القرأن الكريم يذكر الاصول الوثنيه للديانه النصرانيه ( المسيحيه ) منذ أكثر من 1400 عام

هذه هي عظمة القرأن الكريم

و هذا الاكتشاف علي عكس ما يعتقده الناس ان ذكر الوثنيات في النصرانيه هو مخالف لما جاء به القرأن الكريم و لكن ذكر هذه الاصول الوثنيه يعتبر أعجاز تاريخي للقرأن الكريم بذكره لاشياء لم يتم اكتشافها إلا عن طريق الابحاث الت استغرقت سنوات و كذلك تم الكشف عنها هذه الايام

كيف يكون القرأن من عند غير الله و يذكر هذه التأثرات و الحقائق التي لم يكن يعرفها العرب و لا حتي اي احد في وقت ظهور الاسلام و حتي في ايامنا هذه إلا بالدراسات التاريخيه و بمقارنة الاديان