على كذبه :
3. "قال إبرهيم إني قلت ليس في هذا الموضع خوف الله البتة فيقتلونني لأجل امرأتي. وبالحقيقة أيضًا هي أختي ابنة أبي غير أنها ليست ابنة أمي فصارت لي زوجة."
إبراهيم لا يؤمن برعاية الله له، فيخاف ويلجأ إلى الكذب، ويُبدي استعدادًا غريبًا للتساهل في استباحة عرضه مادام سيصيبه خيرٌ كثيرٌ من جراء ذلك. ومن طريف الأمور أن إسحاق بن إبراهيم كرَّر كذبة أبيه مع أبيمالك ملك جرار ذاته، حسبما جاء في التوراة المزيفة . وقبل أن نختم قصة هذا النبي إبراهيم يُستحسَن أن نشير إلى أنه تزوج، إضافة إلى سارة، هاجر وقطورة؛ كما كان يتمتع بما ملكت يمينه من السراري.
وها هي رفقة كنة سارة وزوجة إسحاق – فقد كانت نموذجًا للمرأة المحابية بين أولادها والغشاشة والمتآمرة على زوجها، وهي أسوأ الثلاثة. فقد تآمرت مع ابنها الأثير يعقوب كي يخدعا الزوج والأب إسحاق الذي كان قد فقد بصره: ألبستْ ابنها يعقوب ثياب أخيه لتخدع زوجها بالرائحة، ووضعت على يدي ابنها جلد جَدْيٍ كي تخدع حاسة اللمس – كلُّ ذلك لكي يستأثر ابنُها المفضَّل ببركة والده ويرثه دون أخيه الأكبر.
ونرى يعقوب – هذا البار الذي دعاه الله "إسرائيل" وأصبح الأب الشرعي لاثني عشر ولدًا هم رؤساء الآباء، ولدهم من أربع نساء: أختين وجاريتاهما – يعقوب هذا ارتكب أفعالاً أقل ما توصف به هو الخساسة: أولها حين استغل جوع أخيه الأكبر عيسو وأرغمه على التنازل عن حقه بالبكورية مقابل وجبة من العدس والخبز؛ وثانيها عندما وافق أمه على التآمر على أخيه وخداع أبيه كما سلف؛ وثالثها عندما اتفق مع خاله لابان على اقتسام نتاج القطيع عند ولادته، على أن يأخذ لنفسه الغنم الرقطاء والمخططة، فوضع في سقاية القطيع قضبانًا قام بتخطيطها كي تتوحَّم عليها الغنم فتنتج نعاجًا وحملانًا مخططة. وبغضِّ النظر عن لاعقلانية القصة فإن يعقوب، في ذهن الراوية التوراتي، شخصية ماكرة حاذقة لا مأخذ عليها؛ أما في عرف الأخلاق الدينية والوضعية فإن يعقوب كان أيضًا سارقًا وغشاشًا.
أما داود فقصته مع امرأة أوريا الحثي وأوريا جديرة بالرواية الحرفية كما جاءت في التوراة في سفر صموئيل الثاني، الإصحاح الحادي عشر: "وكان في وقت المساء أن داود قام عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السطح امرأة تستحم. وكانت المرأة جميلة المنظر جدًّا. فأرسل داود وسأل عن المرأة فقيل له هذه بثشبع بنت أليعام امرأة أوريا الحثي. فأرسل داود رسلاً وأخذها إليه فاضطجع معها وهي مطهَّرة من طمثها. ثم رجعت إلى بيتها. وحبلت المرأة فأرسلت وأخبرت داود وقالت إني حُبلى. فأرسل داود إلى يوآب [قائد جيشه] أن أرسل إلي أوريا الحثي فأرسله [...] قال داود لأوريا انزل إلى بيتك واغسل رجليك فخرج أوريا وخرجت وراءه حصة [عطايا من بيت الملك] ونام أوريا على باب بيت الملك ولم ينزل إلى بيته [ربما أُخبِرَ بما فعل الملك بامرأته] فأُخبِر داود بأن أوريا لم ينزل إلى بيته. فقال داود لأوريا أما جئت من السفر؟ فلماذا لم تنزل إلى بيتك؟ [يريده داود أن ينام مع امرأته ليتبرأ من فعلته] فقال أوريا لداود إن التابوت [تابوت العهد الذي يحوي الوصايا العشر، وكان اليهود يحملونه معهم في الحرب تيمنًا] وإسرائيل ويهوذا ساكنون في الخيام وسيدي يوآب وعبيد سيدي نازلون في وجه الصحراء وأنا آتي إلى بيتي لآكل وأشرب وأضطجع مع امرأتي [إذا لم يكن هذا الموقف إجهاضًا لخدعة داود فهو موقف شهم يدل على سيادة قيم معينة] [...] ودعاه داود فأكل أمامه وشرب وأسكره [لعله يتوق إلى مضاجعة امرأته وهو في حال السكر] فخرج [أوريا] عند المساء لينام في مضجعه مع عبيد سيده وإلى بيته لم ينزل. وفي الصباح كتب داود إلى يوآب [...] أن اجعلوا أوريا في وجه الحرب وارجعوا من ورائه فيُضرَب ويموت." قام يوآب بما أمره به الملك داود وقُتِل أوريا. "فلما سمعت امرأة أوريا أنه قد مات رجلُها ندبت بعلها. ولما مضت المناحة أرسل داود وضمها إلى بيته وصارت له امرأة وولدت له ابنًا."
وهذا سليمان، كما تروي التوراة (الملوك الأول 11)، أحبَّ نساءً كثيرات ممَّن حرَّم الله: فكانت له سبعمئة من النساء السيدات وثلاثمئة من السراري. وبسببهنَّ مال قلبُه وراء آلهة أخرى، فذهب وراء عشتروت وملكوم.
النتيجة التي يتوصل أيُّ قارئ لهذه التوراة المزيفة ، إذا كان على شيء قليل من النباهة، هو أن تلك الشخصيات التي أحيطت بهالة من التقديس والاحترام لا تستحق في الواقع هذا التقديس أو الاقتداء بها.
فهل تحتاج هذه القصة إلى تعليق؟
وهل هؤلاء انبياء يؤتمنوا على كلام سماوي ؟
هل يعقل ان نقول انهم غير معصومين في الزنا والخساسة والإجرام فيسيطر عليه إبليس لعنه الله ولكنهم معصومين في تدوين الوحي فقط ؟
ما هي الدلائل على انهم معصومين في الكتابة وغير معصومين في الزنا والقتل والإجرام ؟
جميع انبياء الله ورسله براءة من هذه الأكاذيب التي نسبها إليهم كتاب اليهود .
يتبع :-
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
-
ما هي الرؤية التوراتية المزورة بالنسبة للإله الخالق المدبِّر؟ لا شك أن التوراة تميَّز عن الكتب الدينية التي سبقتْه بتطور في الرؤية نحو إلغاء تعددية الآلهة في مرحلة متأخرة نسبيًّا، ولكن دون تطور يُذكَر في صفات الإله الواحد؛ فهو، كسابقيه من الآلهة، يتصف بكلِّ الصفات البشرية، المحمودة منها والمذمومة، إلى الحدِّ الذي يدفع المرء للتساؤل ما إذا كان هذا الإله التوراتي يستحق العبادة.؟
* الإله يتعب، شأنه شأن البشر: فهو خلق العالم في ستة أيام واستراح في اليوم السابع (تكوين 2 وخروج 20).
* الله لا يدرك نتيجة عمله، وأفعاله عشوائية: "فقال الله ليكن نور، ورأى النور حسنًا" (تكوين 1).
* الله غافل عما يجري في الفردوس: فهو ينادي آدم، فيكتشف أنه كان مختبئًا لأنه شعر بعريه، فيسأله ما إذا كان قد أكل من الشجرة التي نهاه عنها، ويستمر الحوار (تكوين 3).
* الله فلاح أيضًا: إذ غرس جنة في عدن شرقًا (تكوين 2).
* الله مشخَّص: فقد قال: "نعمل الإنسان على صورتنا وشبهنا"؛ كما أن آدم وحواء سمعا صوت مشيته في الجنة (تكوين 3).
* الله يفكر ويراجع أعماله: فقد قال في قلبه بعد الطوفان: "لا أعود ألعن الأرض من أجل الإنسان" (تكوين 8).
* الله يندم أحيانًا على ما فعل: إذ ندم أن خلق الإنسان على الأرض (تكوين 6).
* الله يوقِع بين بني البشر: "فنزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما. قال الرب هو ذا شعب واحد ولسان واحد لجميعهم وهذا ابتداؤهم بالعمل. والآن لا يمتنع عليهم كلُّ ما ينوون أن يعملوه. هلمَّ ننزل ونبلبل هناك لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض [...] فكفوا عن بنيان المدينة لذلك دُعِيَ اسمُها بابل لأن الرب هناك بلبل لسان كلِّ الأرض" (تكوين 11).
* الله يحاور موسى وإبراهيم ولوط حوار الندِّ للند؛ ويصارع يعقوب ليلة كاملة، ثم يمسكه يعقوب ويمنعه من الذهاب قبل أخذ بركته (تكوين 32).
* الله عاجز بمفرده، ويحتاج لمساعدة الإنسان: فقد أمر موسى بني إسرائيل بتلطيخ أبوابهم بالدم ليتمكَّن ملاك الربِّ من تمييز منازل اليهود من منازل المصريين، لا سيما وأنه كان عليه أن يمرَّ على حوالى مئة ألف منزل لليهود، وربما مثلها من منازل المصريين، في ليلة واحدة (خروج 12).
* الله مهندس ديكور: إذ يصف لموسى أبعاد تابوت العهد وتفاصيل صنعه ومواده ومحتوياته وزينته وتفاصيل المائدة التي يوضع عليها والغرفة التي تؤويه والمذبح، بما يستغرق عددًا من الصفحات (خروج 25 و26).
* الله مصمم أزياء: حيث يصف لموسى نوع الأردية التي يصنعونها لهارون أيضًا، بما احتاج إلى صفحتين (خروج 28).
* الله عطار: إذ يقول لموسى: "تأخذ أفخر الأطياب، مرًّا قاطرًا خمسمائة شاقل وقرفة عطرة مئتين وخمسين شاقلاً وقصب الذريرة مئتين وخمسين وسليخة خمسمئة وزيت زيتون" – كل ذلك لتعطير غرفة تابوت العهد – وكل ذلك ومازال موسى وقومه تائهين في صحراء سيناء.
* الله بورجوازي : لا يرضى بالسكنى البسيطة، فيطلب تقدمات من ذهب وفضة ونحاس وأسمانجوني وأرجوان وقرمز وبوص (كتان) وشعر معزى وجلود كباش محمرة وجلود دلفين وخشب سنط و... و... ليصنعوا له مسكنًا وسطهم (خروج 25) – كلُّ ذلك وموسى وقومه مازالوا تائهين في صحراء سيناء.
هذا هو الله بنظر كتبة التوراة الذين جاؤوا بعد إبراهيم بحوالى ألف وثلاثمئة سنة، وبعد موسى بحوالى سبعمئة سنة. وكما نرى فإن هذه الرؤية لطبيعة الربِّ، لمزاجيَّته وتصرفاته وطباعه ومهاراته وملاحمه مع بني البشر، لا تختلف عن رؤية شعوب الرافدين التي سبقت بني إسرائيل أو عاصرتْهم ورؤية الكنعانيين لآلهتهم.
يبقى بعد ذلك الأسفار الأخرى والتي يُشَكُّ كثيرًا في مصادره ومؤلِّفيه، وأعني به النبوءات.
فهذه الأسفار، التي استُخدِم بعضُها بكثافة في البشائر لإثبات مصداقية المسيح، تفتقر هي بالذات إلى المصداقية :
فنبوءة أشعيا التي تتألف من ستة وستين فصلاً تمتد عبر حقبة تاريخية تزيد عن مئتي سنة
ونبوءة دانيال مجهولة المؤلف أو المؤلفين
ونبوءة إرميا كُتِبَ الجزءُ الأكبر منها بعد وفاته، مع إضافات من تلاميذه.
إن ما في هذه النبوءات من أمل بمجيء المسيح المنتظر يصوِّر هذا المسيح ملكًا مخلِّصًا للشعب اليهودي من حكم الأمم بالمفهوم المادي.
ولكن اليسوع خالف النبوءات وقال :
مر 12:17
فاجاب يسوع وقال لهم اعطوا ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه . فتعجبوا منه
هذه هي التوراة المزورة ، بأساطيرها وملاحمها وبشخصياتها التي خَلَتْ من القداسة واتصفت بأنواع الخداع والغش والكفر وتسخير العرض في سبيل المنفعة وبرؤيته المادية للإله. فهل يمكن، بعد كلِّ ذلك، أن يُحمَل التوراة المزورة على محمل الجدِّ، ويُتَّخذَ متكأً للمسيحية، ويدخل في صلب الطقوس الكنسية؟
لقد دخلت التوراة المزورة (التي بين ايدي المسيحيين واليهود) في نسيج المسيحية لأسباب لا علاقة لها بالإيمان المسيحي المجرد، كما بينَّا سابقًا؛ ولكنها أسباب كانت موضوعية في مرحلة ما من تاريخ الكنيسة، وتبقى، على الرغم من ذلك، مرتبطة بوعي البشر وقراراتهم واجتهادهم. ويبقى التوراة المزورة تراثًا لادينيًّا، على الأقل بالنسبة للديانة المسيحية.
أودُّ التوقف أخيرًا عند مصطلحي "العهد القديم" و"العهد الجديد"
إن الدين المسيحي اختلط بهذا العهد الموهوم، المشحون بمركب النقص وجنون السيطرة وإرادة إذلال الأمم واحتقارها .
أسأل الله ان يتقبل منا صالح الأعمال
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
جزاك الله خيرا ... على الرغم من اني اعرف الكثير من هذه المعلومات .. لكن ترتيبها ..
و توثيقها بالمصادر .. ساعدني كثير ..
انا عندي نصوص .. لفائف قمران ..
والدلائل التي تشير لذكر سيدنا محمد فيها
كلنا فداك يا أقصى

-
بارك الله فيك اخي الفاضل ع الطرح الرائع
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة ربيع الورد في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 17-04-2013, 08:35 PM
-
بواسطة abcdef_475 في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 04-04-2008, 03:10 AM
-
بواسطة قيدار في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 11
آخر مشاركة: 23-11-2007, 03:32 AM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 23-10-2006, 03:27 AM
-
بواسطة محمد مصطفى في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 14-12-2005, 02:46 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات