الموضوع: ايها المسلمون ..... أنكم ضالون .!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في احدي المواقع المسيحيه دخلت علي موضوع يتحدث عن ظهورات العذراء في انحاء من دوله مصر الشقيقه و كم رأيت شغف الاعضاء و انبهارهم من ظهورات العذرا في السماء في الاونه الاخيره .

فسألتهم أسئله من بينها :
ما نستفيد من ظهورات العذراء - الليزريه - في السماء فقال لي احد المسيحيين ......

انها تريد ان تبين اننا نحن المسلمون - ضالون - و انهم هم - الاقباط - مظلومين - يا حرام .

فهل عرفتم الان ايها المسلمون لما انتم ضالون ......
الدليل هو في صور العذرا الليزريه فوق قبب الكنائس المسيحيه ....

مبروك عليكم - ضلالكم - ايها المسلمون .....



و الحمد لله علي نعمه الاسلام و نعمه العقل و الله نعمه العقل حاجه كبيره ....

الله يهدي جميع النصارى
يااااااااه اد ايه ضلالنا جميييييييييييييل دا اجمل ضلال حسيته وشوفته في حياتي
يا ريتهم يجو يجبرو ضلالنا وساعتها هيعرفو مين الضال احنا والله هما
لا حول ولا قوة الا بالله
هههههههههه ال احنا ضااااالين ال
رنبا يهديهم ياااااااااااارب

اهو ده الضلال الى مش عايزين ابدا هدايه منه ابدا

اذا كان هذا ضلال فاسال الله ان يدمه علينا

مبروك عليهم ضوء الهولوجرام والمبه الي بتطفي

اللهم ثبت علينا العقل والدين
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

مسيحيين مصر فلسوا
معظمهم دخلوا الاسلام وانحسرت المسيحيه
وكل ما يتذنقوا يطلعوا الليزر ويقولوا العذرا ظهرت
طب مش اولى يسوع يظهر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم يا اخي نحن على الضلال

ولكن اي ضلال ؟؟؟

انه الضلال عن طريق الباطل

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاء اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ}
(47) سورة يــس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لمروركم الكريم أخوتي في الله .....

و الله حاجه تكسف اللهم اهدي هؤلاء الضالون لسبيلك بعد حمامه البابا و ليزر العذرا مين تري حيظهر كمان و كمان ....

يارب ما يطلعش يسوع في راس السنه .....

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحارق

انها تريد ان تبين اننا نحن المسلمون - ضالون - و انهم هم - الاقباط - مظلومين - يا حرام ....

و كيف عرفوا هل كلمتهم؟
أحسنت يا أخى مشكلة هؤلاء الناس هى غياب العقل فعلا. فكل هذا التأثر بالأوهام والأكاذيب الغير مؤكدة يدل أن هناك من الناس من لايريد لعقله أن يعمل أصلا
هداهم الله.