فلنستمع لهذا الخنزير زكريا بطرس وهو يكذب ويضلل الأخرين ويفسر الكتاب المقثدس بالخطأ لنسب الألوهية للسيد المسيح بالباطل ويعترف بأعترافات تدينه وتثبت جهله واختلاف النصارى بينهم وبين بعضهم ، وبرجاء التحلي بالصبر.

1) عندما أخطأ آدم وحواء تحكم الشيطان في نسلهم والعالم أجمع
2) عبد البشر الأوثان
3) كان سهل على الله أن يبيد العالم ولكنه لم يفعل
4) طبيعة الله الحب المطلق لذلك لم يبيد العالم
5) لم يجد الله حل لخلاص البشرية غير أن يتجسد في إنسان ومات ليفديه من الهلاك
6) اسحاق الذبيحة
7) كرزوا بالإنجيل
8) لتنفيذ خطة الفداء أخفى الله نفسه ولم يعلن عن نفسه في المسيح
9) السيد المسيح صـُلب بالناسوت واللاهوت وموت الله
10) زكريا بطرس يعترف أن عبدة الثعابين هم عبدة أوثان ، على الرغم أن البابا بولس أثبت أنهم يعبدوا إله الكتاب المقدس وقد صلى معهم صلاة واحدة
11) يقر بأن الخروف حيوان غبي وغير عاقل مخالف لرؤيا يوحنا
12) يخدع الناس بقول أن جنة المسلمين خداع وجنة المسيحية روح فقط ولا طعام ولا شراب
والكثير .........>>>>>>>>>>>>>>

ويطرح نقطة أخيرة أوقع بها نفسه :

يقول : لمعرفة الفرق بين الديانات يجب المقارنة بين ثلاث نقاط

1) طريق الخلاص
2) الأبدية
3) المبادئ الأخلاقية

وللحديث بقية بعد سماع الموضوع